مصدر أمني: الخطاب المتداول عن فض اعتصامي رابعة والنهضة «مفبرك»
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله على أحد الحسابات الخاصة بأحد عناصر جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بالخارج على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن خطاب منسوب صدوره لإحدى جهات وزارة الداخليـة، متضمناً أعداد القتلى والجرحى والمعتقلين خلال أحداث فض الاعتصامات بميدانى "رابعة العدوية والنهضة".
وأكد المصدر أن المنشور المشار إليه "مفبرك" وسبق تداوله منذ عدة أعوام وتم نفيه فى حينه، وأن ذلك يدل على حالة الإفلاس التى تعانى منها جماعة الإخوان الإرهابية ويأتى ضمن الأكاذيب التى تروجها للتغطية على جرائمها.
اقرأ أيضاًمصدر أمني ينفي شائعة وفاة مواطن داخل قسم شرطة بالبحيرة
مصدر أمني يكشف التفاصيل.. كشف لغز «الحمير المذبوحة» في الخانكة بالقليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصدر أمنى وزارة الداخليـة رابعة العدوية والنهضة
إقرأ أيضاً:
مال مقابل ارتداء الخمار.. ما قصة فيديو مساومة رجل لطفلة في سوريا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو زُعم أنه يُظهر "رجلا في سوريا يقدم المال إلى طفلة مقابل ارتدائها الخمار".
وزعم ناشرو الفيديو في منصات التواصل الاجتماعي أن الحادثة وقعت في سوريا بعد تولي الإدارة السورية الجديدة حكم البلاد، بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
ورافق الفيديو تعليقات تقول: "وأخيرًا تحققت أحلام السوريين في الديمقراطية والتعددية والتقدم!!"، و "سوريا الجديدة الطريق إلى أفغانستان إدلب، توزيع مبلغ مالي 2 ألف ليرة سورية لكل طفلة مقابل ارتداء النقاب واللباس الشرعي".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أنه مقطع قديم، وظهرت النسخ الأولى منه في مايو/أيار من العام 2020.
آنذاك، أوردت مواقع محلية، من بينها موقع "سناك سوري" الذي نشر الفيديو، أن الرجل الذي ظهر في المقطع كان يوزع أموالا على أطفال نازحين في شمالي سوريا.
كان لافتًا أن المقطع المتداول مؤخرًا تم نشره في صفحات تحمل أسماءً سورية، وعادة ما تنشر معلومات مُضللة عن وضع الأقليات والنساء، وتهاجم الإدارة السورية الجديدة.
من بين الصفحات الناشرة للفيديو، صفحة "الحقيقة السورية" المُنشأة في 10 ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد يومين من سيطرة المعارضة المسلحة على العاصمة دمشق وفرار الرئيس السابق إلى روسيا.
وحسب خاصية الشفافية في فيسبوك، فإن الصفحة يديرها حسابان في اليونان وحساب في بلجيكا.