أفادت وسائل إعلام فرنسية، يوم السبت، بأن صاحب مطعم احتجز رهائن في مطعمه بمدينة إيسي ليه مولينو الفرنسية بالقرب من العاصمة باريس.

وقالت وسائل الإعلام الفرنسية إن صاحب مطعم في المدينة احتجز يوم السبت عددا قليلا من الموظفين في مطعمه بإيسي ليه مولينو (منطقة الضواحي الجنوبية الغربية من باريس).

وأوضحت إدارة الإطفاء في باريس لوكالة “فرانس برس” أن صاحب المطعم “متحصن في مؤسسته ويحتجز عددا من الموظفين”.

وأشارت وكالة “فرانس برس” إلى أن قوة كبيرة من الشرطة تطوق المطعم على بعد عشرات الأمتار من طريق باريس الدائري، كما تم إرسال قوات خاصة والشرطة ورجال الإطفاء إلى مكان عملية الاحتجاز.

من جهتها، أفادت ذكرت صحيفة “لوفيغارو” أن 3 أو 4 موظفين محتجزون كرهائن في المطعم، مشيرة إلى أنه لا يوجد زوار في المطعم.

هذا، وأكدت الشرطة الفرنسية في بيان مقتضب على منصة “X” أن قوات الأمن والطوارئ متواجدة بالمكان.

Intervention en cours, laissez les forces de sécurité et de secours travailller. https://t.co/oKpj5KwFfk

— Préfecture de Police (@prefpolice) November 16, 2024

HAUTS-DE-SEINE : Une prise d'otages est en cours à Issy-les-Moulineaux, près de Paris. Un homme est retranché dans un restaurant. La BRI est déployée (AFP / @leduc_baptiste). pic.twitter.com/vuK2YUUhfe

— Infos Françaises (@InfosFrancaises) November 16, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: احتجاز رهائن الشرطة الفرنسية فرنسا

إقرأ أيضاً:

مستشفى تركي يحتجز رضيع فلسطيني بسبب عدم دفع نفقات الولادة

أنقرة (زمان التركية) – قالت الفلسطينية سماح رأفت أحمد التي وضعت مولودها في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة في تركيا، إن المستشفى احتجز طفلها لعدم قدرتها على دفع نفقات الولادة.
وضعت سماح رأفت أحمد، وهي فلسطينية تعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول، مولودها في 11 يناير/كانون الثاني في مستشفى السليمانية للأمومة والطفولة للتدريب والأبحاث في زيتون بورنو.

ومع ذلك، لم يتم تسليم الطفلة لوالدتها، وقد فرضت المستشفى على سماح رأفت أحمد مبلغ 40 ألف ليرة تركية مقابل نفقات الولادة.

وذكرت إدارة المستشفى أنه لن يتم تسليم الطفلة لها ما لم تدفع المبلغ. واضطرت سماح رأفت أحمد للذهاب إلى المستشفى لمدة 5 أيام مع وضع رمز الاستجابة السريعة على يدها والعودة إلى منزلها بعد إرضاع طفلها.

وطلبت سماح رأفت أحمد المساعدة في الحصول على طفلها الذي أخذته المستشفى ”رهينة“ لعدم توفر المال.

وقالت سماح رأفت أحمد شارحةً ما حدث: ”لديّ طفلان مع طفلي حديث الولاد، أنا لاجئة فلسطينية. في 11 كانون الثاني/يناير، ذهبنا إلى مستشفى في زيتون بورنو حوالي الساعة 20.00 مساءً، كنت حاملاً وأنجبت طفلاً، وبعد الولادة أصدروا لي فاتورة من المستشفى وطلبوا مني 40 ألف ليرة. لم أستطع أن أعطيهم المبلغ لأني لم أكن أملك المال، وعدت بعد يومين، وهذه المرة طلب مني المستشفى 50 ألف ليرة. قال لي العاملون في المستشفى: ”إذا لم تعطِ المال، فلن نعطيك طفلك“.

وأشارت سماح التي ذكرت أنها غادرت بلدها بسبب الحرب التي شنتها إسرائيل على فلسطين وتعيش في منطقة الفاتح في إسطنبول منذ 3 سنوات، إلى أنها لا تعمل في أي مكان وبالتالي لا تستطيع إعطاء المال المطلوب.

Tags: إنجاباسطنبولتركياغزةفلسطين

مقالات مشابهة

  • مستشفى تركي يحتجز رضيع فلسطيني بسبب عدم دفع نفقات الولادة
  • أبطال أولمبياد باريس 2024 يحرجون فرنسا بسبب صدأ الميداليات
  • مسعد: طالبت بالشخص المناسب في المكان المناسب
  • باريس سان جيرمان في مواجهة ثأرية.. واختبار صعب لمارسيليا بالدوري الفرنسي
  • بالفيديو.. نادٍ فرنسي يوظف ميسي للسخرية من رونالدو
  • تخرج الدفعة الأولى من جهازي الأمن والشرطة في سوريا
  • فرق الإطفاء في كاليفورنيا تحاصر الحرائق ومخاوف من توسعها
  • أولمبياد باريس في قفص الاتهام.. 100 رياضي يعيدون الميداليات لسبب غريب
  • نائب: موارد كوردستان غير النفطية لا تسد رواتب موظفيه ويحتاج تريليون دينار شهرياً
  • "خلي بالك".. الاعتداء على الحيوانات في الشارع يعرضك للحبس