شاهد لحظة سقوط قنابل مضيئة على منزل نتنياهو
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، مقطع فيديو لحظة سقوط قنابل مضيئة على منزل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
كما وثق مثطع فيديو آخر، مشاهد لتحليق مروحيات للبحث عن مجهولين أطلقوا قنابل ضوئية على منزل نتنياهو.
قالت شرطة الاحتلال الإسرائيلي و«الشاباك»، إنه تم رصد إطلاق قنبلتي إضاءة سقطتا في فناء منزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في «قيساريا».
⚡️⭕️ 2 Flares thrown at Netanyahu's house:#Israeli Army Radio:
A flare bomb was thrown at Netanyahu's home in Caesarea and the police opened an investigation
Statement by the #Israeli occupation police and the "Shabak" regarding the throwing of flares around Netanyahu's home… pic.twitter.com/Efdxpybb07
وأكدت شرطة الاحتلال والشاباك، أن نتنياهو وعائلته لم يكونوا بالمنزل أثناء إلقاء القنبلتين، وتم فتح تحقيق في الحادث.
وعلق الإعلام الإسرائيلي على الحادث، قائلًا: «سقوط قنبلتي إضاءة في منزل نتنياهو هو فشل أمني إضافي».
غدًا رصاص حي.. تعليق ناري من «بن غفير» على إلقاء قنبلة مضيئة بمنزل نتنياهو
وعلق وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على واقعة إلقاء قنبلة إضاءة على منزل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا أن هذا الأمر «تجاوز لخط أحمر آخر».
وتابع وزير الأمن القومي الإسرائيلي: «اليوم تم إلقاء قنبلة إضاءة على منزل رئيس الوزراء نتنياهو وغدًا قد يتم إطلاق رصاص حي».
وشدد «بن غفير»، على وقف التحريض ضد نتنياهو وعائلته فورًا، وتوقع وصول« الشاباك» والشرطة إلى المشتبه بهم في أسرع وقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قنابل مضيئة منزل نتنياهو حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منزل نتنیاهو منزل رئیس على منزل
إقرأ أيضاً:
مظاهرات أمام منزل الرئيس الإسرائيلي للمطالبة بصفقة أسرى
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نشطاء يتظاهرون أمام منزل الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في تل أبيب، مطالبين بإبرام صفقة لتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية في غزة.
ويواصل آلاف الإسرائيليين التظاهر منذ شهور في تل أبيب، مطالبين بصفقة عاجلة للإفراج عن المحتجزين في غزة.
وعادة ما يرفع المتظاهرون لافتات تنتقد حكومة بنيامين نتنياهو، محمّلين إياها مسؤولية الفشل في الإفراج عن المحتجزين حتى الآن.
وتشهد عدة مدن في إسرائيل مظاهرات تطالب بإبرام صفقة تبادل للأسرى.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، رسمية وخاصة، خلال الأيام الماضية باقتراب التوصل إلى اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد يمهد لوقف إطلاق النار في غزة، دون صدور أي إعلان رسمي.
والأسبوع الماضي، ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر، أن تل أبيب أمام فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل أسرى مع حماس يفضي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة.
المتظاهرون في تل أبيب يتهمون نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق (الفرنسية)وفي مؤشر على الانقسام السياسي الحاد في تل أبيب، جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، رفضه لعقد اتفاق تبادل أسرى ووقف كامل لإطلاق النار في غزة، مؤكدا أنها "خطوط حمراء" لا يسمح بتجاوزها.
إعلانومطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، أعلنت حماس مقتل 33 أسيرا إسرائيليا كانوا محتجزين لديها، إذ قضى معظمهم بقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وتعتقل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، أكثر من 12 ألف فلسطيني من الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، فيما لا تتوفر إحصائية للأسرى الذين اعتقلوا من غزة.
وأكدت حماس مرارا جاهزيتها لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار، ووافقت بالفعل في مايو/أيار الماضي على مقترح طرحه الرئيس الأميركي جو بايدن، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عنه وطرح شروطا تعجيزية جديدة، بينها استمرار الحرب وعدم سحب الجيش من غزة.
وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء تام للحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.
كما تتحدى إسرائيل قرار مجلس الأمن الدولي بإنهاء الحرب فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
إعلان