عربي21:
2025-02-19@23:54:00 GMT

لهذا السبب تريد زوجة بايدن إرساله للفضاء

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

لهذا السبب تريد زوجة بايدن إرساله للفضاء

أطلق الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، مزحة أمام الرئيسة البيروفية دينا بولوارت، قائلا إنه قد يضطر إلى الذهاب إلى الفضاء؛ لإنقاذ رواد الفضاء العالقين على متن محطة الفضاء الدولية، عقب رؤيته مدير وكالة ناسا بيل نيلسون بين الحضور.



وقال بايدن (البالغ من العمر 81 عاما) دعابته خلال اجتماع مع بولوارت على هامش المؤتمر الاقتصادي لدول حوض المحيط الهادئ التابع لمنتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ" "في كل مرة تعتقد زوجتي (جيل بايدن) أنني أفقد السيطرة، تقول: سأتصل بنيلسون وأطلب منه أن يرسلك إلى الفضاء.

. وأنا قلق بعض الشيء من أنه قد يرغب في إرسالي إلى الفضاء؛ لأننا يجب أن نعيد بعض الأشخاص إلى الوطن!"، وفق تعبيره.



وكانت المخاوف المتعلقة بصحة بايدن محل نقاش في الولايات المتحدة خلال الفترة المنصرمة بسبب عمره، إذ يعد أحد أكبر الرؤساء سنا في تاريخ الولايات المتحدة، وكانت هناك نقاشات مستمرة حول ما إذا كان بايدن يتمتع بقدرات معرفية وعقلية كافية لأداء واجبات الرئاسة.

وقد أثارت زلات لفظية أو لحظات يبدو فيها غير مركز، تساؤلات حول صحته الذهنية.

وفي تموز/ يوليو الماضي، قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يتلقى العلاج من مرض الشلل الرعاش، وذلك بعد ظهور تقارير تفيد بأن طبيبا متخصصا في هذا المرض زار البيت الأبيض ثماني مرات العام الماضي.

ورفضت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير، في مؤتمر صحفي، تأكيد زيارة كانارد، قائلة إنها تريد احترام خصوصية جميع المشاركين لأسباب أمنية.



وقالت إن بايدن خضع لفحص طبيب أعصاب ثلاث مرات ضمن فحوصه البدنية السنوية، مؤكدة أن الرئيس الأمريكي لا يعالج من الشلل الرعاش.

وعقب مناظرة بايدن وترامب أواخر حزيران/ يونيو الماضي، تصاعدت المخاوف من احتمال معاناة بايدن من مرض لم يُكشف عنه.

وسبق أن ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن سجلات زوار البيت الأبيض تظهر أن الدكتور كيفن كانارد، طبيب الأعصاب المتخصص في اضطرابات الحركة، الذي نشر في الآونة الأخيرة بحثا عن مرض الشلل الرعاش، زار البيت الأبيض ثماني مرات منذ الصيف الماضي وحتى ربيع هذا العام.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية بايدن جيل بايدن الولايات المتحدة الولايات المتحدة واشنطن بايدن جيل بايدن المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة البیت الأبیض

إقرأ أيضاً:

باحث إسرائيلي: السعودية مهمة لكن قطاع غزة أهم لهذا السبب

شدد الباحث الإسرائيلي آيال زيسر على أن "اتفاق سلام مع السعودية سيكون إنجازا بالغ الأهمية لإسرائيل، مما يعزز مكانتها الإقليمية والدولية بشكل كبير"، لكنه شدد على أن هذا الاتفاق لا يمكن أن يكون بديلا عن مواجهة القضايا الجوهرية التي تهدد أمن دولة الاحتلال الإسرائيلي.

وقال زيسر في مقال نشره بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن قبل دخوله البيت الأبيض أن أولويته في الشرق الأوسط هي "دفع اتفاق سلام بين إسرائيل والسعودية".

وأشار الباحث الإسرائيلي إلى أن هذا الاتفاق "ليس مجرد صفقة قرن، بل صفقة تريليون"، في إشارة إلى الاستثمارات والمشتريات السعودية المحتملة في الولايات المتحدة، خاصة في صناعات الأسلحة والطاقة.


ولفت إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أيضا سعت لتعزيز هذا الاتفاق، وكان الطرفان على وشك تحقيق اختراق في المحادثات خلال صيف 2023، لكن هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس "عرقل هذه الجهود".

وأكد الباحث الإسرائيلي أن "اتفاقيات أبراهام لم تمنع هجوم حماس، ولم تحول دون توسع القتال في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، من لبنان وسوريا إلى العراق واليمن، وصولا إلى إيران"، لافتا إلى أن هذه الاتفاقيات "في لحظة الحقيقة لم تكن تساوي أكثر من الورق الذي كُتبت عليه".

وأضاف أن الاتفاقيات الإبراهيمية لم تُسهم كثيرا في حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد أعدائه، مشددا على أن "النصر تحقق بفضل القوة العسكرية وبطولة الجنود الإسرائيليين، إضافة إلى الدعم الأمريكي"، وليس بسبب تلك الاتفاقيات.


وشدد زيسر على أن "الشرق الأوسط الجديد، الخالي من التهديدات، لم يتحقق لا بعد اتفاقيات أوسلو، ولا بعد اتفاقيات أبراهام، ولن يتحقق بعد توقيع اتفاق مع السعودية"، محذرا من أن "الرهان على هذه الاتفاقيات كبديل لمواجهة القضايا الجوهرية، مثل مستقبل الضفة الغربية وغزة، والتهديد الإيراني، هو مجرد وهم".

وأردف قائلا: "يجب على إسرائيل استغلال فرصة الاتفاق مع السعودية، لكن ليس بأي ثمن، خاصة إذا كان ذلك يعني تقديم تنازلات تمس القضايا الأمنية الأساسية".

واختتم الباحث مقاله بالتأكيد على ضرورة "السير في مسارين متوازيين، أحدهما تعزيز السلام مع السعودية، والآخر معالجة التحديات الأمنية الوجودية على مختلف الجبهات، بما في ذلك غزة ولبنان وإيران"، محذرا من "أي ربط بين المسارين قد يؤدي إلى نتائج عكسية".

مقالات مشابهة

  • العملات المشفرة ترتفع مجددا.. توقعات بموجة بيع لهذا السبب
  • لهذا السبب.. محمد رمضان: ساعة وهكون موجود في شبرا مصر «فيديو»
  • فريدمان: لهذا السبب سيؤدي تنمر ترامب إلى نتائج عكسية
  • خطوبتها ومشهد الرقص.. نبيلة عبيد تتصدر السوشيال ميديا لهذا السبب
  • ماسك: بايدن ترك رواد فضاء عالقين لأسباب سياسية
  • شاب يُنهي حياته في «بث مباشر» بالدقهلية .. لهذا السبب
  • البيت الأبيض: إيلون ماسك ليس موظفاً رسمياً ولا يملك سلطة اتخاذ القرارات
  • الاتحاد الإنجليزي يقرر تغريم آرسنال لهذا السبب
  • الكويتي: الحروب انتقلت للفضاء السيبراني ونتصدى لـ50 ألف هجمة يومياً
  • باحث إسرائيلي: السعودية مهمة لكن قطاع غزة أهم لهذا السبب