قداس الكنيسة الإثيوبية والإريترية بدير المحرق .. صور
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صلت الكنيستين الإثيوبية والإريترية، القداس الإلهي في كنيسة الشهيد مار جرجس وكنيسة السيدة العذراء بدير السيدة العذراء بجبل قسقام (المحرق) بأسيوط، أمس، احتفالاً بعيد تكريس كنيسة السيدة العذراء بالدير ذاته.
يذكر أن الكنيسة الإثيوبية ترتب، صومًا سنويًا معروف باسم "صوم قسقام" مدته ٤٠ يومًا، يبدأ من ٢٦ توت وينتهي ليلة عيد تكريس الكنيسة يوم ٥ هاتور.
حيث يحب إخوتنا الإثيوبيين والإريترين الأماكن التي عاش فيها السيد المسيح له المجد في فلسطين، كذلك في قسقام في مصر التي يعتبرونها أورشليم الثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القداس المحرق الكنيسة الإثيوبية السيد المسيح فلسطين قسقام
إقرأ أيضاً:
بطريرك الروم الأرثوذكس في القدس يترأس صلاة قداس عيد ختان السيد المسيح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيم قداس إلهي احتفالي في القبر الأقدس المحيي بمناسبة عيد ختان السيد المسيح وتذكار القديس باسيليوس الكبير، رئيس أساقفة قيصرية كابادوكيا، المعلم المسكوني، وترأس الصلاة في القبر المقدس البطريرك ثيوفيلوس الأول بطريرك الروم الأرثوذكس في القدس، بمشاركة أصحاب المطران هيسيخيوس متروبوليت كابيتولياس، ورؤساء أساقفة جرش ثيوفانس وأرسطرخس قسطنطين، إلى جانب آباء الكهنة الرهبان في القبر المقدس، وفي مقدمتهم الشيخ كاماراسيس، والأرشمندريت نكتاريوس، والكهنة الناطقين بالعربية والروسية والرومانية.
وألقى الترنيمة الشماس سمعان والشماس أوستاثيوس، مع طلاب المدرسة البطريركية، وحضر الخدمة قنصل اليونان في القدس آنا مانتيكا، وعدد كبير من المؤمنين.
حضر القداس الإلهي ممثلة القنصلية اليونانية العامة في القدس آنا مانتيكا وأعضاء القنصلية، وآباء أخوية القبر المقدس من أساقفة، كهنة متوحدين، شمامسة ورهبان وراهبات، وأبناء الجالية اليونانية والرعية العربية.
وبعد القداس الإلهي، جرى موكب الدوار ثلاث مرات حول القبر المقدس والأماكن المقدسة، حيث تم حمل رفات اليد اليمنى للقديس باسيليوس الكبير في موكب مهيب.
بعد القداس، تم قطع كعكة رأس السنة في كنيسة القيامة المقدسة، مع الاستعدادات والضيافة التي قدمها رئيس أساقفة هيرابوليس إيسيذوروس.
وفي الصباح، قطع كعكة رأس السنة الفاسولوبيتا في المكتب البطريركي بعد القداس الإلهي للقديس باسيليوس الكبير في كنيسة دير القديسين قسطنطين وهيلانة ووزعها على آباء القبر المقدس، وفي فترة ما بعد الظهر، تناول العشاء مع الآباء على مائدة فخمة وبارك الوجبة.
472439163_1630024727590063_4551161926018350828_n 472791926_1630028030923066_678011133252132872_n 472846250_1630024584256744_1142143816549310253_n 473222740_1630025187590017_2793344606610402132_n 473327382_1630024314256771_4173951559313835351_n 473373455_1630023430923526_7116074521430466329_n