وليد الركراكي يتغنى بأداء لاعبي المنتخب المغربي أمام الجابون
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
علق وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، علي ردة فعل وأداء لاعبيه أمام الجابون بالتصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا 2025، مشيرًا إلى أنه يرى أنهم ظهروا بشكل مذهل خلال المباراة وكشفت قوة شخصية أسود الأطلس.
الركراكي يشيد بأدء لاعبي المغرب المغرب تكتسح الجابون بخماسية في تصفيات كأس أمم إفريقيا يلا شوت بث مباشر الآن.. مشاهدة مباراة المغرب ضد الجابون Morocco مجانا في تصفيات إفريقيا 2025
حيث تقدم المنتخب الجابوني بهدف مبكر عند الدقيقة الرابعة، قبل أن ياتي الرد من المنتخب المغربي بخماسية سجلهم إبراهيم دياز "هدفين"، وجمال حركاس، ويوسف النصيري، وإسماعيل صيباري.
وتحدث الركراكي في المؤتمر الصحفي عقب المباراة: "أعتقد أن ردة فعل لاعبي المنتخب كانت مذهلة ورائعة بكل المقاييس. لقد أعجبتني بشدة وادهشتني في آن واحد. هذا يضاعف من حبي الشديد بهذه المجموعة ويجعلني متفائلا بها لحد لا يمكن تصوره".
وأردف "كنا متوقعين كل السيناريوهات ومنها أن يسجل المنافس أولًا، والمثير أن ما توقعناه واشتغلنا عليه نفذناه بالحرف. حركاس وأكرد (نايف) بحاجة لمزيد من الوقت ليتفاهما، وظهر إبراهيم بشكل مميزًا في لحظات حاسمة وأنا مسرور له كثيرًا".
وإنه ي حديثه "نتطلع للعام القادم بمشيئة الله بتفاؤل كبير والهدف واضح وهو الكان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم دياز التصفيات المؤهلة لامم أفريقيا أسود الأطلس المغرب ضد الجابون المنتخب المغربي أمم أفريقيا 2025
إقرأ أيضاً:
أمريكا أمام خطر جديد.. أعاصير نارية قد توسع الحرائق بشكل مفاجئ
وحذرت هيئة الطقس الوطنية، الثلاثاء، من أن مزيج الرياح القوية والأجواء شديدة الجفاف خلق "وضعا خطرا على نحو خاص" حيث يمكن أن تتوسع أي حرائق جديدة بشكل مفاجئ.
ولم تذكر التحذيرات التي تمتد حتى اليوم الأربعاء، الأعاصير النارية، لكن عالم الأرصاد الجوية تود هول قال إن الأعاصير النارية ممكنة بالنظر إلى الظروف المتطرفة.
وتعرف مجموعة التنسيق الوطنية لحرائق الغابات الإعصار الناري بأنه "عمود دوار من الهواء الساخن والغازات الصاعدة من الحريق، حاملة معها الدخان والحطام واللهب"، وتوضح أن الدوامات الكبيرة "لها شدة تعادل الإعصار الصغير".
ويمكن للأعاصير النارية أن تزيد من شدة الحرائق عن طريق سحب الهواء. وفي عام 2018، تسبب إعصار ناري بحجم ثلاثة ملاعب كرة قدم في مقتل رجل إطفاء عندما انفجر في حريق هائل ومدمر كان قد نشب بالفعل بالقرب من مدينة ريدينج، التي تبعد نحو 400 كيلومتر شمال سان فرانسيسكو في شمال ولاية كاليفورنيا. .
الى ذلك، واجه ملايين الأشخاص في جنوب كاليفورنيا تحذيرات جديدة من حرائق الغابات، وشهد عشرات الآلاف انقطاع الكهرباء عنهم مع هبوب الرياح القوية في منطقة لوس أنجلوس حيث تستعر نيران حرائق ضخمة منذ أسبوع.
وكانت رياح "سانتا آنا" التي بدأت تعصف عبر الجبال قبل شروق الشمس متوقعة للاستمرار بقوة كافية لتحمل الشرر المشتعل لمسافات طويلة وتسبب اندلاع حرائق جديدة عبر المنطقة، حيث قتل بالفعل 24 شخصا على الأقل.
إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس: مازال خطر الحرائق قائماً أميركا إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس: مازال خطر الحرائق قائماً وقالت كريستين كراولي، مديرة إدارة إطفاء مدينة لوس أنجلوس، في مؤتمر صحافي: "الرياح المدمرة والمهددة للحياة والمنتشرة وصلت بالفعل".
وكانت معظم مناطق جنوب كاليفورنيا تحت مستوى مرتفع من مخاطر الحرائق، مع استعداد الفرق في حالة تأهب عالية عبر مسافة تمتد 300 ميل من سان دييجو إلى شمال لوس أنجليس.
وكانت المناطق الداخلية شمال لوس أنجليس، بما في ذلك مدن "ثاوزاند أوكس" و"نورثريدج" و"سيمي فالي"، التي يسكنها أكثر من 300 ألف شخص، هي الأكثر عرضة للخطر، حسب ما ذكره خبراء الأرصاد. وقطع التيار الكهربائي عما يقرب من 90 ألف منزل لمنع خطوطها من إشعال حرائق جديدة