والد ربيعة: الأسرة بالكامل تشجع الأهلي.. ونجلي ترك عقد قرانه من أجل المنتخب
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث أحمد عبد العزيز، والد محمد ربيعة نجم منتخب مصر، عن ظهور نجله المميز رفقة الفراعنة ضد الرأس الأخضر في تصفيات أمم إفريقيا.
وقال أحمد عبد العزيز في مداخلة هاتفية لبرنامج "ستاد المحور" مع خالد الغندور: "ربيعة اسم شهرة محمد حبا في اللاعب رامي ربيعة مدافع النادي الأهلي".
وأضاف والد مدافع منتخب مصر: "الأسرة بالكامل تشجع النادي الأهلي".
وأكمل: "زفاف محمد كان يوم الخميس الماضي ولكن جاء خبر انضمامه للمنتخب وترك كتب الكتاب وتوجه لمعسكر منتخب مصر".
واختتم حديثه قائلا: "عروسة محمد لم تغضب من تأجيل الفرح وكلنا سعداء باللاعب بعد ظهوره مع منتخب مصر تحت قيادة المدرب الكبير حسام حسن".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر وكاب فيردي محمد ربيعة منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
منتخب الناشئين لا عتب
لا عتب على منتخب الناشئين الذي تلقى هزيمتين من إندونيسيا وكوريا الجنوبية وفاز على منتخب أفغانستان وبهذه النتيجة يكون خارج المنافسة، المنتخب بلاعبيه قدم ما عليه رغم وقوعه في مجموعة سهلة وكان بالإمكان فعل شيء أفضل مما كان، فالمنتخب حقيقة لا يلام في شيء ولن أخوض في الجانب الفني والأداء المتواضع الذي ظهر عليه مؤخراً.
الحقيقة أن طريقة الإعداد للمنتخب واختيار اللاعبين والجهوزية يبدو كانت هي السبب الأول في ظهور المنتخب بهذا المستوى الضعيف والهزيل جدا والذي لم يظهر منتخب الناشئين منذ فترة بهذا المستوى غير المرغوب فيه وشوه تلك الصورة المرسومة في ذهنية الشارع الرياضي اليمني عن منتخب الناشئين الذي أبدع كرويا في أسوأ الظروف والأوضاع بتقديم مستوى عال فنياً ورياضيا ونتيجة وكان أداؤه يفرح ويسعد الجمهور اليمني.
بصراحة الجميع يتحدث بعد الخسائر التي تلقاها الأحمر الصغير، عن أسباب كثيرة كانت وراء خروج منتخبنا من كأس آسيا وكأس العالم للناشئين وعلى رأسها الإمكانيات، وأنا أقول إن الإعداد وسوء اختيار اللاعبين وفترة الإعداد والتحضير للمنتخب كانت هي الأسوأ في تاريخ منتخب الناشئين، والسبب الحقيقي وراء هذا الفشل الكروي والخروج المذل للمنتخب الذي كان يضرب له الحسابات من جميع المنتخبات، ويعقد الجمهور الرياضي عليه كل الآمال والتطلعات في تحقيق الحلم في المشاركة في كأس العالم كما فعله المنتخب في مناسبات سابقة.
ورغم الألم والصدمة التي تعرضنا لها يوم الخميس الماضي بتوديع منتخبنا للبطولة، إلا أن هذا الحدث الرياضي يجب أن يخضع للتقييم ومعرفة السلبيات التي وقع فيها المنتخب والبدء في تشخيصها وتحليلها والعمل على تلافيها في المشاركات القادمة سواء كانت لمنتخب الناشئين أو المنتخب الوطني للشباب أو المنتخب الأول، والسؤال، متى يعي المعنيون الرياضيون واتحاد كرة القدم هذه النكبات والمشاكل المتتالية على منتخباتنا وإعادة النظر فيها وإصلاحها وعدم تكرارها؟ أم أن واقع الحال سيظل كما هو عليه وليست المرة الأولى التي نتعرض لها، بمعنى أكثر وضوحاً «متعوده دايما».. أتمنى أن الرسالة وصلت؟!.