علق زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، على حادث سقوط قنبلتي إضاءة في منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا أنه يدين بشدة إطلاق قنابل إضاءة على منزل نتنياهو.

تصريحات يائير لابيد:

وتابع  زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، :"أتوقع العثور على الجناة ومعاقبتهم".


تحدث إعلام إسرائيلي، عن سقوط قنبلتي إضاءة في منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو “فشل أمني إضافي”، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

 

وشدد جهاز الشاباك، على أنهم يشاركون في تحقيقات إلقاء القنبلة المضيئة على منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، متابعًا: “نعتبرها حدثا خطيرا وتصعيدا”.

 

وأعلنت شرطة الاحتلال، عن العثور على بقايا قطعة سلاح استخدمت لإطلاق القنبلة المضيئة تجاه منزل نتنياهو.

 

وأفادت مواقع عبرية، بأن شخص مجهول قام بإطلاق قنبلتي اضاءة فوق منزل نتنياهو في قيساريا والشرطة الإسرائيلية تحاول العثور عليه.

 

تعرض حزب الله لخسارات كبيرة

وفي وقت سابق، أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي حاليفي من بلدة كفركلا جنوب لبنان، السبت، عن تعرض حزب الله لخسارات كبيرة في صفوف مقاتليه وفي البنية التحتية .

وأضاف هاليفي: "حزب الله يدفع ثمنا باهظا، سلسلة القيادة لديهم انهارت، هناك العديد من القتلى في صفوف عناصرهم، والبنية التحتية لديهم مدمرة، ما دام هذا التنظيم يواصل إطلاق النار نحن سنواصل القتال والمضي قدما إلى الأمام وتنفيذ الخطط وشن ضربات في العمق، وضرب حزب الله بشكل قاسٍ جدا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نتنياهو بنيامين نتنياهو وزراء الاحتلال الإسرائيلي لابيد يائير لابيد منزل نتنیاهو حزب الله

إقرأ أيضاً:

مظاهرات أمام منزل الرئيس الإسرائيلي للمطالبة بصفقة أسرى

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نشطاء يتظاهرون أمام منزل الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في تل أبيب، مطالبين بإبرام صفقة لتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية في غزة.

ويواصل آلاف الإسرائيليين التظاهر منذ شهور في تل أبيب، مطالبين بصفقة عاجلة للإفراج عن المحتجزين في غزة.

وعادة ما يرفع المتظاهرون لافتات تنتقد حكومة بنيامين نتنياهو، محمّلين إياها مسؤولية الفشل في الإفراج عن المحتجزين حتى الآن.

وتشهد عدة مدن في إسرائيل مظاهرات تطالب بإبرام صفقة تبادل للأسرى.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، رسمية وخاصة، خلال الأيام الماضية باقتراب التوصل إلى اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد يمهد لوقف إطلاق النار في غزة، دون صدور أي إعلان رسمي.

والأسبوع الماضي، ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر، أن تل أبيب أمام فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل أسرى مع حماس يفضي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة.

المتظاهرون في تل أبيب يتهمون نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق (الفرنسية)

وفي مؤشر على الانقسام السياسي الحاد في تل أبيب، جدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، رفضه لعقد اتفاق تبادل أسرى ووقف كامل لإطلاق النار في غزة، مؤكدا أنها "خطوط حمراء" لا يسمح بتجاوزها.

إعلان

ومطلع  ديسمبر/كانون الأول الجاري، أعلنت حماس مقتل 33 أسيرا إسرائيليا كانوا محتجزين لديها، إذ قضى معظمهم بقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وتعتقل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، أكثر من 12 ألف فلسطيني من الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، فيما لا تتوفر إحصائية للأسرى الذين اعتقلوا من غزة.

وأكدت حماس مرارا جاهزيتها لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار، ووافقت بالفعل في مايو/أيار الماضي على مقترح طرحه الرئيس الأميركي جو بايدن، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عنه وطرح شروطا تعجيزية جديدة، بينها استمرار الحرب وعدم سحب الجيش من غزة.

وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء تام للحرب.

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

كما تتحدى إسرائيل قرار مجلس الأمن الدولي بإنهاء الحرب فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مسيرات الاحتلال تستهدف مستشفى كمال عدوان – فيديو
  • رئيس البرلمان العربي يدين توسّع الاحتلال الإسرائيلي في الاستيطان بالجولان
  • ربة منزل تقتل طفلتها بمساعدة عشيقها وتتخلص من الجثة وسط القمامة بالهرم
  • محلل سياسي: نتنياهو يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي
  • محلل سياسي: نتنياهو بغاراته بسوريا يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي
  • العثور على جثة طفلة مدفونة أعلى سطح منزل في قنا
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم عدة قرى جنوب نابلس
  • مظاهرات أمام منزل الرئيس الإسرائيلي للمطالبة بصفقة أسرى
  • العثور على جثمان طفلة مدفونة فى الرمال أعلى سطح منزل بقنا
  • العثور على جثة طفلة بعد تغيبها بقنا