30 نوفمبر.. دعوى كابتن رضا عبد العال ضد تامر أمين وقناة النهار
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أجلت لجنة الخبراء بالمحكمة الاقتصادية دعوي فى القضية المرفوعة من كابتن رضا عبد العال ضد قناة النهار والاعلامى تامر امين، القضية التى أثارت الكثير من الجدل تتعلق بتصريحات أدلى بها تامر أمين خلال برنامجة "اخر النهار" واعتبرها رضا عبد العال سبا وقذفا.. لجلسة 30 نوفمبر الجاري
تعود تفاصيل الدعوي عندما أتخذ رضا عبدالعال الإجراءات القانونية اللازمة بأن قدم مقطعًا من البرنامج كدليل على ادعاءاته وفى المقابل حضر المستشار هيثم عباس، محامى قناة النهار،الذى قدم دعوى فرعية ضد عبد العال بسبب منشور على فيسبوك اعتبروه مسيئا.
ستنعقد الجلسة القادمة للخبراء فى ٣٠ نوفمبر الجاري مما يفتح المجال لمزيد من التفاصيل التى قد تسهم فى توضيح هذه المعركة القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين 30 نوفمبر المحكمة الاقتصادية الخبراء رضا عبدالعال رضا عبد العال قناة النهار كابتن رضا عبد العال لجنة الخبراء
إقرأ أيضاً:
برلماني: موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين يحظى بدعم دولي واسع
أكد النائب الصافي عبد العال، عضو مجلس النواب، أن مصر كانت حاسمة في إتمام الهدنة ورفض تهجير الفلسطينيين، مشيرا إلى أن الجهود المصرية لعبت دورًا حاسمًا في إتمام الهدنة ووقف الحرب في قطاع غزة، إلى جانب تأمين عملية تبادل الأسرى.
وأشار عبد العال، في تصريح له اليوم، إلى أن مصر لم تكن مجرد وسيط، بل تحولت إلى ضامن مؤتمن للاتفاق، مع ضمان تدفق مئات الشاحنات الإغاثية إلى غزة، فمصر لم تتعامل بصفة محايدة، بل كانت صوتًا للحق ونصرة الشعب الفلسطيني.
ونوه عضو مجلس النواب، بالجهود الدبلوماسية المكثفة التي قادها الرئيس عبد الفتاح السيسي مع قادة العالم، ما عزز الموقف الدولي الداعم لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن موقف مصر الرافض للتهجير حظي بدعم دولي واسع، بدءًا من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.
وتابع نائب الإسكندرية، أن تهجير الفلسطينيين ليس مجرد خط أحمر، بل هو خط النار، مؤكدا موقف الرئيس السيسي منذ بداية الأزمة برفض أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الشعب الفلسطيني قسرًا.
وأشاد بموقف مصر الراسخ في رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين، وحرصها على استقرار المنطقة.
وشدد النائب الصافي عبد العال على أن مصر لن تقبل بأي إجراءات تمس حقوق الشعب الفلسطيني، وتواصل جهودها للوصول إلى حل عادل وشامل، داعيا إلى ضرورة إيجاد حلول تضمن الأمن والاستقرار في المنطقة.