الوطن:
2025-01-17@13:51:33 GMT

«استثمر بحكمة».. برج الجوزاء حظك اليوم الأحد 17 -11-2024

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

«استثمر بحكمة».. برج الجوزاء حظك اليوم الأحد 17 -11-2024

يتوقع خبراء الفلك لمواليد برج الجوزاء، فرصا للنمو وتعزيز العلاقات والرفاهية، وينصحون بالتعامل مع التحديات بإيجابية والحفاظ على عقل متفتح والتكيف مع المشكلات ومحاولة إيجاد حلول لها، مشيرين إلى أن هذا هو الوقت المثالي للمشاركة في الأنشطة.

مشاهير مولود برج الجوزاء

ومن أبرز مشاهير مولود برج الجوزاء، الفنان محمد رمضان وأنجلينا جولي، والفنانة الراحلة فاتن حمامة وعبد الحليم حافظ، لذا نقدم برج الجوزاء وحظك اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024.

حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد العاطفي

تحتل العلاقات مركز الصدارة بالنسبة لمواليد برج الجوزاء، وسواء كنت عازبًا أو مرتبطًا، فاليوم مناسب لتعزيز الروابط مع أحبائك.

حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد المهني

يواجه مواليد برج الجوزاء تحديات وفرصا جديدة، لذا من الضروري أن يحافظوا على تركيزهم وصفاء الذهن لأن المهام تتطلب الانتباه، ويمكن لإبداعهم وأفكارهم المبتكرة أن تثير إعجاب رؤسائهم، مما قد يؤدي إلى التقدير أو الترقية.

حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد المالي 

الجوانب المالية لمواليد برج الجوزاء اليوم، توحي بالحذر والوعي، فالوقت مناسب لمراجعة الميزانية والتفكير في التخطيط المالي طويل المدى، لكن تجنب عمليات الشراء المتهورة التي يمكن أن تستنزف مواردك، وابحث عن فرص لزيادة المدخرات أو الاستثمار بحكمة.

حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد الصحي

تنصحك الأفلاك يا برج الجوزاء بالانتباه إلى إشارات جسمك وموازنة الراحة مع النشاط، لذا احرص على اتباع نظام غذائي متوازن، واهتم بالصحة العقلية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجوزاء برج الجوزاء الحظ الفلك الأبراج حظک الیوم برج الجوزاء على الصعید

إقرأ أيضاً:

"جيروزاليم بوست": إسرائيل مطالبة بالتصرف بحكمة وعدم تفويت الفرصة اللبنانية


قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية في نسختها الإنجليزية في مقال رأي نشر يوم الثلاثاء، إن إسرائيل مطالبة الآن بالتصرف بحكمة دبلوماسيا وعسكريا وعدم ترك الفرصة اللبنانية تفلت منها.

وأضافت أنه على إسرائيل أن تجعل وقف إطلاق النار مع لبنان دائم الوجود.

وذكرت أن انتخاب قائد الجيش جوزيف عون رئيسا للبنان يشكل حدثا مهما بالنسبة للبنان وتطورا جيوسياسيًا إيجابيا بالنسبة لإسرائيل، وهو يسلط الضوء على الحاجة إلى تحويل وقف إطلاق النار على الحدود الشمالية لإسرائيل إلى ترتيب دائم.

وأفادت بأنه أصبح للبنان الآن زعيم بعد أكثر من عامين من المحاولات الفاشلة لانتخاب رئيس، مشيرة إلى أن عون يحظى بدعم الولايات المتحدة والسعودية وفرنسا في المقام الأول وهو ينتمي إلى المؤسسة العسكرية المسؤولة عن الحفاظ على وقف إطلاق النار مع إسرائيل وهذه أخبار واعدة ولكن تحقيق إمكاناتها يعتمد أيضا على تصرفات إسرائيل.

