أبو العينين: حان الوقت لعقد مؤتمر كبير للدول العربية والإدارة الأمريكية الجديدة وإسرائيل لإيجاد حل للفلسطينيين
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أكد النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، أنه من الضروري إيجاد حل في المنطقة لإحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط .
وقال محمد أبو العينين في كلمته امام المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية والتي أذاعها الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" حان الوقت لإعادة التفكير في الاتجاه الذي سنذهب إليه وماذا يمكننا أن نفعل لتحقيق عملية السلام ".
وتابع محمد أبو العينين :" في يوم الانتخابات الأمريكية رأينا ديمقراطية حقيقية ودورا حقيقيا للإعلام لكننا مازلنا نتطلع إلى نتيجة ورؤية عمل حقيقي لوقف الحرب وإحلال السلام ووقف العنف في منطقتنا ".
واكمل محمد أبو العينين :" الوقت قد حان لعقد مؤتمر كبير مع كل الدول العربية والإدارة الأمريكية الجديدة وإسرائيل لإيجاد حل للفلسطينيين الذين يحق لهم العيش على أرضهم ويجب ان يتمتع الفلسطينيون بالحق في أرضهم ".
ولفت محمد أبو العينين :" الرئيس السيسي في القمة العربية الإسلامية أشار إلى الصمت الدولي تجاه ما يحدث في غزة ولبنان ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو العينين محمد أبو العينين اخبار التوك شو السلام غزة محمد أبو العینین
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الشركات المصرية خيار أكثر كفاءة وأقل تكلفة للدول الإفريقية
قال وزير الخارجية والهجرة، الدكتور بدر عبد العاطي، إن مشروع سد جوليوس نيريري في تنزانيا يُعد مشروعًا ضخمًا للغاية، يتم تنفيذه لأول مرة في تاريخ مصر بأيدٍ مصرية وخبرات وطنية، من خلال تحالف من الشركات المصرية، وهو ما يمثل إضافة كبيرة جدًا لخبرات وعمل الشركات المصرية في القارة الإفريقية.
وأضاف عبد العاطي، في حوار خاص مع الإعلامي كريم حاتم عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، على هامش زيارته إلى تنزانيا في إطار التعاون المشترك بين البلدين: "أصبحت الشركات المصرية تمتلك خبرات هائلة، بفضل الطفرة التنموية التي شهدتها مصر خلال الأعوام العشرة الأخيرة، وبالتالي، فإن هذه الشركات تسعى للتوسع ولنقل هذه الخبرات إلى القارة الإفريقية".
وتابع: "إنجاز هذا السد يُعد إحدى العلامات البارزة لنجاح الشركات المصرية، التي اكتسبت خبرات واسعة داخل مصر، وهذا المشروع سيمثل نقطة تحول في نشاط الشركات المصرية خارج مصر، سواء في القارة الإفريقية أو حتى في القارة الأوروبية أو القارة الآسيوية".
وأردف: "والآن، حينما نتحدث مع العديد من الدول، نجدها تشير بالاسم إلى شركات مصرية محددة، وعلى رأسها "المقاولون العرب"، باعتبارها شركات ذات دور كبير وخبرات متراكمة. كما أصبح هناك وعي متزايد داخل القارة الإفريقية بأهمية التركيز على التضامن الإفريقي وتعزيز التعاون بين دول الجنوب، مما يتيح تبادل الخبرات مع دولة محورية مثل مصر، التي قد تكون خيارًا أفضل، وأقل تكلفة، وأكثر فاعلية مقارنةً بالشراكات مع الدول الغربية، والتي عادةً ما تكون مشروطة".