تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال طارق الشناوي، الناقد الفني، إن السباق الرمضاني هذا العام يختلف عن الأعوام الماضية في ظل غياب بعض النجوم مثل الفنان كريم عبد العزيز، والفنان محمد رمضان، والفنان محمد إمام.

وأضاف "الشناوي"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن موسم دراما رمضان المقبل سيحمل مفاجأة ما دون أن يذكر تفاصيل، مشيرًا إلى أن غياب بعض النجوم قد يكون سببه تعاقد هؤلاء الفنانين مع المنصات لتقديم أعمال جديدة، معقبًا: "المنصات غيرت فكرة إن رمضان يكون الموسم الدرامي الأوحد".

وأوضح أن المنصات لعبت دورا إيجابيا على عكس ما كان يعتقد البعض، حيث تقلص عدد الحلقات، وانخفضت فكرة التكرار بصورة كبيرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: طارق الشناوي السباق الرمضاني موسم دراما رمضان المقبل

إقرأ أيضاً:

لا شىء يبقى على حاله فى السينما!

لا أحد يبقى على حاله فى السينما، مثل أى شىء فى الحياة.. نجوم يكونون ملء السمع والبصر، وشيئًا فشيئًا يختفون، ويظهر مكانهم نجوم آخرون يلمعون فترة إلى حين.. وبطبيعة الحال يجرى ذلك على المؤلفين والمخرجين.. وكذلك حكايات الأفلام وقصصها تتغير وتختلف من جيل إلى جيل!

فى هذه المرحلة الانتقالية تسقط أسماء إلى القاع، وتنسحب أسماء إلى الظل، وتستمر أسماء على استحياء.. وفى هذه المرحلة يروح الكثير من النجوم والممثلين «فى داهية» بمعنى الكلمة بعدم تلقى عروض وأدوار، ومنهم يظل سنوات بلا عمل!

ولذلك انتشرت على السوشيال ميديا مؤخرًا مناشدات الكثير من الممثلين من الصف الأول والثانى والثالث، للمنتجين لإعطائهم فرصة للعودة إلى الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.. وربما كانت جملة الفنان القدير عبدالرحمن أبو زهرة «اعتبرونى وجه جديد.. وجربونى»، جملة مؤثرة لخص بها الفنان غيابه وعدد من رموز الفن من الكبار ونجوم الزمن الجميل عن الشاشة وعدم إسناد أدوار البطولة لهم، والاكتفاء بمنحهم أدوار ضيوف الشرف من حين لآخر!  

ولذلك هناك الكثير من النجوم الذين كانت أسماؤهم تتصدر الأفيشات لسنوات طويلة يرضون مع النجوم الجدد أن تأتى أسماؤهم فى الترتيب الثانى والثالث والرابع.. وممكن الخامس ليبقى على الشاشة، حتى ولو سبق وعملوا مع هؤلاء النجوم المستجدين وكانت أدوارهم صغيرة جدًا فى مشهد أو مشهدين وأقرب إلى أدوار الكومبارس ويكاد لا يتذكرونهم عندما كانوا نجومًا.. ولكنها الدنيا وأحوالها تضطرهم للعمل معهم لأسباب كثيرة منها الحاجة المادية وأخرى مهنية حيث يمكن أن يكون تواجدهم على الشاشة فى أى دور فرصة للحصول على دور آخر أقوى فى فيلم قد يبقى علامة فى تاريخهم.. وأخرى لأسباب نفسية حتى يشعروا إنهم ما زالوا على قيد الحياة!

والكثير سمع عن حكاية الراحل نور الشريف مع الفنان أحمد عز فى فيلم «مسجون ترانزيت»، حيث كان نور الشريف واقعيًا ولم ينتظر أحدا يقول له إن اسمه سيكون الثانى بعد أحمد عز وطلب بنفسه أن يكون اسم «عز» قبله على أفيش الفيلم معللًا ذلك أن «عز» نجم الشباك وأنه «شبع نجومية خلاص».. ولكن الحاجة مع بعض الممثلين بلا عقل!

[email protected]

 

 

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: هناك مفاجأة في دراما رمضان 2025.. وهذا خطأ محمد سامي ومي عمر
  • طارق الشناوي: نجوم غائبة عن السباق الرمضاني.. كريم عبدالعزيز ورمضان ومحمد إمام
  • طارق الشناوي عن حفظ بلاغ نقيب الممثلين ضده: انتصار للعدالة
  • طارق الشناوي: حفلات محمد رمضان عبارة عن استعراضات
  • بعد تأكد غياب الشناوي .. إعلامي يكشف الأقرب لحراسة مرمى المنتخب أمام بتسوانا
  • محمد فراج يكشف حقيقة وجود جزء ثان من مسلسل غرفة 207
  • منتخب مصر يؤكد غياب الشناوي وحمدي فتحي عن مباراة بتسوانا ويوضح السبب
  • ياسمين صبري تسابق الزمن في “ضل حيطة”
  • لا شىء يبقى على حاله فى السينما!