تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم 16 نوفمبر العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية المهمة.. نقدم لكم أبرزها.

 

1626 الهنود الحمر يبيعون جزيرة مانهاتن مقابل قماش بقيمة 24 دولار.1869 الخديوي إسماعيل يفتتح قناة السويس في احتفال مهيب في مدينة الإسماعيلية بحضور عدد كبير من ملوك وأمراء أوروبا.

1907 ضم أراضي أوكلاهوما للولايات المتحدة لتصبح الولاية رقم 46.وفى عام 1917 البريطانيون يسيطرون على يافا في فلسطين ويجلون العثمانيين منها.1918 إعلان الجمهورية الطرابلسية في ليبيا.1932 تأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي.1945 الولايات المتحدة تستقدم 88 عالمًا من ألمانيا للمساعدة في إنتاج تكنولوجيا الصواريخ، وكان أغلب هؤلاء العلماء يعملون تحت إمرة النظام النازي، وتأسيس منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة / يونسكو.1955 ملك المغرب محمد الخامس يعود إلى الرباط من منفاه بمدغشقر.1970 وزير الدفاع السوري حافظ الأسد يقود انقلاب عسكري عرف باسم الحركة التصحيحية.1973 ضمن برنامج سكاي لاب، ناسا تطلق سكايلاب 4 بطاقم من ثلاثة رواد الفضاء من مدينة كيب كانفرال لمهمة مدتها 84 يومًا.1990 السلطات العراقية في الكويت تفشل في إقناع الكويتيين بتغير بطاقاتهم المدنية الكويتية بهوية الأحوال المدنية العراقية وتقوم بتمديد مهلة إلغاء البطاقات الكويتية إلى 1 ديسمبر.1993  بدء المحادثات الاقتصادية الرسمية، بين الفلسطينيين والإسرائيليين في باريس، ورأس الوفد الفلسطيني مدير عام الشؤون الاقتصادية أحمد قريع والوفد الإسرائيلي داني روتشيلد.1994 منتخب السعودية لكرة القدم يفوز ببطولة كأس الخليج الثانية عشر المقامة في الإمارات العربية المتحدة.1996 الأم تريزا تحصل على المواطنة الأمريكية الشرفية نظرا لجهودها في مساعدة فقراء العالم.2000 الرئيس الأمريكي بيل كلينتون يزور فيتنام، ويصبح بذلك أول رئيس أمريكي يزورها منذ حرب فيتنام.2004 -وكالة الطيران والفضاء الأمريكية   ناسا تجري تجربة ناجحة لطائرة تتجاوز سرعتها عشرة أضعاف سرعة الصوت دعيت «X-43A».2008 مجلس الوزراء العراقي يقر توقيع الاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة.2010  الإعلان عن خطوبة الأمير ويليام نجل الأمير تشارلز أمير ويلز والثاني بالترتيب على العرش البريطاني من صديقته كيت ميدلتون.2011 رئيسة الوزراء  الإيطالي ماريو مونتي يعلن عن تشكيل حكومته .

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تكنولوجيا الصواريخ معركة القادسية

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الأوساط الأمنية والمحللين حذروا من أن القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة في الحفاظ على بعثة حفظ سلام مع مرور الوقت، خاصة إذا لم تتلق دعمًا من الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة - في سياق تقرير تحليلي للوضع الراهن في أوكرانيا - أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من أوائل القادة الذين تطوعوا بقوات للمساعدة في حماية أوكرانيا ما بعد الحرب كما يعمل، بالتعاون مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على تجنيد شركاء لتشكيل تحالف من الراغبين في تشكيل قوة حفظ سلام دولية.

وأضافت أن الجمهور البريطاني، بمن فيهم من هم في سن القتال، يبدون تقبلا لفكرة إرسال قوات إلى أوكرانيا خاصة أن للمملكة المتحدة تاريخ طويل في التدخل العسكري في الخارج، فالبريطانيون معتادون على مشاهدة التلفزيون ورؤية مواطنيهم ينشرون في دولٍ أجنبية وكان أحدثها زيارة الأمير ويليام إستونيا الأسبوع الماضي لإظهار دعمه للجنود البريطانيين الذين يحرسون حدود حلف الناتو مع روسيا.

وتابعت الصحيفة إن داخل الأوساط الأمنية، يتزايد القلق بشأن قدرة قوة أوروبية على تحمل مثل هذه المهمة على المدى الطويل - خاصة في غياب دعم جاد من الولايات المتحدة.

