غرفة شركات السياحة تكشف ضوابط وإجراءات وأسعار عمرة المولد النبوي
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
حذر مجدي صادق عضو غرفة شركات السياحة إلغاء رخص الشركات السياحية للعمرة في حالة تغيير الشركة لاحد بنود البرنامج المرفوع على "بوابة العمرة الإلكترونية" والذي اختاره المعتمر ستوقف رخصة الشركة وتلغى فورا.
وأضاف في برنامج مصر جديدة تقديم الإعلامية إنجي أنور والمذاع مساء اليوم الثلاثاء عبر فضائية etc. من التعامل مع السماسرة أو تصديق أن السفر بتأشيرة سياحية سيوفر المال لافتا إلى أن التأشيرة السياحية تكلف المعتمر الدفع في تساهيل، ويعاني من بعد الفنادق عن الحرم، فضلا عن ان وزارة السياحة ليست لها سلطة فرض عقوبات على السماسرة، لافتا إلى أن بعض الحجاج والمعتمرين تم ايقافهم في المطار ومنعهم من دخول السعودية لمدة 10 سنوات بسبب الاعتماد على تأشيرة الزيارة، بعد تبليغ السعوديين عنهم.
وطالب عضو غرفة شركات السياحة بإلغاء نظام الساعة الإلكترونية مؤكدا أن الحكومة السعودية لم تطلبها، فضلا عن تحميلها على المعتمر سعر إضافي والكثير منهم لا يقرأ ولا يهتم بالساعة، متسائلا لماذا نكلف الحاج ساعة الحكومة السعودية لم تطلبها ، فلا بد من التخفيف عن المواطن.
وأوضح أن الساعة الحكومية أصدرتها الحكومة السعودية عام كورونا وأهدتها للحجاج لتحديد مكان الحاج في حالة هروبه أو إصابته أو توهانه خلال فترة الحج، ولكنها لم تصدرها هذا العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة مصر جديد انجي انور الحجاج السعودية
إقرأ أيضاً:
بالتدرج..العراق يسعى لإصدارعًملة رقمية بدل الورقية
يسعى البنك المركزي العراقي لإصدار عملة رقمية بديلة للعملة الورقية بالتدريج، وفق مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم السبت.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن مظهر محمد صالح المستشار المالي لرئيس الوزراء اليوم أن الإصدار سيمثل قفزة نوعية بنظام المدفوعات الوطني الرقمي ويعزز الشفافية.مستشار حكومي: إصدار #البنك_المركزي عملة رقمية يمثل قفزة نوعية بنظام المدفوعات الوطني pic.twitter.com/2sJbHKntXk
— شبكة الإعلام العراقي (@iraqmedianet) March 1, 2025وأضاف "تلك الخطوة ستحقق فوائد عديدة، منها تقليل التسرب النقدي، وخفض تكاليف الطباعة، والحد من تداول العملة الورقية خارج النظام المصرفي، فضلاً عن تقليل الحاجة إلى طباعة النقود بشكل متكرر، ما يخفض تكاليف إنتاجها وتوزيعها، إلى جانب تعزيز الشفافية والسيطرة على التدفقات المالية، وإمكانية تتبع السيولة الرقمية ،واتجاهات الإنفاق، سواء كان استهلاكياً، أو ادخارياً، أو استثمارياً، علاوة على تحسين الرقابة على رأس المال والتحويلات الخارجية، ودعم جهود مكافحة غسل الأموال".
وأشار إلى أن "العملات الرقمية تسهم في تحقيق الشمول المالي، خاصةً للفئات الأقل اندماجا في النظام المصرفي، ما يسهم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي".
وأوصح أن "الانتقال إلى العملة الرقمية يتطلب بنية تحتية تقنية قوية، تشمل شبكات إنترنت موثوقة ومتطورة، وأنظمة أمن سيبراني متقدمة لحماية البيانات والمعاملات، فضلا عن تعزيز ثقافة القبول المجتمعي للعملات الرقمية، بدءاً من الجهات الحكومية، عبر استخدامها في الجباية والمعاملات الرسمية".
وأردف أن "النقد الرقمي سيحافظ على وظائفه التقليدية وحدة حساب، ومدفوعات وادخار، مع إمكانية استخدامه عبر الإنترنت والهواتف الذكية، ما سيسهم في تطوير بيئة مالية أكثر استقراراً وكفاءة".