دنزل واشنطن.. كشف الممثل الأمريكي، دنزل واشنطن عن تقاعده في الفترة المقبلة ولكن بعد أن يقدم الجزء الثالث من فيلم «Black Panther»، الذي يعتبر من أهم أحلامه، فتساءل الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من هو الممثل الأمريكي دنزل واشنطن «Denzel Washington».

ويوفر «الأسبوع» في هذا الصدد، لزواره ومتابعيه أبرز المعلومات عن دنزل واشنطن، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها لزواره على مدار اليوم من خلال السطور التالية:

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

صرح الفنان العالمي دنزل خلال لقائه ببرنامج Today في أستراليا أثناء الجولة الصحفية لفيلم Gladiator 2، وقال الممثل المرموق الحائز على جائزة الأوسكار إن اختياراته لمشروعاته هذه الأيام تتعلق بالمخرج، وهو مهتم فقط بالعمل مع الأفضل.

وأوضح، أن المخرج رايان كوجلر يكتب له دورًا في فيلم Black Panther الثالث الذى تنتجه شركة مارفل.

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

وتابع، أنه سيكون أحد أدواره الأخيرة إلى جانب فيلم جديد لستيف ماكوين وفيلم مقتبس من مسرحية Othello لشكسبير، وهو الدور الذي سيقدمه واشنطن لأول مرة على برودواي العام المقبل 2025.

وأضاف: بالنسبة لي، يتعلق الأمر بصناع الأفلام، خاصة في هذه المرحلة من مسيرتي المهنية، أنا مهتم فقط بالعمل مع الأفضل، ولأننى لا أعرف عدد الأفلام الأخرى التي سأقدم، ولكنه بالتأكيد ليس كثيرًا، أريد أن أقدم أدوار لم أقدمها من قبل.

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن من هو الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

-ولد دنزل واشنطن في ماونت فيرنون القريبة من مدينة نيويورك، في 28 ديسمبر 1954، أمه لينس كانت تملك صالون تجميل تعمل فيه.

- أكمل دنزل واشنطن دراسة المرحلة الابتدائية في مدرسة بينينجتون جرايمز الابتدائية بماونت فيرمونت عام 1968.

- كان عضو في نادي الصبية وكان داعما لنيلسون مانديلا.

- عندما بلغ 14 انفصل والداه، فأرسلته والدته إلى مدرسة متوسطة خاصة وهي أكاديمية أوكلاند العسكرية في نيو ويندسور بولاية نيويورك.

- بعد أوكلاند درس دينزيل في مدرسة ماينلاند الثانوية وهي مدرسة عامة في شاطئ دايتونا بولاية فلوريدا، وقد أكمل فيها دراسته للمرحلة الثانوية.

- كان يرغب في دراسة الطب، ولكنه قرر دراسة الصحافة وقد حصل على شهادة جامعية في الصحافة من جامعة فوردهام في عام 1977

- قبل دخوله إلى الجامعة عمل دينزيل مستشارًا في مخيم صيفي.

- حصل على منحة إلى مسرح المعهد الموسيقي الأمريكي في سان فرانسيسكو، ودرس هناك لمدة عام واحد، بعد ذلك انتقل إلى نيويورك.

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

- قضى دينزيل عام 1976 في مدينة سان ماريز بولاية ماريلاند في مسرح Summer stock. بعد ذلك صور إعلان لشركة Fruit of the Loom.

- صور أول فيلم له وهو الفيلم التلفزيوني Wilma في عام 1977.

-ثم شارك في فيلم Carbon Copy في عام 1981 وهو أول فيلم سينمائي شارك بالتمثيل فيه، وشارك في فيلم A Soldier's Play في عام 1981 والذي عرض في عام 1984.

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

- تلقى دنزل واشنطن الكثير من الترشيحات والجوائز السينمائية أهمها:

أفضل ممثل مساعد عام 1988 عن فيلم صرخة الحرية.

أفضل ممثل مساعد عام 1990 عن فيلم المجد (فيلم 1989).

أفضل ممثل رئيسي عام 1993 عن فيلم مالكوم إكس.

