احتفلت اللجنة الشبابية بنادي الخور الرياضي باليوم الدولي للشباب 2023، تزامناً مع احتفالات الدولة باليوم الذي يصادف الثاني عشر من أغسطس سنوياً.
يأتي الاحتفال تنفيذاً لإستراتيجية وزارة الرياضة والشباب حيث اشتمل الاحتفال الذي أقيم في مقرالنادي على حوار شبابي بعنوان «توعية الشباب من مخاطر الحياة وتبادل الأفكار » قدمه نخبة متنوعة من المؤثرين في المجتمع وهم فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم السادة والمهندس عبدالرحمن اليافعي خبير تقنية معلومات والكاتبة والإعلامية روضة القبيسي مستشارة في المسؤولية المجتمعية
وقام الكاتب والإعلامي أحمد الحمادي بمحاورة الضيوف في التوعية الدينية والاستخدام الأمثل لمواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا في عصرنا الحديث والمسؤولية المجتمعية للأفراد تجاه المجتمع القطري
واتفق الضيوف على أهمية الاهتمام بالشباب في المجتمعات لانهم سر نهضة الشعوب ومصدر قوتها وحيويتها في تحقيق التنمية والاستقرار والتقدم في المجتمعات، وكرم السيد ناصر ثامر الحميدي رئيس إدارة النادي الضيوف وشكر الشباب على حضورهم وتفاعلهم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر اليوم الدولي للشباب
إقرأ أيضاً:
«أولياء أمور مصر» يشيد باحتفال مجلس الشباب المصري بيوم الطفل اليتيم المهاجر
أشادت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، بتنظيم فاعلية الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر التي نفذها مجلس الشباب المصري، بالحديقة الدولية.
الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجروأوضحت الخبيرة الأسرية، داليا الحزاوي، أن تلك الفاعلية تعتبر رسالة إنسانية قوية للعالم أجمع، للتنويه بأهمية الاهتمام بهذه الفئة ومحاولة رسم البسمة على وجوههم بكل الطرق فقد فقدوا كل ما يملكون وهجروا من أوطانهم قسرًا.
وقد نفذ مجلس الشباب المصري فعالية كبرى للاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر، بمشاركة أكثر من 1000 طفل من الفئات الأولى بالرعاية من النازحين واللاجئين من دول الصراع، وشملك جميع الأطفال الأيتام من النازحين من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
وتضمنت الفاعلية يومًا ترفيهيًا متكاملًا داخل الحديقة الدولية بمدينة نصر، وتم توزيع ملابس جديدة، وألعاب، ووجبات ساخنة، بجانب فقرات فنية وترفيهية واحتفالية، داخل مدينة الملاهي، في محاولة لرسم البسمة على وجوه الأطفال الذين فقدوا ذويهم وهُجّروا من أوطانهم.
ووجه مجلس الشباب المصري دعوة إلى كافة شركاء العمل الإنساني، ومؤسسات المجتمع المدني، والهيئات الوطنية والدولية المعنية بحقوق الطفل، لتسليط الضوء على أوضاع الأطفال الأيتام المهاجرين، وتوثيق التجربة المصرية التي أثبتت قدرة حقيقية على تقديم نموذج فريد في دعم الفئات الأكثر هشاشة.
ويعتبر مجلس الشباب المصري، إحدى كبرى مؤسسات المجتمع المدني في مصر الحاصلة على الصفة الاستشارية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، هو أول من أطلق هذا التقليد منذ أكثر من خمس سنوات، وبدأ وقتها باحتضان الأطفال اليتامى من النازحين السوريين واليمنيين، ووسع نطاق الحدث ليشمل الأطفال الأيتام من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
اقرأ أيضاًيهدد حياة الأطفال.. مقترح برلماني بحظر «الإندومي» في مصر
رئيس جامعة الأزهر: القرآن يدين أخذ أموال اليتامى ويوضح عواقب ذلك «فيديو»
أستاذ علم اجتماع: دور المدرسة ليس مقتصرًا على التعليم فقط.. والصعيد أكبر مثالا