‏قال الدكتور وليد رشاد، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، أن هناك دراسة عالمية أكدت أن كل شخص لديه هاتف ذكي بيرجع لـ استخدامه كل 18 دقيقة.

 

وتابع خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج "من مصر" المذاع على قناة سي بي سي"، أن أدوات النصب والاحتيال الإلكتروني في الغالب تكون أولا البريد الإلكتروني أو الهواتف الذكية او أجهزة اللاب توب، مؤكدا أن أخطرهم على الإطلاق الهواتف الذكية وهذه هي المنفذ والبوابة الرئيسية للاحتيال والنصب الإلكتروني.

 

‏وأضاف يجب على الناس أن تستخدم الإنترنت استخدام آمن والابتعاد عن مواقع وروابط الربح السريع ومثل هذه الأمور لكي نحمي أنفسنا من التعرض للنصب الإلكتروني.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاتف ذكي البريد الالكترونى الاعلامي عمرو خليل

إقرأ أيضاً:

مدير محاكم دبي يدشن «الغرفة الذكية» أحد أعمدة التحول الرقمي

دشن الدكتور سيف غانم السويدي، مدير محاكم دبي، مشروع «الغرفة الذكية»، الذي يُعد أحد أعمدة التحول الرقمي الذي تتبناه محاكم دبي، وذلك في خطوة استراتيجية تهدف إلى تطوير الخدمات القضائية وتسهيل وصول المتعاملين إليها، ويأتي هذا المشروع بما ينسجم مع رسالة محاكم دبي الرامية إلى تحقيق العدالة بسهولة ويسر، وتعزيز رضا وسعادة المتعاملين، كما يتماشى مع رؤية حكومة دبي السباقة في تقديم خدمات حكومية مبتكرة تعزز مكانة الإمارة كمنصة عالمية للريادة والابتكار.
وفي هذا الجانب، أكد محمد العبيدلي، المدير التنفيذي لقطاع إدارة الدعاوى في محاكم دبي، أن مشروع الغرفة الذكية يعكس التزام المحاكم بتقديم خدمات متكاملة ومبتكرة تعزز من تجربة المتعاملين، وتقلل من البيروقراطية، وتسهم في تحقيق الكفاءة والشفافية، وقال: مشروع الغرفة الذكية هو انعكاس حقيقي لرؤية محاكم دبي في ريادة الابتكار، وتقديم خدمات استباقية تعزز ثقة المتعاملين وتسهم في تحقيق سعادتهم، هذا المشروع يجسد رسالتنا في الارتقاء بمنظومة العدالة من خلال حلول تقنية متطورة تدعم أهداف دبي في بناء مجتمع رقمي متكامل ومستدام.
ويهدف المشروع إلى توفير مركز رئيسي يربط بين المتعاملين والافرع التابعة لها، بما في ذلك المبنى الرئيسي، ومحكمة الأحوال الشخصية والتركات، والمحكمة العمالية ومحكمة التنفيذ، بالإضافة إلى مراكز الخدمة، ويسعى النظام الجديد إلى تقديم تجربة سلسة وسريعة للمتعاملين من خلال تقنيات ذكية تضمن تقليل الوقت والجهد المبذولين في الإجراءات القضائية.
وتحدث محمد العبيدلي، عن المميزات المتقدمة التي تتمتع بها «الغرفة الذكية»، حيث تشمل تصميمًا مبتكرًا يتضمن زجاجًا ذكيًا يضمن الخصوصية، وعوازل للصوت، ونظام تهوية مناسب مع مستشعرات للحركة لتعزيز راحة وأمان المستخدمين، كما تحتوي الغرفة على أحدث الأجهزة الذكية، مثل الأجهزة اللوحية، وقارئ الهوية، ونظام الدفع الإلكتروني، وشاشات العرض، وأجهزة استدعاء الموظفين، بالإضافة إلى رمز QR الذي يتيح للمستخدمين مسح المستندات ومشاركتها بسهولة.
ويعتمد النظام على تقنيات متطورة تشمل الترجمة الفورية، وواجهة مستخدم تفاعلية، والاتصال المرئي، والدفع الرقمي، والتوقيع الذكي، مع مراعاة أعلى معايير أمن المعلومات لضمان حماية بيانات المتعاملين والمحافظة على الخصوصية.
وأشار إلى أن محاكم دبي تعمل على تعزيز كفاءة النظام من خلال لوحة تحكم متكاملة تتيح إدارة ومراقبة نشاط المستخدمين وقياس مستوى سعادتهم الفورية عن الخدمات المقدمة، كما يتيح النظام تخزين وتسجيل المحادثات المرئية بشكل آمن لضمان جودة الأداء واستخدامها في التدريب وتحسين العمليات.
ونوه إلى أنه حاليًا تتوفر الغرفة الذكية في المبنى الرئيسي لمحاكم دبي، مع خطط مستقبلية لتوسيع نطاق استخدامها لتشمل مباني محكمة الأحوال الشخصية والتركات، والمحكمة العمالية ومحكمة التنفيذ، بهدف تعزيز تجربة المتعاملين وضمان خدمات أكثر تطورًا ومرونة.

مقالات مشابهة

  • «إقامة دبي» تُضيء البوابات الذكيـة باللون العنابي
  • «طرق دبي» تُطلق «المشاركة في الرحلات» عبر التطبيقات الذكية
  • بتعليمات من أردوغان… منع الهواتف المحمولة والساعات الذكية باجتماع أمني سري
  • مدير محاكم دبي يدشن «الغرفة الذكية» بالمبنى الرئيس
  • إل جي تُطلق واجهة ThinQ API لتعزيز الابتكار في تقنيات المنازل الذكية
  • مدير محاكم دبي يدشن «الغرفة الذكية» أحد أعمدة التحول الرقمي
  • استمر 20 دقيقة.. إنزال إسرائيلي قرب دمشق!
  • إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة
  • القوة الناعمة والقوة الذكية
  • عاطلان يكشفان تفاصيل سرقتهما 4 هواتف محمولة في الشرابية