أفضل ممثل رئيسي عام 2000 عن فيلم الإعصار (فيلم 1999).

أفضل ممثل رئيسي عام 2002 عن فيلم يوم التدريب.

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

الترشيحات لجائزة الغولدن غلوب

أفضل ممثل رئيسي عام 1988 عن فيلم صرخة الحرية.

أفضل ممثل مساعد عام 1990 عن فيلم المجد (فيلم 1989) وفاز بها.

أفضل ممثل رئيسي عام 1993 عن فيلم مالكوم إكس (فيلم).

أفضل ممثل رئيسي عام 2000 عن فيلم الإعصار.

أفضل ممثل رئيسي عام 2002 عن فيلم يوم التدريب.

أفضل ممثل رئيسي عام 2008 عن فيلم عصابات أمريكية.

أفضل ممثل رئيسي عام 2016 عن فيلم أسوار (فيلم).

الممثل الأمريكي دنزل واشنطن

-تميّز دينزل واشنطن في الأفلام التي أنتجها جيري بروكهايمر، كما تعاون مع افضل المخرجين مثل سبايك لي وأنطوان فوكوا وتوني سكوت.

-في عام 2016، حصل على جائزة Cecil B. DeMille Lifetime Achievement Award في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب الـ73، وفي عام 2002 عمل لأول مرة كمخرج بفيلم عن السيرة الذاتية لـ أنتون فيشر. وعمله الإخراجي الثاني كان The Great Debaters (2007)، وتم ترشيح فيلمه الثالث Fences عام 2016، الذي قام ببطولته أيضاً، وحصل على جائزة الأوسكار كأفضل صورة.

اقرأ أيضاًEverything Everywhere All at Once يحصد النصيب الأكبر.. القائمة الكاملة لـ جوائز أوسكار2023

وفاة لويز فليتشر.. ثاني شريرة في السينما الأمريكية

«الناتو» يعادي روسيا والصين «رسميًا».. وموسكو ترد بـ«خطوة جديدة!»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دينزل واشنطن عن فیلم فی عام

إقرأ أيضاً:

العدوان الأمريكي يصطدم بحقيقة استحالة ردع اليمن وسط اعترافات بالفشل وواقع مأزوم للجيش الأمريكي

يمانيون../
تتوالى الاعترافات الأمريكية التي تكشف عن حالة الفشل والعجز المتصاعد أمام القدرات العسكرية اليمنية، رغم ما تبذله إدارة ترامب من محاولات دعائية لتصوير العدوان على اليمن كـ”نجاح عسكري”، في مشهد يؤكد أن واشنطن تواجه مأزقاً استراتيجياً حقيقياً في البحر الأحمر، قد تكون تبعاته أشبه بنكسة عسكرية جديدة تضاف إلى سجلها الثقيل.

شبكة “الجزيرة” نقلت عن مسؤول أمريكي بارز إقراره بأن القوات المسلحة اليمنية لا تزال تحتفظ بكامل قدراتها على تهديد السفن الحربية والتجارية الأمريكية، مؤكداً أن “الحديث عن نجاح الضربات الجوية لا يزال مبكراً”، وهو تصريح يفنّد كل ما روجت له إدارة ترامب ووزارة دفاعها بشأن فاعلية الغارات، ويؤكد في الوقت ذاته استمرار الجهوزية القتالية العالية لقوات صنعاء.

وتتزايد المؤشرات التي تؤكد انسداد أفق الحملة الأمريكية، أبرزها العجز في تقييم نتائج الغارات الجوية، وهو ذات المأزق الذي واجه إدارة بايدن من قبل، ويعود اليوم ليلاحق إدارة ترامب، مع غياب المعلومات الاستخباراتية حول بنية الترسانة اليمنية وانتشارها المعقّد والمموّه، الذي حوّل سماء اليمن إلى فخاخ للمقاتلات والمسيرات الأمريكية.

