خد بالك.. سلامتك أهم.. نصائح لتفادى حوادث المرور بسبب الأمطار
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تتكرر حوادث التصادم، التي يفقد بسببها أبرياء حياتهم، خاصة الفترة القادمة، التي تشهد سقوط أمطار، وتقلبات جوية، وهناك بعض النصائح التي يجب على قائدي السيارات، وسائقي النقل والأجرة، والأتوبيسات، اتباعها لتفادي تلك الحوادث، خاصة بعد وقوع حادث المطرية بورسعيد، الذي أسفر عن مصرع 12 شخصا، وإصابة آخرين.
ومن هذه النصائح التي تقدمها الإدارة العامة للمرور:
1-السير بسرعات منخفضة، نظرا لنقص معامل الاحتكاك بين الطريق وإطارات السيارة.
2-التحكم فى عجلة القيادة جيدا، لأن سطح الطريق يكون زلقًا.
3- تشغيل المساحات بصفة مستمرة لضمان وضوح الرؤية.
4-مضاعفة مسافة الأمان بين سيارتك والآخرين، بحيث لا تقل 8 أمتار لكل 10 كيلومترات بالسرعة بمعنى إذا كنت تسير بسرعة 60 كيلومترا يجب أن تكون مسافة الأمان 48 مترا بينك والسيارة التى أمامك على الأقل.
5-تفادى الاستخدام المفاجئ والضغط الشديد على الفرامل، كى لا تنزلق السيارة يمينا أو يسارا.
6-استخدام الإشارات الدالة على الانحراف يمينا أو يسارا فى الوقت المناسب، لتأمين مسارك ومسار الآخرين.
7-عدم الانشغال بغير الطريق، لعدم فقدان التركيز.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الحوادث المرورية حادث بورسعيد المطرية إدارة المرور
إقرأ أيضاً:
بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
أكد الشاب الأسترالي جاوت جاوت إمكاناته المذهلة وحصل على مزيد من المقارنات مع أسطورة المسافات القصيرة يوسين بولت بعد أن ركض مسافة 200 متر في 19.98 ثانية بمساعدة الرياح في بطولة ولاية كوينزلاند أمس الأحد.
وتعني سرعة الرياح البالغة 3.6 متر في الثانية أن نزوله تحت حاجز 20 ثانية لن يدخل سجلات الأرقام القياسية، لكن زمنه البالغ 20.05 ثانية في التصفيات كان الأسرع في العالم هذا العام، وإن كان في وقت لا يتنافس فيه معظم العدائين خارج القاعات.
وقال الشاب 17 عاماً، في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين "بدأت بشكل غير مستقر، ولأكون صادقاً بعد ذلك لم أشعر حقاً أنني أركض، لكن شعوري كان رائعاً خرجت من المنعطف وواصلت الركض.وأضاف "شعرتُ بالرياح خلفي، فقلت لنفسي: هيا استخدمها، ثم رأيت الساعة، وعندما أشارت (إلى 19.98 ثانية)، كنت في غاية السعادة.
وأكسبت جاوت، نجل مهاجرين من جنوب السودان الذي مزقته الحرب، طريقته في الركض وسرعته مقارنات مع العداء الجاميكي الأسطورة بولت.
وكان الزمن القانوني الذي سجله جاوت في التصفيات متأخراً بجزء من مئة من الثانية فقط عن 20.04 ثانية التي حققها في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ليحطم الرقم القياسي الأسترالي الذي سجله بيتر نورمان في أولمبياد 1968.
وقد أعلن بالفعل أن طموحه أن يصبح أول أسترالي يكسر حاجز 20 ثانية في سباق 200 متر، والثاني الذي يكسر حاجز عشر ثوان في سباق 100 متر، إذ أن أفضل زمن قانوني له هو 10.17 ثانية.
وبدأ جاوت للتو عامه الدراسي الأخير في المدرسة الثانوية في مدينة إبسويتش بولاية كوينزلاند، والتي تقع على الطريق المؤدي إلى برزبين، حيث ستقام الألعاب الأولمبية عام 2032 عندما يبلغ من العمر 24 عاماً.