أفادت وسائل إعلام فرنسية، يوم السبت، بأن صاحب مطعم احتجز رهائن في مطعمه بمدينة إيسي ليه مولينو الفرنسية بالقرب من العاصمة باريس.

وقالت وسائل الإعلام الفرنسية إن صاحب مطعم في المدينة احتجز يوم السبت عددا قليلا من الموظفين في مطعمه بإيسي ليه مولينو (منطقة الضواحي الجنوبية الغربية من باريس).

وأوضحت إدارة الإطفاء في باريس لوكالة “فرانس برس” أن صاحب المطعم “متحصن في مؤسسته ويحتجز عددا من الموظفين”.

وأشارت وكالة “فرانس برس” إلى أن قوة كبيرة من الشرطة تطوق المطعم على بعد عشرات الأمتار من طريق باريس الدائري، كما تم إرسال قوات خاصة والشرطة ورجال الإطفاء إلى مكان عملية الاحتجاز.

من جهتها، أفادت ذكرت صحيفة “لوفيغارو” أن 3 أو 4 موظفين محتجزون كرهائن في المطعم، مشيرة إلى أنه لا يوجد زوار في المطعم.

هذا، وأكدت الشرطة الفرنسية في بيان مقتضب على منصة “X” أن قوات الأمن والطوارئ متواجدة بالمكان.

Intervention en cours, laissez les forces de sécurité et de secours travailller. https://t.co/oKpj5KwFfk

— Préfecture de Police (@prefpolice) November 16, 2024

HAUTS-DE-SEINE : Une prise d'otages est en cours à Issy-les-Moulineaux, près de Paris. Un homme est retranché dans un restaurant. La BRI est déployée (AFP / @leduc_baptiste). pic.twitter.com/vuK2YUUhfe

— Infos Françaises (@InfosFrancaises) November 16, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: احتجاز رهائن الشرطة الفرنسية فرنسا

إقرأ أيضاً:

البيئة الحاضنة تحاصر حزب الله بالدعاوى القضائية

كتب الان سركيس في" نداء الوطن":الامور بدأت تأخذ طابعاً اعتراضياً واسعاً داخل البيئة الشيعية منذ وقف إطلاق النار واكتشاف حجم الكارثة التي حلّت بالمجتمع الشيعي. وفي هذا الإطار، تشير المعلومات إلى تقديم عدد لا يستهان به من أبناء الطائفة الشيعية في الجنوب دعاوى قضائية ضدّ "حزب اللّه".


في التفاصيل، ينتمي من تجرّأ على هذا الأمر إلى البيئة الحاضنة لـ "حزب الله"، منهم من يقيم في الجنوب، وبعضهم من أهل الجنوب مقيمون في الخارج، والبعض منهم كان يرسل المساعدات، وبعد سريان وقف إطلاق النار، توجّهوا إلى المحاكم الجنوبية ورفعوا دعاوى بحقّ "حزب اللّه" بتهمة تخزين الصواريخ والأسلحة والذخائر تحت المباني السكنية وبين المدنيين، وحفر أنفاق في البلدات مرّت تحت منازلهم من دون علمهم، ما أدّى إلى استهدافها وتدميرها.


لا يزال قسم من السلطة القضائية يعمل تحت تأثير نفوذ "حزب اللّه"، وقد رُفضت معظم الدعاوى بحقّه "لأنها قُدّمت أمام القاضي المنفرد في الجنوب، وكان الجواب القضائي بعدم اختصاصه بمثل هذه الدعاوى، لذلك سيتقدّم قسم من الأهالي بدعاوى على "الحزب" أمام النيابات العامة بعد استشارة عدد من الحقوقيين.


قد تصل هذه الدعاوى إلى نتيجة أو لا، لكن الأساس هو كسر حاجز الخوف لدى البيئة الحاضنة لـ "حزب الله" وأهالي الجنوب، فالكوارث التي تسبّبت فيها حرب الإسناد والحرب الأخيرة حلّت دماراً هائلاً على أهالي المنطقة ولا يوجد من يعوّض عليهم، حتى الوعود التي قطعها الأمين العام لـ "الحزب" الشيخ نعيم قاسم، هي تعويضات رمزية لا تضاهي حجم الدمار، بسبب شح أموال "الحزب" لإعادة الإعمار، على عكس ظروفه المادية الوفيرة في "حرب تموز"،  وكان أشار قاسم في إطلالته الأخيرة إلى أن الإعمار مسؤولية الدولة بالتعاون مع الدول الصديقة، ولم يذكر أي مساعدات من إيران لإعادة الإعمار عكس ما حصل العام 2006، والجميع يعرف أن الدولة اللبنانية مفلسة ولا مساعدات لإعادة الإعمار قبل تسليم السلاح.
 

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة باريس سان جيرمان القادمة أمام موناكو في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة
  • «كليوباترا-2024».. تدريب بحري مصري فرنسي مشترك في البحر المتوسط |فيديو
  • العثورعلى 12 جثة بشرية داخل مطعم هندي!
  • البيئة الحاضنة تحاصر حزب الله بالدعاوى القضائية
  • كيليان مبابي أفضل لاعب فرنسي في 2024
  • جورجيا.. العثورعلى 12 جثة بشرية داخل مطعم هندي!
  • إعصار “شيدو” يضرب جزيرة مايوت الفرنسية
  • دبابات الاحتلال تحاصر مدارس الإيواء في بيت حانون
  • بنزيمة يتجاهل مبابي في التصويت لجائزة أفضل لاعب فرنسي
  • كيليان مبابي يفوز بجائزة أفضل لاعب فرنسي في موسم 2023/2024