أعلن منتج مسلسل “أشغال شقة” عن بدء تصوير الجزء الثاني من المسلسل، هذا الإعلان جاء عبر منشور على حسابه بموقع فيسبوك، مما أثار حماس الجماهير ودفعهم للبحث عن تفاصيل جديدة تخص هذا الجزء المرتقب.

قصة متجددة وأحداث مشوقة

يُكمل الجزء الثاني من المسلسل أحداث الجزء الأول، حيث يستمر في تقديم مواقف اجتماعية كوميدية بأسلوب لايت يجذب المشاهدين.

 من المتوقع أن يحمل هذا الجزء تطورات درامية مليئة بالإثارة والتشويق، لتلبية تطلعات الجمهور الذي تابع الجزء الأول بشغف.

نفس الأبطال ومزيد من التألق

يجمع الجزء الثاني نفس أبطال الجزء الأول الذين تألقوا في أدوارهم، ومنهم: هشام ماجد، أسماء جلال، انتصار، شيرين، سلوى محمد علي، حازم إيهاب، محمد محمود، أحمد عبد الوهاب، أكرم حسني، نهى عابدين، إنجي وجدان، رحمة أحمد فرج، إنعام سالوسة، وغيرهم.

 العمل من تأليف خالد وشيرين دياب وإخراج خالد دياب.

أسماء جلال تخطف الأنظار بأدائها

تميزت أسماء جلال بدورها في الجزء الأول من أشغال شقة كأول تجربة كوميدية لها، حيث نالت إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء.

أشاد هشام ماجد بأدائها، مؤكدًا أنها كانت الخيار الأمثل للدور، وأنها نجحت في الخروج عن المألوف مقارنة بأدوارها السابقة في الدراما والرومانسية.

توقعات بنجاح كبير للجزء الثاني

مع انتظار الجمهور للإعلان عن موعد عرض الجزء الثاني، يتوقع النقاد أن يحقق نفس النجاح الذي حققه الجزء الأول، خاصة مع بقاء نفس الأبطال وتقديم أحداث جديدة تجذب الانتباه. 

العمل يستعد ليكون أحد أبرز الأعمال الكوميدية في الموسم القادم، حيث يتطلع المشاهدون لمتابعة المزيد من المفاجآت والمواقف الطريفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خالد دياب سلوى محمد علي اكرم حسنى هشام ماجد شيرين دياب نهى عابدين

إقرأ أيضاً:

النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية

#سواليف

وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.

وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.

وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:

مقالات ذات صلة إغلاق مخبز بالشمع الأحمر في إربد 2025/03/17

ما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟

كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟

هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟

ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟

هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟

وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟

كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟

هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟

مقالات مشابهة

  • بعد تصدره التريند.. تفاصيل اعتزال المخرج محمد سامي الدراما التلفزيونية
  • ميامي تمنح «مخضرم فرنسا» لقب «العجوز الثاني»!
  • ناقد فني: "أشغال شقة جدًا" دراما واقعية بحوار طبيعي يجذب الجمهور
  • إسلام فوزي يستعرض مسلسل قهوة المحطة في استلام فوري بطريقة كوميدية!
  • قبل قرار الحسم الثاني بساعات.. تفاصيل أول قرار لـ «الفيدرالي الأمريكي» في 2025
  • في مقدمتهم مصطفى غريب وانتصار.. نجوم الصف الثاني ينقذون مسلسلات رمضان 2025
  • كتبوا وداعهم قبل الرحيل.. مصرع طبيبين في حادث مروع يهز الدقهلية ومواقع التواصل|تفاصيل
  • تفاصيل صادمة.. كيف خنق «محمد هشام» نجلة عمه ببني سويف لسداد دين 1000 جنيه؟
  • بعد إخلاء سبيل الأول.. النيابة تستدعي نجل المتهم الثاني في مشاجرة الفردوس
  • النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية