الشرطة الفرنسية تنجح في تحرير رهائن احتجزهم صاحب مطعم بباريس (التفاصيل كاملة)
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أعلنت تقارير إعلامية، اليوم السبت، نجاح الشرطة الفرنسية في تحرير الرهائن في باريس، وتم ذلك بعدما دار حوار مع المتهم ونجح المحققون في إقناعه، لإنهاء العمليه بسلام.
وأوضحت التقارير الإعلامية، أن المتهم الذي تم توقيفه، بعد إنهاء العملية بسلام، تبين أنه نفذ عملية احتجاز الرهائن وهو تحت تأثير المخدرات.
???? DIRECT - Prise d’otages à #IssyLesMoulineaux : La BRI est toujours en cours d’intervention au niveau du #restaurant.
???? Le preneur d’otages est #armé d’un couteau. Il serait inconnu de la justice mais connu des services de police. (BFM) #HautsdeSeine pic.twitter.com/jcJvvNxuml
— FLASH INFO Ile-de-France (@info_Paris_IDF) November 16, 2024
وكانت تقارير إعلامية، أفادت منذ قليل، بأن الشرطة الفرنسية أقامت حاجزًا أمنيًا في شارع إرنست رينان، بعدما قام مالك المطعم في مدينة إيسي ليه مولينو باحتجاز أربعة من الموظفين كرهائن.
???????? #Paris Albert Botbol, 74, the restaurant owner, is currently holding four of his employees hostage in Issy-les-Moulineaux. Paris police are conducting an operation to resolve the standoff peacefully. Residents are urged to stay clear of the area.#HostageSituation #Paris… pic.twitter.com/PTQRvbHozf
— Silvio do Quental (@SilviodoQuental) November 16, 2024
وأكدت التقارير أن الشرطة الفرنسية ما زالت تحاصر المطعم المتواجد به الرهائن، الواقع في أحد الطرق الهادئة التي لا يقطنها العديد من السكان، مشيرة إلى أنه حتى الآن لم يتم الإعلان عن أسباب هذا الحادث.
???? ALERTE INFO | ????????Prise d’otage #IssylesMoulineaux #HautsDeSeine
????En direct : Le fils du propriétaire aurait retenu en otage les employés du restaurant en raison d'un conflit avec son père.
???? ???? Pour suivre l’actualité en continu, abonnez-vous ???? ???? pic.twitter.com/GRETqUTdkG
— Les Spectateurs (@SpectateursFr) November 16, 2024
وأشارت التقارير إلى أن من قام باحتجاز الرهائن هو ابن صاحب المطعم باستخدام سلاح، وفور علم الشرطة الشرطة الفرنسية بهذا الحادث دفعت السلطات بقوات خاصة لمحاصرة الحي المتواجد به المطعم.
Prise d’otages a issy les moulineaux ! Le preneur d’otages serait le fils du patron du restaurant, connu pour toxicomanie et connu des services de police. L’homme serait armé d’un couteau. Des renforts de la BRI viennent d’arriver #issylesmoulineaux #otages #bri #police pic.twitter.com/pJWeC5sAAf
— Alexandre (@tyal91) November 16, 2024
وأوضحت وسائل الإعلام، أن الشرطة الفرنسية سكان الحي بالتزام منازلهم، وفصل الغاز عن المنطقة، لحماية الرهائن من أي عمليات تفجيرية تخطر ببال ابن صاحب المطعم، مشيرة إلى أن المحتجز من أصول إيطالية.
«ابن صاحب المطعم».. تفاصيل جديدة بشأن احتجاز رهائن في باريس
مسلح يحتجز رهائن في مطعم بضواحي باريس.. والشرطة تحاصر المكان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باريس فرنسا الشرطة الفرنسية الحكومة الفرنسية فرنسا اليوم أخبار فرنسا احتجاز في باريس احتجاز رهائن في باريس الشرطة الفرنسیة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في إسرائيل ضد الحكومة ومطالب بالإفراج عن رهائن غزة
احتشد آلاف المتظاهرين الإسرائيليين المناهضين للحكومة في محيط البرلمان ليل الأربعاء، بعد ساعات على اتّهام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المعارضة بإثارة "الفوضى" في البلاد.
وتجمّع المتظاهرون في القدس للاحتجاج على مشروع قانون من شأنه أن يمنح الطبقة السياسية صلاحيات أوسع في تعيين قضاة، وقد عمدوا إلى قرع الطبول وإطلاق الأبواق وهتفوا "ديمقراطية" ملوّحين بالأعلام الإسرائيلية.
ودعا متحدّثون خلال التجمّع الحكومة لضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة وإلى استئناف المفاوضات من أجل وقف إطلاق النار في القطاع.
وكان نتنياهو قال الأربعاء إن "الديمقراطية في إسرائيل ليست في خطر" واتهم المعارضة بإثارة "الفوضى".
وخلال جلسة صاخبة في البرلمان، خاطب نتنياهو المعارضة، قائلا "تعيدون تكرار الشعارات المستهلكة والسخيفة نفسها حول نهاية الديمقراطية. حسنا، أقولها لمرة واحدة ولن أكررها: الديمقراطية ليست في خطر، بل قوة البيروقراطيين هي التي في خطر".
وأضاف: "ربما يمكنكم التوقف عن إثارة الفتنة والكراهية والفوضى في الشوارع".
ويشارك آلاف الإسرائيليين منذ أيام في احتجاجات ضد الحكومة، متهمين رئيس الوزراء بتقويض الديمقراطية واستئناف الضربات على غزة وعدم الاكتراث للرهائن.
وتأتي الاحتجاجات التي تقودها جماعات معارضة لنتنياهو رفضا لإقالته رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار.
وتتزامن الاحتجاجات أيضا مع حجب الحكومة، الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، الثقة عن المدعية العامة غالي بهاراف- ميارا التي عرفت بمعارضتها لنتنياهو ودفاعها عن استقلالية القضاء.
وتقدمت المعارضة في إسرائيل بشكوى ضد إقالة بار، واعتبرت أنه "قرار قائم على تضارب مصالح صارخ".
لكن رئيس الوزراء يواصل الضغط لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي رغم قرار المحكمة العليا بتعليق ذلك.