نقابة الموسيقيين: محمد منير في منزله بصحة جيدة ولم يدخل الرعاية المركزة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد أبو المجد، سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، حقيقة ما يتم تداوله من تدهور الحالة الصحية للمطرب محمد منير وإعادة نقله للمستشفى، واصفًا الأخبار المتداولة عن تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير بأنها "فبركة صحافة".
وأضاف "أبو المجد"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه بعد انتشار الأخبار بشأن نقل الكينج للمستشفى توجه نقيب الموسيقيين الفنان مصطفى كامل ووكيل النقابة للاطمئنان على حالته الصحية، موضحًا أنه تم اكتشاف أنه لم يدخل العناية المركزية أو أنه يعاني من أي أزمة أو وعكة صحية، والأمر لا يتخطى إجراء الفحوصات الطبية للاطمئنان على حالته الصحية.
وأشار إلى أن الفنان محمد منير حاليًا في منزله بعد إجراء الفحوصات الطبية بالمستشفى، مضيفًا: "الكينج تواجد في المستشفى لمدة 48 ساعة للفحص الطبي الشامل ولم يكن يعاني من أي أزمات صحية كما تداولت المواقع والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو بخير الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منیر
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ"M42": الرعاية الصحية في الإمارات تحولت لمعيار عالمي
أكد حسن النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "M42" الطبية العالمية، أن منظومة الرعاية الصحية في دولة الإمارات تحولت إلى معيار عالمي في الطب الوقائي، في ظل احتضان العاصمة أبوظبي وإمارات الدولة اليوم مستشفيات متطورة، وتقنيات روبوتية سباقة، وبحوث مبتكرة في علم الجينوم، فضلاً عن بنية تحتية للرعاية الصحية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وقدرتها على إطلاق ابتكارات سباقة في الطب الدقيق والوقائي والتنبؤي.
وأوضح النويس، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن "التطور في القطاع الطبي بالدولة تحقق بفضل الرؤى الطموحة والتوجيهات السديدة لقيادة الدولة وحرصها على تطوير ومواكبة الأحدث عالمياً في هذا المجال"، لافتاً إلى أن النجاح الذي أحرزته الإمارات يمكن تحقيقه في أماكن أخرى بوجود الإرادة اللازمة والعزيمة على التغيير والعمل الجاد والطموح لتحقيق الأفضل في هذا القطاع الصحي الذي وصل حجم الإنفاق العالمي عليه في العام 2021 إلى 9.8 تريليونات دولار، وهو ما يشكل 10.3% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.وذكر أن تعاون M42 مع الجهات الحكومية يساهم برسم ملامح جديدة للرعاية الصحية، بدءاً من تحليل البيانات إلى التعرف على التهديدات الصحية وتقديم العلاجات الموجهة بشكل أسرع وبأسلوب أكثر كفاءة من حيث التكلفة.
وأشار إلى أن "البشرية تواجه تهديدات صحية جمة تضع دول العالم تحت أعباء كبيرة بسبب عوامل عديدة أبرزها تصاعد وتيرة انتشار الأمراض المزمنة، وزيادة معدل أعمار السكان، وارتفاع التكاليف، وعدم المساواة في القطاع الصحي، فضلاً عن وجود فجوات في مجالات التمويل والابتكار والتفاوت في سهولة الوصول إلى الخيارات العلاجية المتقدمة".
وقال النويس، إن "ما يميز مجموعة M42 هو حرصها على تسريع وتيرة التحول من المنهجية التقليدية لمعالجة المرض نحو نموذج استباقي قائم على الوقاية منه، وتعزيز التعاون لاستكشاف سبل دعم الشيخوخة الصحية، والارتقاء بجودة الحياة، والانتقال إلى نموذج أكثر استدامة وتحقيق الرفاه العام".