معلومات عن أول أتوبيس مُصنّع في شركة النصر للسيارات.. يسع 49 راكبا وطوله 12 مترا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نشرت الصفحة الرسمية لمجلس الوزراء، معلومات عن أول أتوبيس من شركة النصر للسيارات، والتي عادت للتشغيل مرة أخرى بعد توقف دام 15 عاما، حيث أشاد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بجهود وكفاءة الأيدي العاملة المصرية فى تنفيذ مختلف مراحل عمليات التصنيع الخاصة بالأتوبيسات بجودة عالية.
معلومات عن أول أتوبيس مُنتج- تُعد هذه الحافلات من أحدث الحافلات عالميًا من حيث التكنولوجيا والكفاءة
- يتميز في التصاميم المريحة والآمنة،
- تبلغ سعة الحافلة 49 راكبا وبطول 12 مترا
- الطاقة الإنتاجية الحالية للمصنع تصل إلى 300 أتوبيس سنويا
- من المستهدف أن تصل الطاقة الإنتاجية للمصنع إلى 1500 أتوبيس سنويا بحلول عام 2027
- نسبة مكون محلي تصل إلى 50% في مرحلتها الأولى
- تصل نسبة المكون لاحقا إلى 60-70%
- يتم التصدير إلى عدد من الدول العربية
- البدء في تركيب خطوط الإنتاج بطاقة تصميمية 20 ألف سيارة سنويا فى الوردية الواحدة
- من المقرر أن يبدأ الإنتاج التجريبي في منتصف عام 2025 بنسبة مكون محلي تتجاوز 45% كمرحلة أولى
- المصنع مصمم لاستيعاب تصنيع أكثر من موديل فى نفس الوقت
- تأسست في عام 1959 كأول شركة مصرية لصناعة السيارات
- لعبت دورًا محوريًا في دعم الصناعة الوطنية
- تقع على مساحة تقترب من 900 ألف متر مربع في منطقة وادي حوف بحلوان
- تتكون من 9 مصانع
- تم اتخاذ قرار بتصفية الشركة عام 2009
- في عام 2017 تمت إعادة الشركة من التصفية
- بعد إعادة تشغيلها وتحديث خطوط إنتاجها، تستعد الشركة لدخول مرحلة جديدة من الإنتاج المتطور بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة النصر للسيارات شركة النصر الأتوبيسات أتوبيسات النصر شرکة النصر معلومات عن
إقرأ أيضاً:
تمهيداً لتأميم الشركة.. بريطانيا تسيطر على "بريتش ستيل"
الاقتصاد نيوز - متابعة
في خطوة تمهد لتأميم الشركة، اتخذت بريطانيا خطوات للسيطرة على "بريتش ستيل" للصلب والإبقاء على أفران الصهر في الشركة مفتوحة، السبت.
وقال وزير الأعمال والتجارة جوناثان رينولدز في جلسة برلمانية طارئة إن التأميم الكامل لآخر منتجي الصلب البكر في المملكة المتحدة بات مرجحاً بشكل متزايد.
وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة جينغي الصينية 3500 شخص في مصنعها في بلدة سكونثورب، الذي صار مستقبله غامضا بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل لتحويله إلى عمليات إنتاج الصلب الأكثر مراعاة للبيئة.
ومن أجل تمرير قانون يمكّنها من السيطرة على مجلس إدارة الشركة والقوى العاملة فيها، استدعت الحكومة نواب البرلمان في عطلة الفصح، لضمان حصولهم على رواتبهم وطلب المواد الخام اللازمة للحفاظ على تشغيل أفران الصهر.
وأعلن رئيس الوزراء كير ستارمر إنه يتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر التي تسجل خسارة 700 ألف جنيه إسترليني، 915600 دولار، يومياً.
وقال ستارمر في زيارة قام بها لمصانع الصلب "سيتم تمرير مشروع القانون اليوم... وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسيطرين على الموقع".
واعترف بأن القانون الطارئ "غير مسبوق إلى حد كبير"، لكنه قال إنه يعني أنه سيكون هناك مستقبل للصلب في بريطانيا وأن ذلك يصب في المصلحة الوطنية.
واستدعاء البرلمان لجلسة اليوم السبت خلال عطلة هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982.
وقال الوزير رينولدز للنواب إن مشروع القانون سيمنح المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة بريتش ستيل.
وأضاف "لا يزال نقل الملكية إلى الدولة مطروحاً على الطاولة للمناقشة وقد يكون في هذه المرحلة، بالنظر إلى سلوك الشركة، هو الخيار المحتمل"، قائلاً إنه لا يزال يأمل في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبلها على المدى الطويل.
ومن شأن إغلاق الأفران أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة في مجموعة السبع التي لا يمكنها إنتاج ما يسمى بالصلب البكر من خام الحديد وفحم الكوك والمدخلات الأخرى.
كانت شركة الصلب البريطانية تعاني بالفعل في سوق عالمية تعاني من فائض في المعروض قبل ارتفاع تكاليف الطاقة في السنوات الأخيرة.
وشكلت الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب، والتي دخلت حيز التنفيذ في مارس/ آذار، ضربة أخرى.
ووفقاً لهيئة الصلب البريطانية فإن الولايات المتحدة تستقبل حوالي 5% من صادرات الصلب البريطانية، بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني سنوياً.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام