دشن نيافة الأنبا صليب أسقف ميت غمر ودقادوس وبلاد الشرقية، اليوم كاتدرائية الشهيد مار جرجس بكفر إبراهيم يوسف، مركز ميت غمر، وذلك في عيد تكريس أول كنيسة على اسم الشهيد مار جرجس بمدينة اللد بفلسطين، وكذلك ذكرى استشهاد القديس مارجرجس السكندري.

وتم تدشين المذبح الرئيس على اسم الشهيد مار جرجس والمذبح البحري على اسمي الشهيدين مار مينا العجائبي وفيلوباتير مرقوريوس (أبي سيفين) والقبلي على اسمي القديسين الأنبا أنطونيوس أب الرهبان والأنبا بولا أول السواح.

كما تم تدشين مذبح بالكنيسة الكائنة بالطابق السفلي على اسمي الشهيدتين رفقة ودميانة. وذشن نيافته كذلك معمودية الكنيسة.

يأتي تدشين الكنيسة اليوم بعد انتهاء مراحل بنائها وتشطيبها من الخارج والداخل وتزويدها بكافة مستلزماتها، حيث بدأ بناؤها عام ٢٠٠١، وهي تخدم ٣٥٠ أسرة بالقرية ذاتها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا صليب المذبح مار مينا العجائبي الرهبان معمودية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف كنز تحت أنقاض كنيسة محترقة

تم العثور على كنز من العملات الورقية والمعدنية القديمة من فئات المارك الألماني بين أنقاض كنيسة صغيرة محترقة في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا. وكانت الأموال محفوظة في علب معدنية، والتي ظهرت أثناء أعمال البناء لإعادة بناء الكنيسة.
ووفقاً لما قاله كريستيان أوده، العمدة السابق لميونخ وعضو في جمعية كنيسة السلام بين الشرق والغرب، فقد كانت هناك أكياس مليئة بالعملات المعدنية وأكوام من الأوراق النقدية ذات الفئات الكبيرة. يعتقد أوده أن قيمة الأموال المكتشفة تبلغ عدة آلاف من الماركات الألمانية، وأنها كانت مدفونة في الأرض ونجت من الحريق الذي دمر كنيسة السلام بين الشرق والغرب في يونيو من عام 2023.
 وأوضح أوده أنه لا يعرف مصدر هذه الأموال بشكل دقيق، لكنه يفترض أنها ربما كانت عبارة عن تبرعات مالية.
 وفي حديثه مع الإذاعة البافارية «بي آر»، قال أوده إن «الأوراق النقدية كانت رطبة وتفوح منها رائحة العفن. لذلك، يتم الآن تهويتها، وتجفيفها على ملاءات السرير، ثم كيها. وبعد ذلك، سيتم استبدال الجزء الأكبر من الأموال واستخدامه في إعادة بناء الكنيسة المحترقة. وبالإضافة إلى النقود، تم العثور بين الأنقاض على أجراس، وتمثال لمريم العذراء، وحوض استحمام معدني».
ووفقاً لما قاله أوده، فإن وجود هذا الحوض ليس غريبا في الكنائس الأرثوذكسية الروسية، حيث يستخدم في طقوس التعميد.
 يذكر أن الراهب الروسي الناسك تيموفي فاسيلييفيتش بروخوروف «2004-1894»، والمعروف باسم «الأب تيموفي»، قام بعد الحرب العالمية الثانية ببناء منزل صغير مع كنيسة في شمال ميونخ، ثم قام لاحقاً بتوسيعها إلى كنيسة كاملة باستخدام مواد من الأنقاض والنفايات، حيث كانت قطع ورق الألومنيوم من مغلفات الشوكولاتة تلمع على سقف الكنيسة.
 وفي يونيوعام 2023، اندلع حريق ضخم في هذا المعلم التاريخي في الحديقة الأولمبية في ميونخ، لكنه لم يمتد إلى المنزل السكني المجاور أو المتحف أو الكنيسة الصغيرة الأخرى. 
ويعتقد أن سبب الحريق كان عطلاً تقنياً. وتولت الجمعية المحلية مشروع إعادة بناء الكنيسة، وتخطط لإنشاء مركز للتواصل بين الشرق والغرب، ليكون بمثابة واحة للسلام.

أخبار ذات صلة برلين تعتزم ترشيح بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة ماكرون يزور برلين قبل قمة الاتحاد الأوروبي

مقالات مشابهة

  • الأنبا عمانوئيل يحتفل بعيد الصليب وعيد شفيع رعية كنيسة القديس يوسف بدراو بأسوان
  • الأنبا بشارة يتراس قداس عيد القديس يوسف بكنسيته بالفكرية
  • السيطرة على انفجار خط المياه البحاري بميت شهالة بالمنوفية
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يستقبل الرئيسة العامة للراهبات الكومبونيانيات
  • الأنبا إبراهيم إسحق يستقبل الرئيسة العامة للراهبات الكومبونيانيات
  • اكتشاف كنز تحت أنقاض كنيسة محترقة
  • تدشين أواني للخدمة ورسامة شمامسة جدد فى عيد شهداء سمنود
  • شمامسة جدد في اليوم السنوي للتكريس بإيبارشية البحيرة
  • وفاة القمص يوأنس كمال راعي كنيسة رؤساء الملائكة بأم المصريين
  • الزمالك صنع اسمي.. أول تعليق من عمر جابر بعد تجديد تعاقده مع الأبيض