سميت ابني محمد.. فنانة شهيرة تكشف قصة رؤيتها لـ مريم العذراء
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
حلت الفنانة عايدة غنيم، ضيفة على الإعلامي نزار الفارس في برنامج مع نزار، عبر قناة الرابعة العراقية، أمس الجمعة 15 نوفمبر.
وخلال الحلقة، كشفت عايدة غنيم، تفاصيل رؤيتها لـ السيدة مريم العذراء، في منامها، وقالت إنها رأتها في المنام وحولها سحاب على شكل اسم محمد.
وأضافت عايدة غنيم، أنها كانت حامل في هذه الفترة وكانت تنوي تسمية ابنها «أدهم» لحب شخصية أدهم الشرقاوي، ولكن بعد الرؤية السابقة قررت تسمية ابنها «محمد».
حلت الفنانة عايدة غنيم ضيفة علي برنامج مع نزار ، والمذاع علي احدي القنوات العراقية ، حيث كشفت عن سبب اتجاها للظهور علي التيك توك .
وقالت عايدة غنيم : التيك توك ممكن يجيب فلوس أكثر من التمثيل ، لان مش كل الممثلين بياخدوا أجور عالية ، وانا أصرف علي ابني منه .
وتابعت عايدة غنيم : طليقي لا يصرف علي ابنه ، ولا أعلم السبب ، فقد تكون ظروفه لا تسمح بذلك .
وكشفت عايدة غنيم عن موقف جمعها بالفنان الراحل نور الشريف ، حيث قالت انها تأخرت في احدي المرات عن موعد تصوير مشاهدها في مسلسل عائلة الحاج متولي بسبب ارتباطها بعرض مسرحية ، وهو ما اغضب مخرج العمل محمد النقلي ، وقام بتوبيخها بشدة امام الجميع من جعلها تدخل في نوبة بكاء ، الا ان الفنان نور الشريف قام بتهدئتي ، وبعد تصوير المشهد نصحني بعد تكرار هذا الامر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عايدة غنيم الفنانة عايدة غنيم نزار الفارس العراق عایدة غنیم
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: لماذا سميت "مصر" بالمحروسة !!
هذا البلد الأمين ،الجميل، المتفرد فى مزاياه، وأيضًا المتفرد فى عيوبه، هذا البلد العظيم لا يمكن أن يختلف عليه أحد من المحللين بأنه قد رسخت فيه الأصول الطيبة وإلتصقت بأهله صفات الشعوب اللصيقة بأرضها، والمحبة والعاشقة لتراثها وترابها، هذا البلد (مصر) الإيمان فيه بالعقائد راسخ، ولم يتغير هذا البلد ولم يستطع غازِ أن يغزوه بثقافته أو بتقاليده، أو ينزع عن أهله خواصهم وتميزهم .
-هذا البلد حينما جائه "الإسكندر الأكبر" غازيًا، تَّدينَ بدين أهله، وذهب إلى معبد "أمون" فى واحة سيوة لكى يعلن نفسه خادمًا للإله "أمون" !!
و حينما جائه "داريوس" ومساعده "قمبيز" غُزَاهْ من بلاد "الفرس" قبل ألف عام قبل الميلاد، ذهبا إلى "الخارجة" عاصمة الوادى الجديد لكى ينشأ معبد (هيبس) ويتعبدوا فيه لألهة المصريين !!.
و حينما جائه "نابليون" غازيًا، ناداه المصريون بعد كفاحهم ضد الإحتلال الفرنسى بأنه مسلم، وحتى قائده (كليبر) والذى قتله "سليمان الحلبى" فى القاهرة كان يَّدعى تدينه بدين الإسلام !!.
و عندما إقترب "روميل" قائد قوات هتلر من صحراء العلمين بالقرب من مدينة الإسكندرية على شفا ثلاث ساعات من "القاهرة" إستعد المصريون بتسمية (هتلر) بالشيخ (محمد هتلر)، نكاية فى الإستعمار الإنجليزى!!.
و لعل المصريون الذين رزقوا بأطفال فى هذه الفترة قد أطلقوا عليهم إسم "هتلر"، وأشهر من سمى فى هذه الحقبة الزمنية هو المرحوم اللواء " هتلر طنطاوى" رئيس الرقابة الإدارية الأسبق !.
هكذا هذا البلد يذيب كل من يغزوه ويلبسه ثقافته وتقاليده.
و لعل مجئ "عمرو بن العاص" على رأس الحملة التى فتحت "مصر"، وإنقاذ المصريون من إضطهاد "الرومان"، وأعطى "أقباط مصر" حقوقهم وأعاد لهم حق الحياه فوق الأرض، بعد أن كانوا هاربين فى صحراوات مصر كلها حتى وصلوا إلى واحة (الخارجة) وأنشأوا مدينة (القبوات) وهى ما تعرف اليوم بأثار (البجوات) القبطية الشهيرة !!.
جاء "عمرو بن العاص" إلى مصر بتكليف واضح وشديد الصراحة من أمير المؤمـنين "عمر بن الخطاب"، "أهل مصر هم خير أجناد أهل الأرض "كما قال عنهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، "ومصر" هى البلد الوحيد المذكور فى القراّن الكريم أكثر من ثلاثة عشر مرة، "وأهل مصر"، أهدو رسول الله زوجته أم ولده الوحيد "إبراهيم" السيدة "ماريا القبطية"، "ومصر" هى بلد السيدة " هاجر" زوجة رسول الله "إبراهيم"، هكذا جاء "عمرو بن العاص" بتوصية "بأهل مصر" من خليفة رسول الله، ووصايا الرسول قبل رحيله إلى الرفيق الأعلى.
هذا البلد العظيم محروس بإرادة الله عز وجل !!
لذا سمى هذا الوطن الحبيب "مصر" من أهله ومعارفه ومحبيه "بالمحروسة مصر" وهى كذلك إلى ما شاء الله، فلا خوف أبدًا على هذا البلد، مهما كانت المصائب والمؤمرات والغباء المستحكم فى بعض "الأزمنة الذى يصيب أبنائه"!!
Hammad [email protected]