حصيلة إيرادات فيلم Venom: The Last Dance منذ طرحه بالسينمات
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أنطلق فيلم Venom: The Last Dance بالسينمات المصرية، بعد نجاح الجزء الأول والثاني منه، على مستوى العالم حقق فيلم Venom: The Last Danc إيرادات تقترب من 35 مليون و800 ألف دولار، وحصد 23,912,760 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية.
طرح فيلم Venom: The Last Danceطرح فيلم Venom: The Last Dance في أمريكا يوم 25 أكتوبر الحالي، ولكن السينمات المصرية تبدأ طرح الأفلام يوم الأربعاء من كل أسبوع.
فيلم Venom: The Last Dance يشهد العديد من أحداث الأكشن القوية ويظهر فيها الكثير من شخصيات فينوم ويعاني توم هاردي للمرة الأخيرة لإنقاذ العالم.
فيلم Venom: The Last Danceإيرادات فيلم Venom: The Last Danceحقق الجزء الثاني من سلسلة Venom إيرادات بلغت 502 مليون دولار على مستوى العالم خلال نهاية العام الماضي، فيما حقق الجزء الأول الذي طرح عام 2018 حوالي 856 مليون دولار.
يلعب توم هاردي في فيلم Venom شخصية الصحفي إيدي بروك الذي يصاحبه طفيلي من كوكب آخر يحوله إلى وحش كبير الحجم، واستطاع مع الوقت ترويضه واستخدامه في أعمال الخير.
تأجل عرض الجزء الثاني من Venom خمس مرات من قبل بسبب جائحة كورونا، وتوقعت شركة سوني أن يحقق إيرادات مستحقة رغم الأزمة التي يعيشها العالم حاليا وخاصة صناعة السينما.
وبلغت ميزانية إنتاج فيلم Venom حوالي 110 مليون دولار، ويعرض في السينمات فقط وليس على إحدى المنصات مثل غيره من الأفلام التي أثرت عليها ظروف الجائحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Venom The Last Dance طرح فيلم Venom The Last Dance إيرادات فيلم Venom The Last Dance The Last Dance فیلم Venom
إقرأ أيضاً:
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب، وده طبعا غير العملة السودانية ..
طيب تخيل معاي ما تم نهبه من البنوك الأخرى في كافة مدن ومحليات ولاية الخرطوم ، وما تم نهبه من ذهب مملوك للناس كان مودع في هذه البنوك أو كان في بيوت الناس وما كان عندهم من مدخرات مالية بالعملة الصعبة أو السودانية ..
وما تم نهب كذلك من ولاية الجزيرة من النقد والذهب ، وما تم نهبه من ولاية سنار وولاية النيل الأبيض ..
وطبعا ما تم شفشفته ونهبه من بيوت الناس من غير الذهب والأموال بيت بيت ودار ومحل محل لا يمكن أن يتخيله الإنسان ..
تم نهب كل مؤسسات التصنيع وتفكيك خطوط الانتاج في بعضها وسرقة حتى مدخلات الإنتاج ، تم تفكيك المستشفيات وأجهزتها ، والجامعات وغير ذلك من المؤسسات ..
ما تركوا ما تشتهيه الأنفس من أنواع الأموال والمتاع من صامتها وناطقها إلا ونهبوه
السؤال الذي يطرح نفسه وتواجه به المليشيا والجيوش الجرارة من النهابة والشفشافة عديمي الشرف والنخوة الذين جاءوا من أجل القضية حسب زعمهم ،
ما الذي تغير في دارفور ، والشي التم بناؤه من مؤسسات خدمية أو رفاهية شنو ..
وين المستشفيات الحديثة والمرافق الخدمية المفروض تكون أسست خلال السنتين وشوية ده ..
إن شاء الله مدن دارفور أصبحت جنة الله في الأرض ورفع التهميش عن الناس ، لانو الشي المنهوب ده يؤسس دولة من الصفر مش يعيش ناس في ظل حد أدني من الخدمات ..
جيتو شلتو حقكم حسب فهمكم قوة واقتدارا هل تغيرت حتى طريقة حياتكم أو أنماط الإنتاج والعمل ؟!
إن شاء الله تكونوا عرفتوا الأزمة وين؟
وتكون عرفتوا الفرق بينكم وبين غيركم من المجتمعات التانية التي بدأت تعيد حياتها من جديد ..
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب