تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد الجامعة العربية، إنه إذا اعتبارنا المنظومة الدولية هي ممثلة في الأمم المتحدة فالجمعية العامة للأمم المتحدة اتخذت قرارات محترمة للغاية، لافتًا إلى أن مجلس الامن ظل في حالة ترنح وعدم حسم من شهر أكتوبر 2023 حتى شهر إبريل 2024 ثم اتخذ قرار بوقف إطلاق النار، ولكن لم يستطع تنفيذه، لأن لكي تم تنفيذ القرار يجب أن يكون هناك وسطاء للعمل تنفيذه.


 
وأضاف «زكي»، خلال لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوسيط الأمريكي وهو يتصدر عملية الوساطة في وقف إطلاق النار لم يستطع حتى الآن أن يصل إلى شيء يرضي الجانب الفلسطيني أو يخفف من وطأة المعاناة الإنسانية.

وتابع: « الولايات المتحدة الأمريكية تتحدث كثيرًا بأنها لا تقبل استخدام المساعدات الإنسانية كوسيلة للضغط على سكان قطاع غزة وأنها لا ترغب في رؤية استخدام سلاح التجويع ضد المدنيين والأبرياء»، لافتًا إلى أن كل أحاديث أمريكا عبارة عن كلام وليس اكثر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إطلاق النار الإعلامية أمل الحناوي الجانب الفلسطيني الوسيط الامريكي سكان قطاع غزة سلاح التجويع فلسطين وقف اطلاق النار

إقرأ أيضاً:

فرنسا ترفض "مواقع إسرائيل الخمسة" في لبنان

طالبت فرنسا إسرائيل بالانسحاب "الكامل" من لبنان، رافضة استمرار وجود الجيش الإسرائيلي في 5 مواقع.

وقال بيان لوزارة الخارجية الفرنسية، ليل الثلاثاء: "علمت فرنسا باستمرار انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، وهو ما تعتبره خطوة مهمة في تنفيذ الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار وقف الأعمال العدائية المبرم في 26 نوفمبر 2024 بين لبنان وإسرائيل".

لكن البيان أضاف: "تشير فرنسا إلى أن الجيش الإسرائيلي يحافظ على وجوده في 5 مواقع على الأراضي اللبنانية، وتؤكد على ضرورة الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية في أقرب وقت ممكن، وفقا لأحكام اتفاق وقف إطلاق النار".

كما دعت فرنسا "جميع الأطراف إلى تبني اقتراحها التالي: يمكن لليونيفيل (قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان)، بما فيها الكتيبة الفرنسية، أن تنتشر في هذه المواقع الخمسة في المنطقة المجاورة مباشرة للخط الأزرق، لتحل محل القوات الإسرائيلية وتضمن أمن السكان هناك".

وتابع البيان: "ستواصل فرنسا تولي جميع المهام المحددة في اتفاق 26 نوفمبر 2024 إلى جانب الولايات المتحدة في إطار الآلية".

ورحبت فرنسا بإعادة انتشار الجيش اللبناني، بالتنسيق الوثيق مع اليونيفيل وآلية مراقبة وقف إطلاق النار، في المواقع التي انسحبت منها القوات الإسرائيلية.

واعتبرت الخارجية الفرنسية أن هذا التموضع "سيسمح بتنفيذ عمليات إزالة التلوث ومرافقة عودة السكان في أفضل الظروف الأمنية الممكنة".

وجددت فرنسا "دعمها لعمل قوات اليونيفيل، والتذكير بدورها الأساسي في أمن المنطقة".

وأكملت إسرائيل انسحابها من جنوب لبنان، الثلاثاء، في الموعد النهائي المحدد بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي تدعمه الولايات المتحدة، لكنها بقيت مؤقتا في 5 نقاط تقول إنها "ضرورية لأمنها".

وقال حزب الله اللبناني، الذي تعرض لضربات قاصمة، إن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية، وحمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية إخراج القوات الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • بعد شهر من وقف إطلاق النار في غزة: مصادر الكهرباء لا تزال معدومة
  • فرنسا ترفض "مواقع إسرائيل الخمسة" في لبنان
  • إسرائيل تنشئ مديرية خاصة لترحيل الفلسطينيين لتطبيق خطة ترامب
  • إسرائيل تنشيء مديرية خاصة لترحيل الفلسطينيين لتطبيق خطة ترامب
  • مساعد وزير الخارجية الفلسطينى للأمم المتحدة لـ«البوابة نيوز»: غزة لا تُباع ولاتُشترى.. وعلى أمريكا ألا تتعايش مع أحلام وأوهام ثُلة من المُجرمين يديرون إسرائيل.. فيديو
  • التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين يرفض تهجير الفلسطينيين
  • المفوض العام لأونروا يشكر مصر على دعمها للوكالة
  • الأمم المتحدة ترحب باستمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • عباس و ماكرون يؤكدان رفض تهجير الفلسطينيين وتأكيد وقف إطلاق النار
  • «استهداف الفلسطينيين».. خطة نتنياهو لتعطيل تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار