شادية عمر: رقيص وجبجبة كيف وانت بلدك بتحترق ؟؟
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
شوفوا .. عاينو
بالنسبة للتعليقين المشهورات في كل بوست ننزله عن حفلات ميتين القلب و الضمير ..
اول تعليق
ده شغل في زول خلا شغلو ؟
ده ما شغل .. القوانة ما شغل ..
بيع الشاي شغل . عواسة الكسرة شغل.. عمال النضافة شغل.. التدريس شغل .. الطب شغل.. الهندسة شغل .. البناء شغل ..
القوانة شنو ؟ ما شغل
لا و كمان فرحانين .
تاني تعليق
الحياة ماشة و الناس بتفرح و الاعراس و الحفلات شغالة في الاقاليم ..
البهايم ماشة السلخانة انت بتتبعها؟
الحياة تمشي . واحدة حامل تلد .. ما قلنا شي يعني ح تبلعه ..
واحد ما قادر ينتظر اخر الحرب دي و داير يعرس .. يعرس ..
عقد و بلح و وليمة و لو بشاة و يتطلب الله ..
بالمناسبة عدم الحفلة لا يبطل العقد .. قاعدة فقهية ..
لكن حفلات لا .. رقيص و جبجبة كيف و انت بلدك بتحترق ؟؟؟
ميتة قلب و ضمير و عدم وطنية و عدم انسانية و سفاهة..
دارفور كانت بتحترق و كنا ما جايبين خبر و رقصنا و انبسطنا و عشنا حياتنا شوفوا وصلنا وين ..
Shadia Omar
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
آمال الحياة في غزة تنبعث من بين الركام
فقد الكثيرون أحباءهم من أطفال ونساء ورجال، من مختلف شرائح المجتمع؛ مسعفين وممرضين ومعلمين وعمال وفلاحين وأكاديميين وأدباء وصحفيين.
وبينما تلوح في الأفق هدنة وصفت بالهشة، يتطلع أهل غزة إلى فرصة للخروج من الجحيم الذي عاشوه لمدة 15 شهرا، وتتنوع أولوياتهم بين دفن الضحايا، والبحث عن المفقودين، وتأمين الاحتياجات الأساسية للحياة.
16/1/2025