تقدمت الإتحادية الجزائرية لكرة القدم “الفاف”، اليوم السبت، بالتعازي في وفاة اللاعب الدولي السابق، عبد الحميد مراكشي.

والذي وافته المنية، مساء اليوم السبت، عن عمر ناهز الثمانية والأربعين سنة، بالعاصمة الفرنسية،باريس.

وجاءت تعزية “الفاف” على النحو التالي:”وبهذا المصاب الجلل، تقدم رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، وليد صادي، باسمه وبإسم أعضاء مكتبه الفدرالي، بخالص عبارات التعازيإلى عائلة الفقيد، سائلين المولى عز وجل، أن يتغمد فقيدهم بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون”.

للإشارة، سبق للراحل، عبد الحميد مراكشي، أن مثل المنتخب الوطني الأولمبي سنة 1997، و المنتخب الأول، بعمر الثانية والعشرين ربيعا. ومن سنة 1998 لغاية سنة 2001.

وشارك، مراكشي، مباريات تصفيات كأس أمم إفريقيا عام 2000 ونهائيات النسخة، في عهد المدرب سعدان، وسجل الراحل ثلاث أهداف بقميص المنتخب الأول.

كما لعب عبد الحميد مراكشي، للعديد من الأندية المحلية والأوروبية أبرزها مولودية الجزائر، إتحاد الحراش، مولودية وهران، ترجي مستغانم، ونادي غنتشلربيرليغي التركي، وإعتزل، عبد الحميد مراكشي، ميادين كرة القدم سنة 2005.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

باسم ياخور .. “لن أعود لسوريا وما يحصل شوربة”

“كتير قصص عم تصير بسوريا حاليا بشعة جدا”.. بتلك العبارات أشعل الممثل السوري الشهير باسم ياخور موجة جدل وبحرا من الانتقادات ضده.
فما إن أطل بطل “ضيعة ضايعة” في مقابلة عبر “بودكاست” لصحيفة “النهار” اللبنانية، أمس الأربعاء، من أجل الحديث عن احتمال عودته إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حتى انطلقت موجة انتقادات ضده.
لا سيما أن ياخور اعتبر أن عودته إلى سوريا مشروطة بوضع آمن غير متوفر حالياً، برأيه.

إطلاق المساجين
كما أضاف أن “العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري”، وفق زعمه.
إلى ذلك، انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقون والمغتصبون والقتلة، واصفا المشهد بأنه أصبح أشبه بـ”الشوربة”، حسب قوله.
رغم أنه أبدى فرحه لإطلاق سراح معتقلي الرأي الذيين زجوا ظلماً في السجون خلال عهد النظام السابق.
هذا ووجه الممثل المعروف انتقادات مبطنة للإدارة السورية الجديدة، متسائلا: ماذا حل بآلاف المعتقلين الذين أوقفوا خلال الفترة القصيرة الماضية، من جنود وعناصر وضباط في الجيش السوري؟
كذلك اعتبر أن الكثير من الأمور لم تتغير فعلياً في البلاد، لافتاً إلى أن “الكثيرين نصبوا أنفسهم قضاة وجلادين”.
أما عن حالة “التكويع” التي اتهم بها عدد من الممثلين السوريين بعد سقوط الأسد، فأشار ياخور إلى أنه “لا يرى نفسه مشمولا بهذه الحالة، لأنه لم يكن مستفيدا من النظام السابق، رغم كل الكلام الذي قيل عنه”. وقال “أنا كنت أعبر عن وجهة نظري التي كانت في حينها تصب في صالح النظام، إنما كانت تسبب لي التنمر والتهديد بالقتل في بعض الأحيان”.
كما اعتبر أن تأييده للنظام السابق أضر انتشاره المهني، وأثر على تلقيه العروض.
يذكر أن ياخور من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، وكان في نفس دفعة الفنانين شكران مرتجى، مهند قطيش، وفرح بسيسو.
بدأ مسيرته الفنية في مسلسل الثريا عام 1994، ثم توالت أدواره في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن 130 مسلسلا تنوعت بين الأعمال الدرامية والتاريخية والكوميدية.
كما شارك في بطولة عدة مسلسلات مصرية، منها زهرة وأزواجها الخمسة والمرافعة. كذلك قدم عددا من البرامج التلفزيونية.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بن ناصر: “مررنا بفترات صعبة ومع بيتكوفيتش سنحقق أشياء جميلة”
  • فاروق دهيلي: “سنخوض مباراتنا أمام ايطاليا بهدف تحقيق الفوز”
  • باسم ياخور .. “لن أعود لسوريا وما يحصل شوربة”
  • جامعتا الملك فيصل ونجران تتأهلان لدوري اتحاد الرياضة الجامعية لكرة القدم فئة” أ “
  • وفاة نجمة مسلسل “الأوراق المتساقطة”
  • “الكاف” تكشف عن نتائج قرعة دور مجموعات كأس أمم إفريقيا للمحليين
  • صادي يعزي في وفاة عم بوقرة
  • الاتحاد السعودي لكرة القدم يقيم ورشة عمل إعلامية بعنوان “التقنية والابتكار ونظام MySAFF”
  • “الفاف” بالتعاون مع “الكاف” تنظمان ورشة حول الحوكمة بمشاركة الاتحادات القارية
  • “الفاف” وبالتعاون مع “الكاف” تنظمان ورشة حول الحوكمة بمشاركة الإتحادات القارية