حاكم رأس الخيمة يحضر حفل عشاء احتفاءً بالعلاقات الإماراتية الإيطالية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
حضر صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، مساء أمس، في قرية الجزيرة الحمراء التراثية برأس الخيمة، حفل العشاء الذي أُقيم احتفاءً بالعلاقات الإماراتية الإيطالية، وأوجه التعاون المتنامي بين إمارة رأس الخيمة، وإيطاليا في المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية.
كما حضر الحفل معالي عبد الله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، ولورينزو فانارا، سفير جمهورية إيطاليا لدى الدولة، وإدواردو نابولي، القنصل العام الإيطالي في دبي، وعدد من كبار المسؤولين.
ورحب صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، في مستهل اللقاء، بالضيوف، وتبادل معهم الأحاديث الودية حول عددٍ من المواضيع ذات الاهتمام المشترك في المجالات الاقتصادية والاستثمارية، وأهمية تعزيز الشراكة القائمة لتحقيق المزيد من النمو والازدهار، مشيداً سموه بالشراكة المتنامية بين إمارة رأس الخيمة وإيطاليا الهادفة إلى دعم جهود التنمية الشاملة والمستدامة.
من جانبه، أكد لورينزو فانارا، أن هذا الحفل يجسد الصداقة والمحبة المتبادلة بين دولة الإمارات وإيطاليا، ويعكس مدى متانة وقوة العلاقات بين البلدين. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رأس الخيمة حاكم رأس الخيمة الإمارات إيطاليا سعود بن صقر القاسمي رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
سرقة حقيبة وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي خلال عشاء في مطعم بواشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تعرض وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نوم، لحادث سرقة أثناء تناولها العشاء في أحد مطاعم وسط العاصمة الأمريكية واشنطن، مساء الأحد، في واقعة أثارت جدلًا واسعًا حول إجراءات الحماية والشؤون الأمنية الخاصة بكبار المسؤولين.
ووفقًا لما نقلته شبكة "سي إن إن" عن مصادر في أجهزة إنفاذ القانون، فقد تمت سرقة حقيبة الوزيرة التي كانت تحتوي على مبلغ مالي يقارب 3 آلاف دولار نقدًا، إلى جانب وثائق ومقتنيات شخصية.
وأوضحت الشبكة أن الحادث وقع رغم وجود عناصر من الخدمة السرية المكلّفين بحماية الوزيرة، حيث تم مراجعة كاميرات المراقبة في المطعم، وتبيّن أن السارق هو رجل أبيض مجهول الهوية، كان يرتدي قناعًا طبيًا.
وأكدت مصادر أمنية أن الخدمة السرية فتحت تحقيقًا رسميًا في الواقعة، لتحديد ملابسات السرقة ومحاسبة المتورطين، لا سيما أن محتويات الحقيبة تضم مواد حساسة تخص شخصية رفيعة المستوى في الحكومة الأمريكية.
وتثير الحادثة تساؤلات جدية بشأن كفاءة الحماية الأمنية للمسؤولين، خاصة في قلب العاصمة، وسط تزايد معدلات الجريمة والنشل خلال الأشهر الأخيرة.