آخر ما في جعبة الحلف الجنجويدى
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
كتاب الحلف الجنجويدى قايمين علي متهمني بالتواطوء السكوتي مع دعوة الحزب الشيوعي إلى فرض حظر جوي علي طيران الجيش مع أني بنتقد الكلام ده لما يصدر من تقدم.
طبعا ده كلام ساي من مجموعة بلغ بها التهافت أن تقول روسيا كوزة. قبل أقل من عشرة أيام كتبت مقالين منفصلين عن موقف الحزب الشيوعي من الحرب لكن ناس روسيا كوزة لا تهمهم الحقيقة.
في تلاتة نقاط كمان:
1- يتهمني كتاب الحلف الجنجويدى كل يوم باني كوز وشيوعى ولكن الحزب الشيوعي يدعو إلى فرض حظر جوي علي طيران الجيش بينما يدعو الكيزان للعكس تماما. فكيف يمكن أن يكون الإنسان كوز وشيوعى؟
2- لاحظ أن الشيوعي والاخوان هما قطبين نقيضين في السياسة والايديلوجيا لذلك يستحيل منطقيا أن يكون إنسان كوز وشيوعى في نفس الوقت. ولكن سبب إتهام تقدم لي بالكوزنة والشوعنة بسيط وهو إستحالة تقديم دليل مقنع بكوزنتى لذلك ليستر الكاتب أو الكاتبة العورة يدخل كلمة شيوعي لإخفاء الإنحطاط الفكري والاخلاقي لتهمة الكوزنة.
3. أيضا يتضح تهافت هجوم كتاب الحلف الجنجويدى علي بتهمة فشلي في الرد علي صدقي كبلو في خلال يوم من تصريحه في إستغلال الفبركة لتاكيد اتهامهم لي بالشيوعية … طيب أنا ليه أنفي التهمة عني إذا أصلا أنتو ليكم زمن بتاكدو أنو أنا شيوعي قبل تصريحات كبلو بسنين. يعني عندكم أنا شيوعي وكوز لو رديت أو ما رديت ، لزومو شنو أرد؟
كسرة زايدة¨: أدونا حاجة بالعملة الصعبة من فند تمويل العمل الإعلامي عشان نرد علي صدقي كبلو زي الورد ونفكك الدلالات الإبستيمولوجية لظهوره المتكرر بالكدوس الملون بالوان ذات حمولة أيديلوجية.
معتصم أقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحلف الجنجویدى
إقرأ أيضاً:
طبع كتاب يحمل تاريخ محافظة القليوبية بين الماضى والحاضر
أعلنت محافظة القليوبية عن قرب الانتهاء من إنشاء وطبع كتاب وثائقي شامل يتناول تاريخ المحافظة العريق تحت عنوان "القليوبية من وهج الحضارة إلى ضوء الحاضر".
ويجري التنسيق الوثيق لإنجاز هذا العمل الهام بين محافظة القليوبية وجامعة بنها برئاسة الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس الجامعة، وذلك للاستفادة من الخبرات الأكاديمية والموارد البحثية التي تزخر بها الجامعة لإثراء محتوى الكتاب وتقديم رؤية علمية دقيقة وشاملة لتاريخ القليوبية.
ويهدف هذا العمل الهام إلى توثيق وإبراز الدور التاريخي والحضاري لمحافظة القليوبية عبر مختلف العصور، وتسليط الضوء على إسهاماتها في شتى المجالات ويتضمن الكتاب مجموعة متنوعة من الموضوعات الهامة، تشمل مقدمة عن محافظة القليوبية وموقعها الجغرافي المتميز وأهميتها الاقتصادية والزراعية والسكانية باعتبارها محافظة ذات ثقل إنتاجي وتجاري هام وتشتهر بأراضيها الزراعية الخصبة وكثافتها السكانية التي تمثل جزءًا حيويًا من نسيج مصر.
كما يتناول الباب الثاني محافظة القليوبية عبر العصور ولمحات عن القليوبية في العصور الفرعونية ودورها التاريخي وتأثير الحضارتين اليونانية والرومانية على أرض القليوبية ودور القليوبية المحوري في الفتح الإسلامي وإسهاماتها في الحضارة الإسلامية وتطور القليوبية في العصر الحديث والمعاصر وإسهامات أبنائها في نهضة الوطن.
ويتناول الكتاب المعالم السياحية والأثرية، واستعراضا لأهم المواقع الأثرية والمعالم السياحية التي تزخر بها المحافظة والتعليم والجامعات ونظرة على دور المؤسسات التعليمية وعلى رأسها جامعة بنها في إثراء الحركة العلمية والثقافية في المحافظة.
ويتناول الكتاب أيضا أعلام ومشاهير القليوبية عبر العصور وعرض شخصيات بارزة من مصر القديمة كان لها صلة بالقليوبية وعلماء ومفكرون كان لهم إسهام في العصر الإسلامي والوسيط ورموز وشخصيات مؤثرة في العصر الحديث والمعاصر وقامات في التلاوة والقرآن الكريم من أبناء المحافظة ونجوم في مجالات الرياضة والفن رفعوا اسم القليوبية عاليًا وتكريم لشهداء حرب أكتوبر 1973 الذين ضحوا بأرواحهم فداءً للوطن وتقدير لشهداء الحرب على الإرهاب الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن أمن مصر واستقرارها.
ومن المتوقع أن يمثل هذا الكتاب مرجعًا هامًا للباحثين والمهتمين بتاريخ مصر عامة وتاريخ محافظة القليوبية خاصة، بالإضافة إلى كونه إضافة قيمة للمكتبة المحلية والعربية.
وسيتم الإعلان عن موعد صدور الكتاب وتفاصيل الحصول عليه في وقت لاحق من قبل محافظة القليوبية.