اليوم.. عرض فيلم "العام الجديد الذي لم يأت أبدا" ضمن المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
يشهد اليوم 17 نوفمبر، عرض الفيلم الروماني "العام الجديد الذي لم يأت أبدا"، ضمن المسابقة الدولية، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "العام الجديد الذي لم يأت أبدا" روائي تدور أحداثه في 20 ديسمبر 1989، نظام تشاوشيسكو على وشك الانهيار. الجيش يقمع بعنف انتفاضة في تيميشوارا، لكن الأخبار التي تصل إلى بوخارست قليلة ومنتقاة.
ينطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 138 دقيقة، في تمام الساعة الثالثة عصرا، بالمسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية، وهو من إخراج بوجدان موريشانو.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تلفزيونتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولي للمنتجين بباريس "FIAPF".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الحمراء مهرجان القاهرة السينمائى القاهرة السينمائى
إقرأ أيضاً:
الصين ضيف شرف معرض تونس الدولي للكتاب
قالت نسرين رمضاني مراسلة القاهرة الإخبارية، إن العاصمة التونسية شهدت انتظام في الدورة الـ39 من معرض تونس الدولي للكتاب، وسط مشاركة واسعة من دور النشر والمفكرين والكتّاب من مختلف أنحاء العالم العربي.
وأضافت «رمضاني» خلال مداخلة عبر برنامج «صباح جديد» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنه تم خلال هذه الدورة توزيع 8 جوائز في مجالات إبداعية متنوعة، كان أبرزها جائزة الإبداع الأدبي في مجال الرواية، التي حصدها الكاتب ماهر عبد الرحمن عن روايته «أشباح السقيفة»، كما شملت الجوائز أيضًا مجالات أخرى تعكس مدى التنوع الثقافي الذي يحتضنه المعرض.
وأشارت مراسلة القاهرة الإخبارية أن المعرض سيختتم فعالياته في 4 من مايو الجاري، بعد برنامج حافل من الورشات التكوينية واللقاءات الفكرية التي أضفت زخمًا ثقافيًا كبيرًا على أيامه.
ولفتت نسرين رمضاني إلى أن الصين كانت ضيف شرف المعرض، حيث شهد جناحها سلسلة فعاليات أدبية وفنية عكست عمق العلاقات الثقافية بين تونس وبكين، كما خصص المعرض مساحة خاصة لدعم القضية الفلسطينية، من خلال فعاليات تضامنية مع الشعب الفلسطيني في ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة، وهو ما يعكس البعد الإنساني والداعم للحق في مثل هذه التظاهرات الثقافية.