إلقاء قنبلة مضيئة باتجاه منزل نتنياهو وشرطة الاحتلال تفتح تحقيقا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فتحت تحقيقا في إلقاء قنبلة مضيئة باتجاه منزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في قيساريا.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم السبت، إن المنظومة الأمنية داخل دولة الاحتلال قررت زيادة عدد الغارات في لبنان لدفع حزب الله إلى التسوية.
ووفقا اوسائل إعلام إسرائيلية، فإن جيش الاحتلال أقر سياسة هجومية تقضي بشن غارة كل ساعتين في لبنان.
ومنذ 23 سبتمبر، صعدت إسرائيل قصفها لأهداف في لبنان، وأرسلت لاحقاً قوات برية بعد عام تقريباً من تبادل إطلاق النار المحدود عبر الحدود الذي بدأه مقاتلو حزب الله بسبب حرب غزة.
وأظهرت لقطات تلفزيونية لوكالة فرانس برس ضربات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، السبت، بعد نداءات من الجيش الإسرائيلي لإخلاء السكان.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان إن “العدو” نفذ ثلاث غارات جوية في الصباح، ثم أبلغ في وقت لاحق عن هجوم آخر في حي الشياح.
وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته استهدفت “منشأة لتخزين الأسلحة” و”مركز قيادة” لحزب الله في جنوب بيروت.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام أيضا عن غارة على مدينة صور الجنوبية، في حي قريب من الآثار القديمة المدرجة في قائمة اليونسكو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي إلقاء قنبلة مضيئة باتجاه منزل نتنياهو قيساريا بنيامين نتنياهو اخبار اسرائيل فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: استمرار الاحتلال الإسرائيلي لـ 5 تلال جنوبي لبنان لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701
قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي لـ 5 تلال جنوبي لبنان لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.