لبنان ٢٤:
2024-11-16@16:02:33 GMT
بيان إسرائيلي عاجل إلى سكان الجنوب: عليكم إخلاء منازلكم فورًا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
حذر جيش العدوّ الإسرائيلي سكان البلدات الجنوبية التالية: كفر حمام، كفر شوبا، برج الملوك، الخيام، بلاط، دبين، ارنون، يحمر، دير سريان، الطيبة، قصبية، مزرعة كوثرية الرز، الحميري، مطرية الشومر، وكفر تبنين. وقال المتحدث باسم جيش العدوّ الإسرائيلي: "عليكم إخلاء منازلكم فورًا والانتقال إلى شمال نهر الأولي.
#عاجل بيان عاجل إلى سكان #جنوب_لبنان في القرى التالية:
????كفر حمام، كفر شوبا، برج الملوك، الخيام، بلاط، دبين، ارنون، يحمر، دير سريان، الطيبة، قصبية، مزرعة كوثرية الرز، الحميري، مطرية الشومر، كفر تبنين
????نشاطات حزب الله الارهابي تجبر جيش الدفاع للعمل ضده بقوة في هذه المناطق ولا… pic.twitter.com/Ebbj2mtpst
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كان صعبا ومؤلما.. إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة عن حادثة لواء جولاني في الجنوب
قال المحلل العسكري الإسرائيلي آفي أشكنازي اليوم الجمعة، إن "حزب الله أعد كمينا لقوة جولاني، والحادث الذي وقع في أول أمس وأدى إلى سقوط ستة مقاتلين من الكتيبة 51 في لواء جولاني، كان صعبا ومؤلما".وعن تفاصيل الحادث، أوضح أشكنازي أنّه: "وقع خلال مناورة كانت تقوم بها الفرقة 36 في عمق منطقة حزب الله في الجنوب، وبدأت هذه العملية في بداية الأسبوع، ولها هدف مزدوج، أولا، ضرب البنية التحتية لحزب الله، وحرمانه القدرة على إطلاق الصواريخ، وخصوصا الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى، والهدف الثاني زيادة الضغط على حزب الله، وعلى الحكومة اللبنانية".
وأضاف: "في الأيام الأخيرة للمناورة في العمق اللبناني، سجلت الفرقة 36 إنجازات كبيرة، فدمرت منصات لإطلاق الصواريخ، وغرف عمليات، ومخازن أسلحة، وغيرها. وكانت مهمة الكتيبة 51 جزءا من العملية، فتحركت قوة منها نحو مبنى، حينها، وقع الاشتباك الأول من مسافة قصيرة، بعدها أُطلقت نيران مضادة للدبابات على القوة من كمين نصبه المقاتلون، واستمرت المعركة وقتا طويلا، واستغرقت عملية إخلاء المصابين أكثر من ساعة، وجرى جزء منها تحت إطلاق نار كثيف".
وحول مصير لواء جولاني والكتيبة 51، أشار أشكنازي إلى أنّهم "يصرون على الاستمرار في القتال، ورفض ستة من سبعة جرحى الإخلاء إلى إسرائيل لتلقّي العلاج، وأصروا على مواصلة القتال. ويعتقدون في الجيش أنهم بحاجة إلى عدة أيام من أجل السيطرة على المنطقة وتطهيرها، حيث تقوم الفرقة 36 بمناورتها الآن".
تابع : "في حال عدم وجود تحديد واضح للأهداف، من الممكن تحقيق إنجازات تكتيكية محلية، لكن لن ننجح في إحداث تغيير في الواقع الاستراتيجي. ومن أجل تغيير الوضع الأمني، يتعين علينا إعداد وتقديم خطة سياسية، أساسها دخول الجيش اللبناني إلى الجنوب، وتحميل الدولة اللبنانية والجيش اللبناني فقط مسؤولية كل ما يحدث على الأرض". (روسيا اليوم)