من جانب آخر، عبّر القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأمريكية، جيمس كيلبي، في تصريحات نقلتها شبكة “فوكس نيوز”، عن قلقه من اعتماد البحرية الأمريكية على ذخائر باهظة الثمن، مشيراً إلى أن “التهديدات في البحر الأحمر لا يمكن معالجتها بشكل اقتصادي”، كاشفاً حاجة واشنطن الماسة للمزيد من الذخائر لمواصلة العمليات، في ظل ارتفاع تكلفة العدوان التي تجاوزت حاجز المليار دولار خلال ثلاثة أسابيع فقط.

وتعزز هذه المعطيات تقارير متطابقة نقلتها صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مسؤولين في البنتاغون، حذّروا من أن سرعة استهلاك الذخائر الدقيقة في العمليات ضد اليمن باتت تهدد المخزونات الاستراتيجية الأمريكية المخصصة لمسرح آسيا والمحيط الهادئ، تحسباً لأي صراع مع الصين، الأمر الذي دفع البنتاغون للنظر في نقل شحنات أسلحة من تلك المنطقة، ما يعكس حجم الاستنزاف الحاد وغير المتوقع.

هذا الاستنزاف، وفق تقارير عبرية، انعكس سلباً حتى على كيان الاحتلال، حيث ساهمت ندرة منظومات الدفاع الأمريكية بسبب انشغالها في البحر الأحمر في زيادة الضغط على الجبهة الداخلية الصهيونية، لاسيما قبيل وقف إطلاق النار الأخير في غزة، في ظل تصاعد الهجمات الصاروخية اليمنية التي أربكت المشهد الأمني للعدو.

ومع هذا الواقع، لم تجد مراكز البحث الأمريكية سوى الإقرار بأن واشنطن باتت في مأزق حقيقي، حيث وصفت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية هذا الوضع بأنه “أزمة استراتيجية حادة” فرضتها اليمن، وأشارت إلى أن “غياب الخيارات المجدية يضع واشنطن أمام احتمالين كلاهما مرّ، إما الانسحاب من البحر الأحمر في صورة تراجع استراتيجي مدوٍ، أو الاستمرار في نزيف مكلف قد يضر بالهيبة والجاهزية العسكرية الأمريكية”.

في السياق ذاته، حذرت مجلة ذا أتلانتك من أن العدوان على اليمن قد يتحول إلى “فضيحة تاريخية”، بسبب غياب رؤية واضحة لدى إدارة ترامب، وتجاهلها الدروس السابقة التي أثبتت استحالة إخضاع اليمن بالقوة، معتبرة أن الفشل الأمريكي الجديد سيكون له تداعيات عسكرية وسياسية كبيرة، وسيشكل “نصراً تاريخياً لصنعاء”.

وبينما تواصل صنعاء تعزيز موقعها الاستراتيجي وتثبت قدرتها على الصمود والردع، تتهاوى رهانات واشنطن وتتكشف محدودية قدراتها في ميادين لا تتقنها، ليتأكد أن اليمن لا يُهزم، وأن محاولات كسر إرادته مصيرها الفشل، مهما امتلك العدو من طائرات وقاذفات.

مقالات مشابهة

  • بهدف عكسي ..برشلونة يتجاوز ليغانيس ويعزز تصدره لليغا
  • ناشيونال إنترست: اليمن أفشل الردع الأمريكي رغم إنفاق 4.86 مليار دولار
  • نقابل حبيب يكتسح تصويت مهرجان همسة ومصطفى شعبان وكريم فهمي يتقاسمان أفضل ممثل للدورة الــ 13
  • السفير الأمريكي: واشنطن ملتزمة بدعم السلام في اليمن واستعادة أمن الملاحة البحرية
  • هل بدأت محادثات أمريكية- صينية بشأن الرسوم الجمركية؟ ممثل ترامب يوضح
  • طائرة تحمل أعضاء في الكونغرس الأمريكي تتعرض لحادث في واشنطن العاصمة
  • العدوان الأمريكي يصطدم بحقيقة استحالة ردع اليمن وسط اعترافات بالفشل وواقع مأزوم للجيش الأمريكي
  • وزير الطاقة الأمريكي يتوقع التقارب بين واشنطن وبكين قريبا
  • رحيل ممثل ومخرج أمريكي شهير
  • بعد تصدره التريند.. تعرف على قصة وأبطال فيلم استنساخ