عبدالله بالعلاء يسلط الضوء على القيادة في المناخ والسلام والتعافي خلال “كوب 29”
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
خلال يوم “المناخ، والسلام، والإغاثة، والتعافي” “CPRR” ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف COP29 في باكو، أذربيجان، شاركت وزارة الخارجية في مجموعة من الفعاليات حول مؤتمر الأطراف COP28 ودوره الريادي في العمل المناخي.
وكان مؤتمر الأطراف COP28 أول مؤتمر يُخصص يوماً مستقلاً ضمن برامجه لهذا الموضوع المحوري، حيث شهد إطلاق “إعلان الإمارات COP28 بشأن الإغاثة والتعافي والسلام”، الذي حظي بدعم واسع من 94 دولة و43 منظمة.
وتأكيداً على ريادة دولة الإمارات في هذه المواضيع الحيوية، شارك سعادة عبدالله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة، في الحدث الوزاري رفيع المستوى الذي استضافه معالي جيهون بيراموف وزير خارجية أذربيجان، للإعلان عن “نداء باكو للعمل المناخي من أجل السلام والإغاثة والتعافي”، بالإضافة إلى إطلاق “مركز باكو” كآلية لتنفيذه.
وشهد الحدث حضور عدد كبير من الوزراء من مختلف أنحاء العالم إلى جانب ممثلين عن منظمات دولية.
خلال الحدث رفيع المستوى، أكد سعادة عبدالله بالعلاء أن “مركز باكو” و”نداء باكو” يمثلان خطوات مهمة نحو تمكين العمل المناخي في البلدان الأكثر عرضة لخطر التغيرات المناخية ، مستندين إلى النتائج الملموسة لمؤتمر الأطراف COP28 والأسس التي وضعتها الدورات السابقة من المؤتمر.
كما أشار سعادته إلى التحديات الكبيرة في تأمين التدفقات المالية الضرورية لدعم الفئات الأكثر حاجة، مشددًا على أن هذه التحديات تُساهم في تعميق الفجوة بشكل ملحوظ.
كما شاركت وزارة الخارجية ضمن يوم “المناخ، والسلام، والإغاثة، والتعافي” في حلقة نقاشية نظمتها أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية “AGDA” في جناح دولة الإمارات تناولت الإجراءات المطلوبة لتسريع العمل المناخي في ظل التحديات المرتبطة بالمناخ والسلام والأمن، مع استعراض التقدم المحرز منذ COP28 والتأكيد على أهمية وضع رؤية واضحة للخطوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر الأطراف COP30.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس الإدارة المدنية لـ”الدعم السريع” في الخرطوم يكشف ما حدث في نيروبي وأسباب عودته للوطن
متابعات ــ تاق برس كشف رئيس الإدارة المدنية لولاية الخرطوم عبد اللطيف عبد الله الامين الحسن عن الاسباب التي دعته إلى العودة إلى حضن الوطن هو بند علمانية الدولة، وما وصفه بضحالة الطرح المقدم من قبل السياسيين في مؤتمر نيروبي بجانب حرصهم على الحصول اكبر قدر من المكاسب المالية التي كانت توزع على المشاركين في المؤتمر.
جاء ذلك في المؤتمر التنويري الثامن عشر لوزارة الثقافة والإعلام الذي نظمته وكالة السودان للأنباء (سونا) اليوم، بقاعة جهاز المخابرات العامة ببورتسودان. وأكد عبداللطيف عبدالله الامين عن إستلام عبدالعزيز الحلو لمبلغ 5 ملايين دولارا أمريكيا بالاضافة الى عدد مقدر من العربات القتالية نظير مشاركته في مؤتمر نيروبي. واضاف انه تم شراء ذمم كل السياسيين الذين شاركوا في ذلك المؤتمر، كما اوضح إن اكثر حزب متقلقل في الدعم السريع ولجان مؤتمر نيروبي هو حزب الأمه القومي. وشدد رئيس الادارة المدنية لولاية الخرطوم المعين من قبل الدعم السريع على ان عمله كان ينحصر في تقديم الغذاء والدواء من قبل الخيرين من داخل وخارج السودان. الإدارة المدنيةالدعم السريعنيروبي