حلت الفنانة عايدة غنيم، ضيفة على الإعلامي نزار الفارس في برنامج مع نزار، عبر قناة الرابعة العراقية، أمس الجمعة 15 نوفمبر. 

وخلال الحلقة، كشفت عايدة غنيم، تفاصيل رؤيتها لـ السيدة مريم العذراء، في منامها، وقالت إنها رأتها في المنام وحولها سحاب على شكل اسم محمد. 

وأضافت عايدة غنيم، أنها كانت حامل في هذه الفترة وكانت تنوي تسمية ابنها «أدهم» لحب شخصية أدهم الشرقاوي، ولكن بعد الرؤية السابقة قررت تسمية ابنها «محمد».

 

عايدة غنيم مع نزار الفارس 

حلت الفنانة عايدة غنيم ضيفة علي برنامج مع نزار ، والمذاع علي احدي القنوات العراقية ، حيث كشفت عن سبب اتجاها للظهور علي التيك توك . 

وقالت عايدة غنيم : التيك توك ممكن يجيب فلوس أكثر من التمثيل ، لان مش كل الممثلين بياخدوا أجور عالية ، وانا أصرف علي ابني منه . 

وتابعت عايدة غنيم : طليقي لا يصرف علي ابنه ، ولا أعلم السبب ، فقد تكون ظروفه لا تسمح بذلك . 

وكشفت عايدة غنيم عن موقف جمعها بالفنان الراحل نور الشريف ، حيث قالت انها تأخرت في احدي المرات عن موعد تصوير مشاهدها في مسلسل عائلة الحاج متولي بسبب ارتباطها بعرض مسرحية  ، وهو ما اغضب مخرج العمل محمد النقلي ، وقام بتوبيخها بشدة امام الجميع من جعلها تدخل في نوبة بكاء ، الا ان الفنان نور الشريف قام بتهدئتي ، وبعد تصوير المشهد نصحني بعد تكرار هذا الامر . 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عايدة غنيم الفنانة عايدة غنيم نزار الفارس العراق عایدة غنیم

إقرأ أيضاً:

نزار السيسي لـ"الغزالي": اقتراحك يؤكد أنه لا مجال لمن يبذلون النفس والنفيس للوطن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تسأل المستشار «نزار السيسي »، المحلل السياسي والاستراتيجي، قائلاََ: لماذا يُصر الدكتور أسامة الغزالي حرب أن يعيش بمبدأ «سكت دهراً.. ونطق كُفرا»، مشيراً إلى أن الدكتور أسامة يطالب الدولة ترك ما نحن فيه من إصلاحات لعمليات التجريف التي حدثت في مصر في سنوات سابقه اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وبحث موضوعك الشائك حول إحياء الألقاب المدنية في مصر، وعلى رأسها لقب "الباشا".

وأضاف «السيسي»، في تصريح خاص لــ"البوابة نيوز"، أن الدكتور أسامة يطالب الدولة تخويخ وتدجين المجتمع بالترهيب أو بالترغيب ليحصل كل ما معه مال علي ألقاب من "باشا" إلى "بيه" ولم يطالب بعودة أفندي، متسائلاً: هل هذا اللقب لا يواكب العصر أم أنه لا يتناسب مع من اختارهم فكرك للحصول على تلك الألقاب من أرباب الأموال مهما كان مصدرها؟

وأوضح، أن اقتراحك يؤكد أنه لا مجال لمن يبذلون النفس والنفيس للوطن، مشدداً على أن اللقب لا يصنع القيمة بل تصنعه النفس الراضية، كما أن القيمة ليست في اللقب، بل في التأثير، في الكلمة التي تُضيء، في الفكرة التي تُنقذ، في الصدق الذي يُقال بصوتٍ هادئ دون انتظار التصفيق، مؤكداً أن العديد من العظماء غادروا الدنيا بلا ألقاب، وبقيت أسماؤهم تحيا على لسان الأجيال.

وكم من متكلّفٍ بالمسميات، رحل بصمتٍ، لم يذكره أحدٌ إلا كعنوان فارغ، كما أن للألقاب مكانة في سياقاتها الأكاديمية أو المهنية، حين تكون ناتجة عن جهدٍ علمي، أو تجربة حياتية ناضجة، إلا أن الافتتان بها دون مضمون، ما هو إلا وهمٌ جميل يُعلّق صاحبه في فضاء التوقعات، دون أن يضع قدمه على أرض المنجز الحقيقي.

مقالات مشابهة

  • “وصية مريم” اختصار الوجع السوري عبر الخشبة.. تراجيديا السوريين العالقين على الحدود في مهرجان الفجيرة
  • عبد الوهاب غنيم: حجم الإقتصاد الرقمي المبني على تطبيقات الإنترنت يقدر بـ55 تريليون دولار
  • توافد كبير للمصلين لحضور قداس أحد الشعانين في دير العذراء مريم بجبل أخميم
  • عملية تجميل أنهت عمرها.. وفاة فنانة شهيرة في عمر الأربعين
  • تأخير في صرف التعويضات
  • مأزق انتخابيّ في الشوف
  • نزار السيسي لـ"الغزالي": اقتراحك يؤكد أنه لا مجال لمن يبذلون النفس والنفيس للوطن
  • إعلامية شهيرة تكشف عن هوية خطيبة حسام حبيب وتعلق: الضحية الجديدة – فيديو
  • أشعار نزار قباني عن الصباح الباكر
  • والدة الأشقاء المكفوفين: حلمي أن يؤم ابني المصلين في الحرم الشريف