في ذكرى ميلاد إستيفان روستي.. حكاية حضور «الشرير الظريف» لجنازته على قيد الحياة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تحل الذكرى السنوية لميلاد الفنان إستفيان روستي، الذي رحل عن عالمنا في 12 مايو لعام 1964، اليوم السبت الموافق 16 نوفمبر 2024، تاركا إرثا فنيا من الأعمال السينمائية والمسرحية التي حفرت اسمه في أذهان الجمهور حتى وقتنا هذا، لذا ترصد «الأسبوع» لكم في التقرير التالي أبرز المحطات في حياة استفيان روستي.
ولد إستفيان دي روستي، في 16 نوفمبر لعام 1891 لأسرة ثرية الحال حيث كان والده سفير النمسا في القاهرة ووالدته إيطالية الجنسية، ولكن في طفولته انفصل والده عن والدته ويغادر حياتهم، وفي شبابه يهاجر إلى النمسا وألمانيا للبحث عنه، ولكن الصدفة تجمعه بمحمد كريم وسراج منير، الذي يساعداه على دراسة التمثيل، ويعود إلى مصر لتستقبل المنتجة عزيزدة أمير، حيث قام بإخراج أول فيلم مصري صنع بأيد مصرية تمامًا وهو فيلم «ليلى» الذي عُرض للمرة الاولى في يوم 16 نوفمبر عام 1927.
ومرت على إستفيان روستي خلال مسيرته الفنية وحياته الكثير من المواقف الطريفة، ومن ضمنها، حضوره لجنازته بعد انتشار شائعة وفاته التي أذيعت من خلال راديو الإذاعة والتلفزيون، وجاء إستيفان روستي إلى مقر النقابة في منتصف حفل التأبين، وسيطرت حالة من الذعر بين الحضور، ومن ثم تحول في غضون دقائق إلى فرحة كبيرة، وانطلقت الزغاريد المهللة بالفرحة من قبل ماري منيب ولحقتها نجوى سالم وسعاد حسين.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء شقيق الفنان الراحل خالد صالح (صورة)
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. الفنانة لبلبة تلفت الأنظار بفستان أسود
مفاجأة.. إحالة الشاب الذي صفعه عمرو دياب للجنح بتهمة الاعتداء على الفنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا ذكرى ميلاد استيفان روستي استيفان روستي إستيفان روستي
إقرأ أيضاً:
مدرب إنجلترا: لم نكن مقنعين أمام لاتفيا ولكن سنتطور
لندن (أ ف ب)
أقر مدرب منتخب إنجلترا لكرة القدم توماس توخل، أن لاعبه جود بيلينجهام كان «محظوظاً» لتفادي الطرد، خلال فوز منتخب الأسود الثلاثة على لاتفيا 3-0 أمس في تصفيات مونديال 2026، بعد يومين من تصريحه أن بيلينجهام يمكن أن يكون «حساساً للغاية» ويحتاج لضبط أعصابه في الملعب، كان نجم ريال مدريد الإسباني محظوظاً لعدم رؤية البطاقة الحمراء في ملعب ويمبلي.
بعد حصوله على بطاقة صفراء في الشوط الأول، قام لاعب الوسط الهجومي بتدخل عنيف على رايفيس يوركوفسكيس بعد الاستراحة.
رد توخل سريعاً بإدخال فيل فودن بدلاً من لاعبه الشاب، لضمان عدم إكمال المباراة منقوصاً «كان محظوظاً نوعاً ما. قررنا فوراً عدم المخاطرة وإخراجه»، وبعد تقدمها بهدف ريس جيمس الرائع من ركلة حرة، عانت إنجلترا لإيقاف اللاتفيين بعد استبدال بيلينجهام.
كاد سوء تصرفه يعرض فريق توخل لخطر إهدار النقاط، لكن القائد هاري كين ثم إيبيريتشي إيزي سجلا الهدفين الثاني والثالث وحسما الفوز، كما أقر توخل أن فريقه لم يكن مقنعاً أمام منتخب أدنى منه 136 مركزاً في التصنيف العالمي، وذلك بعد فوز غير مقنع أيضاً على ألبانيا 2-0 في أول مباراة له الجمعة.
شرح مدرب بايرن ميونيخ السابق «شاهدنا الكثير من الأمور الجيدة، صنعنا فرصاً جيدة. احتجنا إلى ضربة حرة لكسر التعادل. أنا سعيد بشخصية الفريق، الطاقة والرغبة. سنتطور».