30 نوفمبر.. دعوى كابتن رضا عبد العال ضد تامر أمين وقناة النهار
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أجلت لجنة الخبراء بالمحكمة الاقتصادية دعوي فى القضية المرفوعة من كابتن رضا عبد العال ضد قناة النهار والاعلامى تامر امين، القضية التى أثارت الكثير من الجدل تتعلق بتصريحات أدلى بها تامر أمين خلال برنامجة "اخر النهار" واعتبرها رضا عبد العال سبا وقذفا.. لجلسة 30 نوفمبر الجاري
تعود تفاصيل الدعوي عندما أتخذ رضا عبدالعال الإجراءات القانونية اللازمة بأن قدم مقطعًا من البرنامج كدليل على ادعاءاته وفى المقابل حضر المستشار هيثم عباس، محامى قناة النهار،الذى قدم دعوى فرعية ضد عبد العال بسبب منشور على فيسبوك اعتبروه مسيئا.
ستنعقد الجلسة القادمة للخبراء فى ٣٠ نوفمبر الجاري مما يفتح المجال لمزيد من التفاصيل التى قد تسهم فى توضيح هذه المعركة القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين 30 نوفمبر المحكمة الاقتصادية الخبراء رضا عبدالعال رضا عبد العال قناة النهار كابتن رضا عبد العال لجنة الخبراء
إقرأ أيضاً:
محاكمة وفاة مارادونا.. شهادة “صادمة” من طبيبين
#سواليف
قال طبيبان أن الغرفة التي توفي فيها #دييغو_مارادونا، كانت “قذرة جدا وفوضوية”، وتفتقر للتجهيزات، وغير مناسبة إطلاقا للتعافي من جراحة خضع لها أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، وفقا لما صرحا به خلال #محاكمة الفريق الطبي المعالج للاعب الراحل، الخميس.
وقال كولين كامبل، وهو طبيب مقيم قرب منزل مارادونا تيغري شمالي #بوينوس_آيرس، وقد هرع إليه قبل وصول سيارة الإسعاف: “كان المنزل قذرا جدا وفوضويا، خصوصا الغرفة، لم يكن هناك أي نوع من النظام أو النظافة، حتى بالحد الأدنى، لاستقبال شخص خرج لتوه من عملية جراحية”.
واستدعي كامبل في تمام الساعة 12:26 من قبل العاملين المحيطين بمارادونا، الذي وجد فاقدا للوعي.
مقالات ذات صلةكما أثار الطبيب الشكوك حيال التوقيت الدقيق لوفاة بطل كأس العالم 1986، التي، وفقا للتحقيق، حدثت صباح 25 نوفمبر، عندما اكتشفته الممرضة المناوبة فاقدا للوعي.
وعندما سئل عما حصل، قال كامبل إنه وجد الممرضة وهي تحاول إجراء تدليك للقلب، لكن وفقا له فإن درجة حرارة الجسد وتصلب الفك يشيران إلى “عدم وجود أي علامات على الحياة منذ فترة طويلة”.
كما أكد ذلك الطبيب خوان كارلوس بينتو، الذي وصل لاحقا مع سيارة الإسعاف، بقوله: “كانت الوفاة قد حدثت قبل أكثر من ساعتين”.
وتابع بينتو: “نظرت حولي ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في الإنعاش، لم يكن هناك أكسجين ولا أنابيب أكسجين ولا جهاز مزيل للرجفان”.
وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر 60 عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع إدمان الكوكايين والكحول ومشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب.
ويحاكم 7 أشخاص، أطباء وأخصائي نفسي وممرضون، بتهمة “القتل العمد بإهمال”، وهي جريمة تنطبق عندما يرتكب شخص إهمالا مع علمه بأنه قد يؤدي إلى الوفاة.
ويواجه المتهمون عقوبات بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو، بمعدل جلستين أسبوعيا، مع نحو 120 شاهدا.
وفي افتتاح المحاكمة، وصف المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه التمهيدي الحادث بأنه “جريمة قتل”، وتحولت فترة التعافي إلى “مسرح للرعب”، حيث “لم يقم أي فرد من الفريق الطبي بما كان يجب عليه القيام به”.
وينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.