«الاحتلال الإسرائيلي»: نواصل القتال في العمق وإلحاق ضرر كبير بحزب الله
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أكد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، أنهم سيواصلون القتال والهجوم في العمق وإلحاق ضرر كبير بحزب الله، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان حزب الله إسرائيل القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مؤتمر علمي كبير للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية بجامعة جنوب الوادي
ينظم قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي المؤتمر العلمي الأول، تزامناً مع اليوم العالمي للغة العربية، وذلك يوم الأربعاء القادم، في تمام الساعة التاسعة صباحاً، تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوى رئيس جامعة جنوب الوادي، و وحيد الدين طاهر عبد العزيز عميد كلية الآداب، والدكتور حمد الله عبد الحكيم، رئيس قسم اللغة العربية ورئيس المؤتمر
وأوضح الدكتور وحيد الدين طاهر عبد العزيز عميد كلية الآداب بأن انطلاق المؤتمر العلمي الأول بجامعة جنوب الوادي، يعد مساهمة في تسليط الضوء على أهمية اللغة العربية وإعادة هيبتها ومكانتها التاريخية في مجال العلوم والمعرفة، فقد حفظت اللغة العربية العلم ل" 8 " قرون متوالية
وأشار عمبد الكلية بأن المؤتمر يدور في عدة محاور أهمها، أن اللغة العربية التي يتحدث بها 400 مليون متحدث حول العالم ستظل راية خفاقة للعلم، أتاحتْ عالما زاخرا بالمعارف والعلوم المتنوعة من خلال أساليبها الشفوية والمكتوبة، والفصيحة والعامية، ومن هنا أثرت تأثيرًا واضحًا في كثير من اللغات، وأن الله سبحانه وتعالى شرف اللغة العربية بأن جعلها لغة القرآن الكريم، ولسان شرائعه وأحكامه، وتبيان حلاله وحرامه، وخزانة كنوزه وأسراره، قال الله تعالى في محكم كتابه "إنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}.. سورة يوسف
وأكد الدكتور حمد الله عبد الحكيم رئيس المؤتمر أن اللغة العربية هي لغة العرب أفصح اللغات وأبينها وأوسعها وأكثرها تأدية للمعاني التي تقوم النفوس، فلهذا أنزل القرآن الكريم بأشرف اللغات على أشرف الرسل، بسفارة أشرف الملائكة، في أشرف بقاع الأرض في أشرف الشهور وهو رمضان فكمل من كل الوجوه، مشيرا بأن جهود ودعم قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بجامعة جنوب الوادي في رعاية اللغة من خلال الدراسات والأبحاث والرسائل المتنوعة، والتي تعزز مكانة لغة الضاد، خاصة وأنها جهود تواكب روح العصر مثل الذكاء الاصطناعي والتراث الثقافي.