مشير حنفي: أمنية حياتي أن أعود للنادي الأهلي.. وحسام حسن أفضل مهاجم في تاريخ مصر
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث مشير حنفي نجم النادي الأهلي السابق، عن رغبته في العودة مرة إلى القلعة الحمراء مرة أخرى.
مشير حنفي: أمنية حياتي أن أعود للنادي الأهلي.. وحسام حسن أفضل مهاجم في تاريخ مصروقال مشير حنفي خلال حواره مع الإعلامي خالد الغندور عبر برنامج ستاد المحور: "أمنية حياتي أن أعود للنادي الأهلي ودائمًا أقول عليه أبويا، نحن تربينا على حب الأهلي على عكس الجيل الحالي الذي لا ينظر للإنتماء".
وأضاف نجم الأهلي السابق: "هاريس المدير الفني السابق للنادي الأهلي هو سيب رحيلي عن الفريق".
وأكمل: "حسام وإبراهيم حسن مش هيجي زيهم تاني في الكرة المصرية، والعميد هو أعظم مهاجم في تاريخ مصر".
واختتم حديثه قائلًا: "رضا عبد العال كان أكبر صفقة في تاريخ الكرة المصرية عندما جاء إلى الأهلي، الجرح اللي في رأس حسام حسن كان بسبب رضا لأنه ألقى عليه "تعبان" في المغطس".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وفاة المهاجم الجزائري الدولي السابق جمال مناد
توفي المهاجم الدولي الجزائري السابق جمال مناد، السبت، عن 64 عاما، بعد معاناته مع مرض مفاجئ، بحسب ما أعلن فريقه السابق شبيبة القبائل.
وقال النادي في بيان: "العائلة الكبرى لكرة القدم الجزائرية وشبيبة القبائل في حداد بعد الإعلان عن وفاة جمال مناد، اللاعب السابق والأسطورة الحقيقية لكرة القدم الوطنية".
وبحسب مصادر محلية، فقد "تدهورت صحة المهاجم السابق لمنتخب الجزائر بسرعة كبيرة في الأسابيع الأخيرة، بسبب مرض مفاجئ أصابه قبل نحو شهرين".
وأضافت أن مناد توفي في عيادة في الجزائر العاصمة، بعد نقله إلى المستشفى في 14 مارس، إثر عودته من بروكسل حيث تلقى العلاج لمدة شهر.
وكان مناد يملك في رصيده 79 مباراة دولية سجل خلالها 25 هدفا مع المنتخب الأخضر.
ودخل تاريخ البلاد خلال كأس أمم إفريقيا 1990 التي أحرزتها بلاده على أرضها. حصل على جائزة أفضل هداف (4 في خمس مباريات). شارك ست مرات في كأس الأمم.
وبدأ مشواره في شباب بلوزداد قبل أن ينتقل إلى شبيبة القبائل الذي شهد تألقه الكبير وأحرز معه لقب الدوري الجزائري عدة مرات بين 1981 و1987 ودوري أبطال إفريقيا 1981.
في عام 1987، انضم إلى نيم الفرنسي قبل انتقاله إلى الدوري البرتغالي في 1990 فحمل ألوان فاماليكاو وبيلينينسيس.
عاد في 1994 إلى شبيبة القبائل، قبل أن ينهي مسيرته مع اتحاد العاصمة في 1997.
لعب دورا رئيسا في تأهل بلاده إلى مونديال 1986، بعد أن اختير أفضل رياضي في البلاد قبلها بسنة.
وتحول إلى التدريب بعد اعتزاله اللعب وكان مديرا رياضيا لشبيبة القبائل.