تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجه المخرج تامر عشري سؤالا للمخرج يسري نصرالله أثناء ندوة تكريمه في المسرح المكشوف، ضمن فعاليات الدورة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وهو ما العنصر المشترك بين افلامك “مرسيدس”، “صبيان وبنات”، “ بعد الموقعة”، “الماء والخضرة والوجه الحسن”. 

رد نصرالله: باسم سمرة هو العامل المشترك بين هذه الأفلام، تعرفت عليه في كاستينج فيلم ليوسف شاهين بعنوان “القاهرة منورة بأهلها”، ليشارك معي بدور صغير في “مرسيدس”، وبعدها حدث تعارف بشكل كبير في فيلم “صبيان وبنات”.

 

وأضاف: كان يوجد حادث سياسي شهير في تلك الفترة، من الحركات الإرهابية تحت مسمى الإسلام، حيث قرأت خبرا في روزاليوسف حينها انه عند القبض على احد الأشخاص ووقوفه امام وزير الداخلية ضحك وقال له لقد انتصرنا، فسأله الوزير كيف ذلك، ليرد النساء كلها محجبات في الشارع.

وتابع نصر الله : كنت اريد التحدث عن الأمر، ولكن أعمل فيلم أقول فيه رأيي عن اختيارات الناس الدينية والسياسية والاجتماعية دي قلة أدب. رأيي ده في مقال أو في صندوق الانتخابات. السينما ما بتعملش كدة. السينما بتورّي الناس بتعمل إيه.

وواصل: باسم اخدني من ايدي وذهبت إلى منطقته في عزبة بطران بنزلة السمان، لأتعرف على عائلته ومكان عمله، ليخرج فيلم “صبيان وبنات”، وبعدها اخذت منه فيلم “المدينة”، عن شخص يحب التمثيل، وبعدها “بعد الموقعة”. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: يسري نصرالله مهرجان القاهرة السينمائي الدولي صبيان وبنات

إقرأ أيضاً:

من أين جاءت فكرة يوم الأم؟ وكيف انتشرت حول العالم؟

#سواليف

احتفل العالم، امس الجمعة، بيوم الأم، وكما هو دارج في بعض الدول ” #عيد_الأم “، الموافق يوم 21 من شهر مارس الذي يصادف بدء موسم الربيع. وهو احتفال ظهر حديثاً في مطلع القرن العشرين، تحتفل به بعض الدول لتكريم #الأمهات والأمومة لبيان تأثير الأمهات على #المجتمع.

وقد ظهر ذلك برغبة من المفكرين الغربيين والأوروبيين بعد أن وجدوا الأبناء في مجتمعاتهم يهملون أمهاتهم ولا يؤدون الرعاية الكاملة لهن، فأرادوا أن يجعلوا يوماً في السنة ليذكّروا الأبناء بأمهاتهم.

لاحقاً اتسعت رقعة المحتفلين به حتى صار يحتفل به في العديد من الأيام وفي شتى المدن في العالم وفي الأغلب يحتفل به في شهر مارس.

مقالات ذات صلة كيف نشأت فكرة عيد الأم؟ 2025/03/21

ويختلف تاريخ عيد الأم من دولة لأخرى، فمثلاً في العالم العربي يكون اليوم الأول من فصل الربيع أي يوم 21 مارس، أما في النرويج فيحتفل به في 2 فبراير، وفي الأرجنتين فهو يوم 3 أكتوبر، وجنوب إفريقيا تحتفل به يوم الأول من مايو. وفي الولايات المتحدة وألمانيا يكون الاحتفال في الأحد الثاني من شهر مايو من كل عام، وفي إندونيسيا يحتفلون به في يوم 22 ديسمبر.

كان أول احتفال بعيد الأم عام 1908، عندما أقامت آنا جارفيس ذكرى لوالدتها في أميركا. وبعد ذلك بدأت بحملة لجعل عيد الأم معترفا به في الولايات المتحدة.