وأشارت إلى أنه في العام الماضي وجهت إسرائيل ضربات عنيفة إلى حزب الله في لبنان، موضحة أن استخدام إسرائيل للقوة خلال خريف وصيف عام 2024 كانت سببا في دفع الجماعة إلى الموافقة في نوفمبر على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، والتخلي عن التزامها بمواصلة القتال ما دام استمرت إسرائيل في قتال حماس في غزة.

كما مهد إضعاف حزب الله الطريق أمام الحملة الناجحة التي شنتها المعارضة السورية للإطاحة بنظام الأسد في دمشق، حليف حزب الله وإيران.

وبينت الصحيفة العبرية أن وقف إطلاق النار مع حزب الله هو أحد الإنجازات الدبلوماسية القليلة التي تمكنت إسرائيل من تأمينها منذ هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس.

وفي السياق، تقول "جيروزاليم بوست" إن مصلحة إسرائيل يجب أن تتمثل في جعل هذا الهدوء المؤقت في القتال دائم الحضور واغتنام الفرص التي يقدمها إضعاف حزب الله داخل السياسة الداخلية اللبنانية وإعادة تشكيل العلاقات الإسرائيلية اللبنانية تدريجيا.

شكوك حول المستقبل
ويتابع المصدر ذاته قائلا: "لكن مع اقتراب فترة وقف إطلاق النار التي استمرت ستين يوما من نهايتها، تتزايد الشكوك حول التزام إسرائيل بالاتفاقيات التي تم التوصل إليها وإنهاء القتال على الجبهة الشمالية".

وأوضح أنه ولتحقيق هذه الغاية، يتعين على إسرائيل أن تتصرف بحكمة على الجبهتين العسكرية والدبلوماسية على النحو الأمثل لخدمة أهدافها الاستراتيجية الطويلة الأجل.

ووفق المصدر ذاته، فإنه ورغم هزيمة حزب الله في هذه الجولة أمام إسرائيل ورغم إضعافه على المستوى المحلي، فإنه لم يهزم تماما في تلك الساحة وها هو يعمل جاهدا للحفاظ على أصوله ومكانته.

وأشار إلى أن حزب الله ممثل أصيل لشرائح كبيرة من الشعب اللبناني كما ينعكس ذلك في تمثيله ونفوذه في البرلمان اللبناني.

ويرى معارضو حزب الله في لبنان أن هذه فرصة لتغيير ميزان القوى، وقد عملوا بنجاح على انتخاب رئيس جديد منذ بدء وقف إطلاق النار، ويرون في ذلك فرصة لإنشاء قيادة جديدة في لبنان تعارض حزب الله وتتحالف مع الغرب والدول العربية المعتدلة.

وعلى الرغم من قوتها العسكرية، فإن نفوذ إسرائيل على السياسة الداخلية في لبنان محدود، وينبغي لها أن تتجنب الإجراءات التي تصورها وكأنها تحاول إملاء العمليات أو تعيين القادة هناك تماما كما فعلت في ثمانينيات القرن العشرين.

ومع ذلك، فإن تصرفات إسرائيل تخلق سياقا يؤثر على التطورات الداخلية في لبنان.

تكتيكيا واستراتيجيا
وتقول الصحيفة "في الماضي اكتسب حزب الله دعما يتجاوز المجتمع الشيعي في لبنان من خلال تقديم نفسه كمدافع عن السيادة اللبنانية ضد إسرائيل.. والآن يجب على الأخيرة استخدام قوتها العسكرية بحذر لتجنب إعادة إشعال الدعم الشعبي المتناقص لحزب الله في لبنان.. يجب على إسرائيل تقليص وجودها العسكري في لبنان بما في ذلك رحلات الطائرات دون طيار فوق بيروت، كما يجب على إسرائيل أيضا بذل جهد خاص لتفادي ضرب جنود الجيش اللبناني".

وشددت على أن الاعتذار الرسمي عن أي ضربات من هذا القبيل، كما فعلت إسرائيل في أوائل ديسمبر يشكل إشارات مهمة للشعب اللبناني.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار من المفترض أن يلعب الجيش اللبناني دورا رئيسيا في استبدال حزب الله ولإسرائيل مصلحة في تمكينه.

وعلى المستوى التكتيكي، من المرجح أن تؤدي الضربات الإسرائيلية المستمرة على الجيش اللبناني إلى تقليص استعداده لمواجهة حزب الله.

أما من الناحية الاستراتيجية، فقد تؤدي مثل هذه الإجراءات إلى تقويض موقف جوزيف عون أثناء انتقاله من قائد الجيش إلى رئيس الجمهورية.

وفي لبنان، هناك شكاوى من الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لوقف إطلاق النار، حيث وردت تقارير عن أكثر من ألف حادثة من هذا القبيل منذ أواخر نوفمبر وهذا يثير الغضب في لبنان، ويصور إسرائيل باعتبارها معتدية شريرة تلحق الأذى بالمدنيين دون داع، وتعرقل إنشاء آليات لتعزيز المصالح المشتركة بين البلدين.

ويتعين على إسرائيل أن توقف هذه الانتهاكات وفقا لبند تقرير المصير المذكور في اتفاق وقف إطلاق النار، وأن تكف عن تدمير القرى التي احتلتها في جنوب لبنان.

والواقع أن تصرفات إسرائيل الحالية تهدد بتأجيج الدعم لحزب الله وتوليد العداء بين الفصائل المعتدلة في لبنان، والتي قد تكون من المحاورين الحاسمين في الجهود المستقبلية لترسيم الحدود البرية وإعادة تعريف العلاقات بين البلدين.

وذكر المصدر في السياق أنه يتعين على إسرائيل أن تتعلم من تجربة حرب لبنان الأولى عام 1982، خاصة وأن إنجازاتها العسكرية السريعة آنذاك تآكلت تدريجيا عندما واجهت الوضع الداخلي المعقد في لبنان.

ويؤكد أنه يتعين على إسرائيل الآن أن تتجنب إلحاق الأذى أو تعطيل العمليات الداخلية في لبنان، وأن تعرب عن التزامها بتنفيذ وقف إطلاق النار بما في ذلك انسحاب جيش الدفاع الإسرائيلي من جنوب لبنان، وأن تعلن عن رغبتها في السلام في المستقبل مع الدولة اللبنانية، وأن تستثمر دبلوماسيا في توسيع التنسيق وقنوات الاتصال مع لبنان بمساعدة الجهات الفاعلة الدولية مثل الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا ودول الخليج، وهذا أكثر أهمية في ضوء التغيرات الدراماتيكية التي تحدث في سوريا والتي من المرجح أن تشكل مستقبل المنطقة في السنوات المقبلة.

وفي ختام المقال شددت الصحيفة على أن "الاستخدام المفرط والمطول للقوة العسكرية الإسرائيلية ضد لبنان من شأنه أن يؤدي إلى انهيار وشيك لوقف إطلاق النار، وتأخير عودة سكان الشمال إلى منازلهم، وإلحاق المزيد من الأذى بجنود جيش الدفاع الإسرائيلي، وتعزيز قوة حزب الله، وزيادة العداء تجاه إسرائيل بين العناصر المعتدلة في لبنان، ومحو الإنجازات العسكرية المثيرة للإعجاب التي حققتها إسرائيل

مقالات مشابهة

  • أخبار مفرحة في انتظارك.. حظك اليوم برج الجوزاء الجمعة 17 يناير
  • برج السرطان| حظك اليوم الجمعة 17 يناير.. تجنب الاندفاع
  • سلطنة عُمان وفنلندا تبحثان تعزيز العلاقات الاقتصادية
  • حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 16 يناير 2025.. لا تتردد في طلب النصيحة
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الخميس 16 يناير 2025: تغييرات غير متوقعة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 16 يناير 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • حظك اليوم برج الجوزاء الأربعاء 15 يناير 2025.. تواجه بعض التحديات
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الأربعاء 15 يناير 2025: انتبه لنظامك الغذائي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 15 يناير 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • "جيروزاليم بوست": إسرائيل مطالبة بالتصرف بحكمة وعدم تفويت الفرصة اللبنانية