هشام عبد الرسول : مصر سوق واعد يستوعب الاستثمارات في التكنولوجيا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صرح المهندس هشام عبد الرسول، الرئيس التنفيذي لشركة راية لتكنولوجيا المعلومات، أن مصر تمثل سوقًا صاعدًا واعدًا، مشيدًا بقدرتها على استيعاب الاستثمارات المختلفة في مجال عمل الشركة.
وأضاف فى تصريحات صحفية قبيل انطلاق معرض القاهرة الدولى المقرر انطلاقه غدا أن "تبادل الخبرات والتعاون مع الشركات العالمية والمحلية يعزز من قدرتنا على تقديم حلول تقنية متقدمة تلبي احتياجات السوق المتزايدة.
يقام المعرض في القاهرة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، وتستعرض الشركة خلال المعرض أحدث حلولها وخدماتها المبتكرة، التي تشمل الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، ومراكز البيانات، مما يسهم في تعزيز الكفاءة ودفع التحول الرقمي في مختلف القطاعات.
كما تعرض الشركة عبر جناح AIDC مجموعة واسعة من الخدمات التكنولوجية المبتكرة لدعم نمو الأعمال الرقمية وتحسين مرونة الشركات لمواكبة التغيرات الرقمية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقدم مفاجئ في علاج الصلع الوراثي النمطي عند الرجال
حقق العلماء تقدمًا مفاجئًا في علاج تساقط الشعر، قد يمهد الطريق لحل فعّال للصلع الوراثي، وهو أكثر أسباب فقدان الشعر شيوعًا.
اكتشاف واعد لعلاج الصلع الوراثي باستخدام سكر طبيعيوبدأ الاكتشاف عام 2024، عندما وجد باحثون أن سكرًا طبيعيًا يُعرف باسم "الديوكسيريبوز" قد يكون له دور محوري في تحفيز نمو الشعر، وكان هذا السكر يُدرس في الأصل لقدرته على تسريع التئام الجروح.
وكشفت دراسة أجراها علماء من جامعة شيفيلد البريطانية وجامعة كومساتس الباكستانية، أن تطبيق جل الديوكسيريبوز على ذكور الفئران التي تعاني من تساقط الشعر المرتبط بهرمون التستوستيرون أدى إلى نمو سريع وكثيف للشعر.
وخلال دراسة تأثير هذه السكريات على التئام الجروح، لاحظ الباحثون أن الشعر المحيط بالمنطقة المصابة ينمو بوتيرة أسرع لدى الفئران التي تلقت العلاج مقارنة بغيرها.
وأظهرت النتائج أن تناول جرعات صغيرة من سكر 2-ديوكسي-دي-ريبوز (2dDR) يعزز نمو الشعر، بفضل تحفيزه لتكوين أوعية دموية جديدة، مما يحسن تدفق الدم إلى بصيلات الشعر.
ويُعد هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو تطوير علاج طبيعي وآمن لتساقط الشعر، قد يكون بديلاً عن العلاجات الحالية، مثل: المينوكسيديل والفيناسترايد، التي تعاني من بعض القيود والآثار الجانبية. كما قد يكون مفيدًا في استعادة نمو الشعر بعد العلاج الكيميائي.
ورغم النتائج الواعدة، لا يزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث للتأكد من فعاليته على البشر، خاصة لدى النساء، قبل أن يصبح متاحًا كعلاج رسمي.