«القاهرة الإخبارية»: الشرطة الفرنسية تؤكد أن محتجز الرهائن من أصول إيطالية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قال خالد شقير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من فرنسا، إن قوات الشرطة الفرنسية ما زالت بالقرب من فرساي، بأحد الضواحي القريبة من الطريق الدائري في منطقة هادئة لا يقطنها العديد من السكان، مؤكدا أن قوات الشرطة ما زالت تحاصر المطعم، وحتى الآن لم يجر الإعلان عن أسباب احتجاز الرهائن.
ابن صاحب المطعم يحتجز الرهائنوأضاف «شقير»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن ابن صاحب المطعم هو من احتجز الرهائن، ويحمل سلاحا، وهو ما جعل القوات الخاصة بالشرطة الفرنسية تقتحم هذا الحي، مؤكدا أن ما فعلته الشرطة حتى الآن هو مجرد حصار للمطعم.
وأكد المراسل، أن الشرطة الفرنسية طالبت سكان الحي بعدم النزول من المنازل، وفصل الغاز عن المنطقة، حتى لا يلجأ المحتجز إلى عملية تفجير أو شيء من هذا القبيل، مشيرا إلى أن المُحتجز من أصول إيطالية، واستبعدت الشرطة كونه عملا إرهابيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: باريس فرنسا المطاعم أحد المطاعم الشرطة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يسرق المحال التجارية في نابلس ورام الله
قالت ولاء السلامين، مراسلة "القاهرة الإخبارية"، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اعتقالات واسعة تشمل الأطفال والنساء، ويحتجزهم؛ كوسيلة للضغط على ذويهم لتسليم أنفسهم.
وأشارت إلى تفشي مرض "الجرب" داخل سجون الاحتلال نتيجة الإهمال الطبي وتردي جودة الطعام، لافتة إلى أن بعض الفلسطينيين تعرضوا للتسمم بسبب تناول غذاء فاسد قُدم لهم أثناء الاحتجاز.
وأضافت "ولاء"، خلال رسالة بثتها على الهواء عبر شاشة "القاهرة الإخبارية": "قوات الاحتلال قامت بسرقة ونهب الأموال من جميع فروع المحال التجارية للصرافة في مدينتي نابلس ورام الله، كما نفذت عمليات اعتقال طالت ما لا يقل عن 15 فلسطينيًا من مختلف محافظات الضفة الغربية".
وأكدت أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدات وقرى ومخيمات فلسطينية، بينما تعاني مدينة الخليل من إجراءات تضييق شديدة تشمل نصب بوابات حديدية ومكعبات إسمنتية داخل البلدات وفي محيطها.
وأوضحت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، أن قوات الاحتلال هدمت أكثر من 15 منزلًا في بلدة الظاهرية، إضافة إلى 6 منازل أخرى في القدس المحتلة، مشيرة إلى أن هذه الممارسات تهدف إلى التضييق على الفلسطينيين من مختلف النواحي وحرمانهم من مقومات الحياة الأساسية.