شريف منير يثير الجدل بعد ظهوره مع طليقته لورا عماد بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أثار الفنان شريف منير جدلاً واسعاً بعدما ظهر على السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45، بصحبة طليقته الفنانة المعتزلة لورا عماد. الحضور المفاجئ للطليقين معاً، خاصة بعد عام من الطلاق، دفع العديد من المتابعين للتكهن بعودة العلاقة بينهما.
شريف منير ولورا عمادطلاق شريف منير ولورا عمادكان طلاق شريف منير من لورا عماد قد أثار الكثير من الجدل عند الإعلان عنه، خاصة وأن لورا قد ابتعدت عن الساحة الفنية بعد زواجها، رغم مشاركتها في أعمال فنية هامة مثل: "السيد هيصة"، "البطل"، "الرجل الآخر"، "أرض الخوف"، و"سوق المتعة".
ورغم أن لورا مسيحية الديانة، إلا أن ذلك لم يكن عائقاً خلال سنوات زواجها من شريف منير، الذي تحدث في أحد اللقاءات التلفزيونية قبل ست سنوات عن تقاليد بيته التي تحتفل بالأعياد المسيحية والإسلامية، حيث أكد أن في منزله صورة أثرية للعذراء مريم وتحتها المصحف الشريف.
فيلم "مين يصدق؟"في إطار فعاليات مهرجان القاهرة، شهد العرض الأول لفيلم "مين يصدق؟"، الذي يشارك فيه شريف منير، على السجادة الحمراء. تدور أحداث الفيلم حول "نادين"، التي تعاني من عدم اهتمام والديها بها، فتلتقي بشاب محتال يدعى "باسم"، الذي يقدم لها نوعاً من الحب والاهتمام الذي تفتقده. تتطور العلاقة بينهما ليخوضا معاً مغامرة مليئة بالعمليات الاحتيالية التي تورطهما في مشاكل عديدة، مما يهدد علاقتهما ومستقبلهما.
فيلم "مين يصدق؟" من فكرة زينة عبد الباقي، ومن سيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفى خالد بهجت. الفيلم يشارك في بطولته شريف منير، نادين، يوسف عمر، جايدا منصور، ويظهر فيه الفنان الكبير أشرف عبد الباقي. وهو من إخراج زينة عبد الباقي.
مهرجان القاهرة السينمائيتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45، ويشهد المهرجان أيضاً فعاليات "أيام القاهرة لصناعة السينما" (CID) التي تُعقد من 15 إلى 20 نوفمبر 2024. هذه الفعاليات تشكل منصة هامة لدعم مشروعات السينما وتوفير فرص للتفاعل بين صناع الأفلام من جميع أنحاء العالم، حيث يتم استكشاف أحدث الاتجاهات وتبادل الخبرات بين المخرجين والمنتجين والخبراء في صناعة السينما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريف منير الفنان شريف منير السجادة الحمراء شريف منير ولورا عماد مهرجان القاهرة السينمائى مهرجان القاهرة عبد الباقی شریف منیر
إقرأ أيضاً:
الدواء العراقي يثير الجدل.. أبوجناح يُبرّر والسايح يتبرّأ
أثارت قضية توريد أدوية خاصة بمرضى الأورام مصنّعة في العراق موجة جدل على صعيد رسمي في ليبيا.
إذ أعلن السفير العراقي لدى ليبيا، أحمد الصحاف في 27 أبريل الماضي، أن بغداد صدّرت أول شحنة خاصة بالأمراض السرطانية إلى ليبيا، وأنها مصنعة بالكامل داخل العراق وفق أحد المعايير، وفق قوله.
“لا علاقة لنا بالدواء”وفي رد على ذلك، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان حيدر السايح استيرادهم أي دواء من العراق أو أية دولة عربية أخرى.
وأضاف السايح أن المصادر التي يتعاملون معها أمريكية وأوروبية، مؤكدا أن الهيئة غير مسؤولة عن أي دواء يتم توريده خارج منظومة الهيئة.
وزارة الصحة تدافعفي المقابل، أكدت إدارة الصيدلة بوزارة الصحة التابعة لحكومة الوحدة أن المصنع العراقي مسجل لدى إدارتها وفقا للوائح المعتمدة.
وأضافت الإدارة، في مؤتمر صحفي، أن الأجهزة الرقابية ستقوم بدورها في إجراء التحاليل اللازمة للأدوية التي تصل وتقييمها وفقا للمعايير المسجلة.
وقالت الإدارة إن أي دواء نعمل على توفيره من الضروري أن يكون مرفقا بشهادة تحليل المنتج من الدولة المصدرة.
من جانبه، أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة نائبه ووزير الصحة بحكومته رمضان أبوجناح بإعفائه من تسيير الوزارة وإحالته إلى التحقيق.
كما أحال الدبيبة مسؤولين من وزارة الصحة للتحقيق بسبب مخالفات تتعلق باستيراد الأدوية خارج اختصاص هيئة مكافحة السرطان، حسب القرار.
بوجناح: الدواء مُرخّصوخلال مداخلة مع الأحرار، قال أبوجناح إن إدارة الصيدلة هي المسؤولة عن تسجيل الشركات، والمصنع العراقي مسجل لدى وزارة الصحة الليبية.
وأضاف أن وزارة الصحة طلبت الدواء بعد مطالبة مستشفيات الأورام بهذا النوع من الأدوية.
وقال إنهم لم يقوموا بأي تكليف مباشر وشكلنا عطاءً محليا بوزارة الصحة لمنع الاختراقات التي تحدث بالوزارة.
وأفاد بأن الشحنة لم تدخل الأراضي الليبية بعد، ولم يتم تسديد درهم واحد للجهات المعنية.
وقال إن التحاليل بينت أن الدواء ذو جودة عالية وهو من أدوية العطاء العام.
وقال إن اللجنة التابعة لإدارة الصيدلة هي المسؤولة بعد أن زارت مصنع الأدوية في العراق.
وأضاف أن الرقابة الإدارية هي من أعطت الموافقة على الدواء العراقي، وقال إن إجراءاتنا لا تتجاوز اختصاصات هيئة مكافحة السرطان.
وأكد أنه قد علم بقرار رئيس الحكومة بالتحقيق من خلال وسائل الإعلام، مضيفا أن “الرئيس يعلم جيدا أنني غير متشبث بالوزارة، وأحترم قراره، وسأنفذه، ولكني أعتبره ظالما”.
وفي المساحة الحوارية نفسها، قال السايح إنه ليس لديهم معلومات بوصول شحنة أدوية الأورام من العراق، وفي حال وصول أي أدوية فإنها لن توزع، بحسب قوله.
المصدر: ليبيا الأحرار
الصحةالعراق Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0