تعز .. ضبط أدوية مهربة ومبالغ مالية من العملة غير القانونية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يمانيون../
حققت وحدة مكافحة التهريب بمحافظة تعز خلال شهر ربيع الآخر المنصرم من العام الجاري 1446 هجرية، إنجازات أمنية متميزة في ضبط عمليات التهريب والحفاظ على الاقتصاد الوطني.
وذكرت إحصائية صادرة عن مكافحة التهريب بالمحافظة خلال شهر ربيع الآخر الماضي أنه تم ضبط 106 آلاف و480 أدوية مختلفة جميعها مهربة، وألف و24 مستلزمات طبية متنوعة، كما تم ضبط 4 آلاف و98 مبيدات وأسمدة زراعية مختلفة مهربة.
وتضمنت الإحصائية أن مكافحة التهريب بالمحافظة ضبطت خلال الفترة المذكورة، 16 قارورة خمر، وضبط كمية من المواد الغذائية، والمستلزمات المنزلية، والمكسرات، وشيش إلكترونية ومعسل وملحقاتها وتبغ محظور “الحوت”، ومحاصيل زراعية خارجية، وفواكه خارجية، وسجائر، وزيوت محركات، وبذور زراعية، وإكسسوارات وأدوات تجميل، وأدوات صيد وملحقاتها، وأجهزة إلكترونية، وأجهزة اتصالات وأنترنت وملحقاتها جميعها مهربة.
وجاء في الإحصائية أن مكافحة التهريب ضبطت خلال الفترة ذاتها، 68 لوحة معدنية مزورة، وكرت و2 بيانات جمركية مزورة، وضبط 230 سيارة غير مستوفية للإجراءات الجمركية.
وأشارت الإحصائية إلى أن مكافحة التهريب بالمحافظة ضبطت خلال الفترة نفسها، 8 ملايين و533 ألف و700 ريال من العملة غير القانونية، و873 ألف ريال من العملة المزيفة فئة ألف ريال ترميز حرف “د” التي طبعها العدوان بغرض الإضرار بالاقتصاد الوطني.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مکافحة التهریب
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة لـ بغداد اليوم: هناك ازمة مالية ولكن الرواتب مؤمنة خلال 2025
بغداد اليوم - بغداد
أكد وزير الزراعة عباس جبر العلياوي، اليوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن الرواتب مؤمنة لهذا العام بشكل كامل ولا يوجد خطراً عليها، مؤكداً وجود ازمة مالية لا يمكن اخفائها بسبب تقلبات أسعار النفط.
وقال العلياوي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الحكومة الحالية والبرلمان بتواصل مستمر لغرض اعداد القوانين والخطط اللازمة لغرض تنشيط القطاع الخاص والقطاع الزراعي الذي تطور كثيرا سيما في العام الماضي، وبالتالي فان البقاء بالاعتماد على النفط امر خطير، وتسعى الحكومة لتجاوزه كون أسعار النفط متقلبة سيما مع اشتعال المنطقة بظروف واضحة للجميع".
وبين العلياوي أن "وزيرة المالية طيف سامي اكدت على توفر السيولة المالية لهذا العام ولا خطر على رواتب الموظفين"، مبيناً ان "الحكومة تعمل لتنويع مصادر الدخل العام للدولة العراقية وعدم الإبقاء على النفط كمصدر وحيد او أساسي للموازنة لان أسعار النفط دائما ما ترتبط بالوضع في العالم والمنطقة وعليه فان تقلب الاسعار يسبب خطراً على الوضع المالي العراقي وبالتالي فان هذا الامر ممكن تجاوزه مع الخطط التي أعدتها الحكومة".