جرينوف و6 بنادق.. تفاصيل مقتل 3 عناصر إجرامية فى بؤرة شديدة الخطورة بأسوان
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
ينشر اليوم السابع تفاصيل مقتل 3 عناصر إجرامية لقى مصرعهم، شكلوا بؤرة شديدة الخطورة مصرعهم عقب تبادل إطلاق النيران مع القوات بأسوان.
حددت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسوان مكان اختباء (3 عناصر إجرامية يشكلون بؤرة شديدة الخطورة – سبق إتهامهم فى العديد من القضايا أبرزها "قتل – شروع فى قتل - سرقة بالإكراه – إطلاق أعيرة نارية – مخدرات " ومحكوم عليهم بالسجن فى قضايا متنوعة ، ومحكوم على أحدهم بالإعدام فى جنايتى "قتل") بدائرة مركز شرطة كوم أمبو بأسوان.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم ولدى إستشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاههم.
أسفر التعامل عن مصرعهم وعُثر بحوزتهم على (رشاش جرينوف – 6 بنادق آلية – 80 خزينة آلية وعدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مقتل عناصر اجرامية الامن الداخلية
إقرأ أيضاً:
«معظمهم من عناصر نظام الأسد».. عشرات القتلى بهجمات لـ«داعش» في البادية السورية
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، بأن تنظيم “داعش” الإرهابي قتل في 6 هجمات لتنظيم داعش بالبادية السورية، وذلك منذ سقوط نظام بشار الأسد وفراره من البلاد.
وأوضح المرصد السوري أنه “منذ فرار رأس النظام بتاريخ 8 ديسمبر الجاري، شن داعش 6 هجمات، أسفرت عن مقتل 70 شخصا بين مدنيين وعسكريين”.
وأضاف أن التنظيم الإرهابي “يبدو أنه يستغل الفراغ الأمني والتوترات التي خلفتها العمليات العسكرية الأخيرة في المنطقة وتغيّر خارطة السيطرة، وترك قوات النظام السابق والميليشيات مواقعها في البادية السورية”.
وتابع أنه “نتيجة استغلال أي فراغ أمني عقب سقوط نظام الأسد على يد فصائل المعارضة المسلحة”، نفذ داعش هجمات “أسفرت عن مقتل 52 عسكريا جرى إعدامهم، و18 مدنيا”.
وأوضح أن “5 هجمات في حمص أسفرت عن مقتل 64 شخصا، هم 52 عنصراً من قوات النظام السابق جرى إعدامهم، و12 مدنيا بينهم 9 من رعاة الأغنام”.
وفي دير الزور، شن داعش هجوما أسفر عن مقتل 6 موظفين في حقل التيم النفطي. والأربعاء، قالت نائبة المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، سابرينا سينغ، الأربعاء، إن قوات بلادها ستواصل مهمتها في سوريا لضمان عدم استغلال تنظيم “داعش” للوضع الحالي على الأرض.
وأكدت سينغ أن واشنطن مستمرة في العمل مع أنقرة، لتخفيف التصعيد أو أي مواجهات محتملة في المنطقة.
كما أشارت إلى أن بلادها تجري مشاورات مكثفة مع الشركاء الإقليميين، بما في ذلك الأردن ولبنان والعراق وتركيا وإسرائيل، لضمان تنسيق الجهود بشأن الأوضاع في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد”.
ورأت سينغ أن من مصلحة الولايات المتحدة الوطنية، أن تخرج سوريا من هذه المرحلة كدولة مستقرة وآمنة وذات سيادة، وأن يكون للشعب السوري دور في تحديد مستقبله، على حد قولها.