ونقلت عن جوناثان إيال، المدير الدولي في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهو مركز أبحاث أمني، قوله إن هناك "حذرا كبيرا بشأن كيفية عمل القوة، وما هي مهمتها، وما إذا كانت ستحظى بغطاء أمريكي أم لا، أو ما إذا كانت ستصبح هدفا سهلا لاختبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". كما أن هناك شكوك في الأوساط الدفاعية حول القدرة على دعم مهمة أوروبية لما يمكن أن يكون لسنوات وسنوات من الالتزام.

ويواجه الجيش البريطاني، مثل العديد من الجيش حول العالم، تحديات كبيرة في التجنيد والاحتفاظ بالأفراد. ففي عام 2010، تجاوز عدد أفراده 100 ألف فرد بدوام كامل، وبحلول عام 2024، انخفض إلى 72 ألفا.

وقال وزير الدفاع السابق بن والاس، البالغ من العمر 54 عامًا، ذات مرة: "الجيل Z لا ينضم إلى القوات المسلحة بالطريقة التي انضم بها جيلي".

وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن البريطانيين الأصغر سنًا أقل استعدادًا للتجنيد. 11% فقط ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عامًا يقولون إنهم سيقاتلون من أجل بريطانيا إذا ما طُلب منهم ذلك - أي نصف النسبة التي سُجلت في الاستطلاع نفسه قبل 20 عامًا. وقال 37% إنهم سيقاتلون فقط إذا ما وافقوا على القضية، بينما قال 41% إنهم لن يفعلوا ذلك تحت أي ظرف من الظروف.

وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا سمح وقف إطلاق النار بنشر قوة أوروبية لحفظ السلام أو "قوة طمأنة" - وهي فكرة رفضتها روسيا - فمن المرجح أن يقع العبء الأكبر على عاتق بريطانيا وفرنسا. كما أعلنت دول أخرى، منها أستراليا وكندا والدنمارك والسويد، أنها تدرس إرسال قوات بشكل ما.

وفي بريطانيا، تقول كاثرين بارنارد، أستاذة القانون في جامعة كامبريدج، إن هناك إجماعًا حول الحرب. 

وأضافت: "هناك فهم بريطاني قوي بأن روسيا غزت أوكرانيا في فبراير 2022. إنه ليس وضعًا فوضويًا بمعنى أن هذه الأمور غير واضحة.. ليس لديك هذا التعقيد المحيط بالوضع كما كان الحال في العراق".

وناقش المسئولون قوة تتراوح بين 10 آلاف إلى 30 ألف جندي. وبعد اجتماع للقادة العسكريين لحلفاء أوكرانيا خارج لندن يوم الخميس الماضي، ذكر ستارمر أيضا دعما جويا وبحريا محتملا.

ووفقًا لبن باري، الزميل البارز في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، فإن بريطانيا ودولا أخرى قد تتمكن من توفير 30 ألف جندي في أوكرانيا، لكنها ستواجه صعوبة في توفيرهم على المدى الطويل".

وقال المحلل إيال: "الأمر في غاية الصعوبة، إحدى المشكلات التي لا يرغب أحد في مناقشتها عند الحديث عن زيادة الإنفاق الدفاعي هي أنه يمكنك شراء الكثير من المعدات العسكرية إذا أنفقت المال عليها، لكن لا يمكنك توفير القوى العاملة بين عشية وضحاها. هذا يستغرق وقتًا".

مع ذلك، أشار إلى أن العمل العسكري غالبا ما يولد دافعا قويا للاهتمام، موضحا "إذا لم تكن عمليات الانتشار في أوكرانيا خطيرة للغاية، فقد يُحسن ذلك الوضع أو يُقدم دفعة مؤقتة".

مقالات مشابهة

  • ترحيل زوجين عاشا 35 عاماً في الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تُعرب عن امتنانها لسمو ولي العهد على قيادته الحكيمة ورعايته لاستضافة المحادثات الثنائية مع الوفود الروسية والأوكرانية بالمملكة
  • ترامب: الأوروبيون يستغلون الولايات المتحدة
  • واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة: اتفاقين منفصلين مع أوكرانيا وروسيا لضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود
  • إيران: الطريق مفتوح لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة
  • طحنون بن زايد يختتم زيارته الرسمية لواشنطن
  • وصول 199 مهاجراً رحلتهم الولايات المتحدة إلى فنزويلا
  • السياح يتجنبون السفر إلى الولايات المتحدة في عهد ترامب
  • بسبب ترامب..السياح يتجنبون السفر إلى الولايات المتحدة