محمود حميدة عن إصدار مجلة الفن السابع: كانت حلم لدي
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نظّم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، اليوم، ندوة حول مناقشة كتاب مختارات من مجلة الفن السابع، بدار الأوبرا المصرية، وذلك ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، بحضور الفنان محمود حميدة.
تستعرض الندوة خلال المناقشة إصدارات مجلة الفن السابع التي صدرت في تسعينيات القرن الماضي، وتأثيرها على السينما والثقافة، ودورها وقتها في الخطاب السينمائي من خلال مقالاتها النقدية التي يتميز بها أرشيفها.
وقال الفنان محمود حميدة في كلمته، إن فكرة مجلة الفن السابع كانت بمثابة حلم لديه بأن يكون هناك مطبوعة مخصصة للكتابة عن السينما والصناعة نفسها، وأن تكون مصدرًا للمعرفة والارتقاء.
وأشار الناقد عصام زكريا، مدير مهرجان القاهرة السينمائي في كلمته إلى أنه واحد من المساهمين في الإصدارات الأولى لمجلة الفن السابع والمشاركة في كتابة عدد كبير من الملفات والموضوعات المهمة.
وشدد على أن الصحافة المتخصصة في الكتابة عن السينما تساهم في أن تجعل من هذه الصناعة فنا رفيعا، كما يحدث في العديد من دول العالم المتقدمة وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود حميدة مهرجان القاهرة السينمائي أفلام مهرجان القاهرة
إقرأ أيضاً:
التاجي: دخول البلوجرز واليوتيوبرز للتمثيل يهدد الفن
علق الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، على ظاهرة دخول البلوجرز واليوتيوبرز إلى عالم التمثيل، مؤكدًا أنه لا يعلم من يقصدون تحديدًا، لكنه يرى أن أي شخص يبتعد عن الأخلاق "يجب أن يبتعد عن الفن".
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "سمعنا مؤخرًا عن شخصيات غير مؤهلة تخوض تجربة التمثيل، من بينهم شخصية خرجت من قضية قانونية وظهرت في فيديو مع مخرج سينمائي بارز، وهو أحد تلاميذ المخرج الكبير يوسف شاهين."
تابع: الفن غدار أما عن الشللية في الوسط الفني، فقد أشار إلى أنه لم يكن جزءًا من أي مجموعة أو دائرة مغلقة، قائلاً: لم يكن لديّ شلة، ومع ذلك، الحمد لله، أنا مطلوب في الأعمال الفنية."
وأكد أنه لا يشعر بالندم على أي قرار اتخذه في حياته، موضحًا: "لو عاد بي الزمن، لن أغيّر شيئًا، فكل ما حدث مكتوب ومقدر، وأنا راضٍ تمامًا عن حياتي، والحمد لله."
بالفيديو.. رسالة من وسام حنا إلى هدى شديد على مسرح أكرم من مين