وآنا جارفيس هي ناشطة أميركية ولدت في 1864، كانت أمها دائماً تردد العبارة التالية: “في وقت ما، وفي مكان ما، سينادي شخص ما بفكرة الاحتفال بعيد الأم”، وتترجم رغبتها هذه في أنه إذا قامت كل أسرة من هذه الأسر المتحاربة مع بعضها بتكريم الأم والاحتفال بها سينتهي النزاع والكره الذي يملأ القلوب، وعندما توفيت والدة آنا، أقسمت لنفسها أنها ستكون ذلك الشخص الذي سيحقق رغبة أمها ويجعلها حقيقة.

وعلى الرغم من نجاح آنا جارفيس عام 1914 إلا أنها كانت محبطة عام 1920، لأنهم صرحوا بأنها فعلت ذلك من أجل التجارة. واعتمدت المدن عيد جارفيس، وأصبح الآن يحتفل به في جميع العالم. وفي هذا التقليد يقوم كل فرد بتقديم هدية أو بطاقة أو ذكرى للأمهات والجدّات.

واستمدت معظم المدن عيد الأم من الأعياد التي ظهرت في الولايات المتحدة. كما اعتمدته المدن والثقافات الأخرى. وهناك حالات أخرى، فبعض الدول سابقًا كان لديها يوم تحتفل به لتكريم الأمومة. وبعد ذلك اعتمدت العديد من الأمور الخارجية التي تحدث في الأعياد الأميركية مثل إعطاء الأم أزهار القرنفل أو الهدايا.

وأول من فكّر في عيد للأم في العالم العربي كان الصحافي المصري الراحل علي أمين – مؤسس جريدة “أخبار اليوم” مع أخيه مصطفى أمين – حيث طرح علي أمين في مقاله اليومي “فكرة” فكرة الاحتفال بعيد الأم قائلا: “لماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه “يوم الأم”، ونجعله عيداً قومياً في بلادنا وبلاد الشرق.

ثم حدث أن قامت إحدى الأمهات بزيارة للراحل مصطفى أمين في مكتبه وقصت عليه قصتها وكيف أنها ترمَّلت وأولادها صغار، ولم تتزوج، وكرّست حياتها من أجل أولادها، وظلت ترعاهم حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقلوا بحياتهم، وانصرفوا عنها تماماً.

فكتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير “فكرة” يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل وتذكير بفضلها، وكان أن انهالت الخطابات عليهما تشجع الفكرة، واقترح البعض أن يخصص أسبوع للأم وليس مجرد يوم واحد، ورفض آخرون الفكرة بحجة أن كل أيام السنة للأم وليس يومًا واحدًا فقط.

إلا أن أغلبية القراء وافقوا على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقرر أن يكون يوم 21 مارس ليكون عيداً للأم، وهو أول أيام فصل الربيع؛ ليكون رمزًا للتفتح والصفاء والمشاعر الجميلة.

مقالات مشابهة

  • طغيان المادة في القاهرة (الجديدة)
  • فايز المالكي يعبر عن ندمه لحرق كل صور والديه بعد وفاتهما.. فيديو
  • قرار من النيابة بشأن حريق داخل شقة سكنية بمنطقة السيدة زينب
  • بقوة 1000 حصان.. تعديل مميز لسيارة مرسيدس SL رودستر
  • صديق زيزو المقرب يكشف عن أزمات اللاعب داخل الزمالك
  • راشد عبد الرحيم: معركة القصر .. نهاية العصابة
  • مرسيدس تعلن عن إطلاق أغلى سيارة لها GT63 Pro
  • السيطرة على حريق في مطعم شهير بوسط البلد
  • أغلى سيارة مرسيدس .. شاهد بالصور موديل AMG GT63 Pro
  • من أين جاءت فكرة يوم الأم؟ وكيف انتشرت حول العالم؟