المرتضى: قرار القضاء الفرنسي بإطلاق سراح جورج عبدالله هو انتصارٌ لمفاهيم العدالة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صدر عن وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى البيان الآتي:"قرار القضاء الفرنسي بإطلاق سراح المناضل اللبناني جورج ابراهيم عبدالله هو انتصارٌ لمفاهيم العدالة وحقوق الإنسان، وإدانةٌ لاذعة لمواقف الإذعان السابقة للضغوط الصهيونية التي لم تترك شيئًا من المعوّقات إلا وضعته لمنع تخلية سبيل المناضل عبد الله بعد اتمامه لمحكوميته.
وأضاف المرتضى:" إن استئناف القرار القضائي الأخير سيؤجّل بلا شك موعد جورح ابراهيم عبدالله مع الحريّة، نظرًا لمفاعيل الاستئناف الموقفة للتنفيذ. لكن فرنسا اليوم، بكامل تراث العدالة والثقافة والحضارة فيها، هي على محك اختبار جديد، ونحن نتطلّع لأن تنجح فرنسا في اثبات أنّها سيدة قرارها القضائي والسياسي، وان لا تلتفت لرغبات الصهاينة المجرمين."
وختم المرتضى:" ومهما يكن من أمر فإنّ حقّ ابراهيم جورج عبدالله منتصرٌ على باطل أعداء العدالة والحقوق والإنسانية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
جورج كلوني يعترف: زوجتي تكره مظهري الجديد
يواصل النجم العالمي جورج كلوني إثبات التزامه بأدواره الفنية، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة سخرية زوجته وأطفاله بسبب مظهره الجديد.
تم رصد الممثل البالغ من العمر 63 عامًا وهو يتوجه إلى مسرح وينتر جاردن في برودواي، حيث يؤدي دوره في مسرحية “Good Night, and Good Luck”، المستوحاة من فيلمه الشهير الذي قدمه عام 2005 كمخرج ومؤلف وبطل.
وللظهور بمظهر أقرب إلى شكله قبل 20 عامًا، قام كلوني بصبغ شعره البني الداكن، بدلاً من خصلاته الفضية الشهيرة، وخلال لقائه بالمعجبين خارج المسرح، مازحهم قائلاً إنه يشعر بالكبر، بينما وقع على نسخ من كتيبات المسرحية.
واعترف بطل Ocean’s 11 أن زوجته أمل كلوني (47 عامًا) وأطفاله التوأم ألكسندر وإيلا (7 أعوام) لا يحبون مظهره الجديد. وكان قد توقع رد فعلهم هذا قبل شهر، حيث قال في مقابلة مع نيويورك تايمز: “زوجتي ستكره الأمر، لأن لا شيء يجعلك تبدو أكبر سنًا أكثر من رجل كبير يصبغ شعره. أما أطفالي، فسيضحكون عليّ بلا توقف.”
وفي المسرحية، يجسد كلوني دور الصحفي الأمريكي الشهير إدوارد آر. مورو، مما استدعى تغيير لون شعره ليبدو أكثر شبابًا. وكان قد ظهر في أواخر الشهر الماضي بشعره الرمادي المعتاد أثناء تجوله في نيويورك، لكنه أخفى مظهره بقبعة.
يُذكر أن فيلم “Good Night, and Good Luck” حقق نجاحًا كبيرًا عند عرضه قبل 20 عامًا، حيث حصد 54.6 مليون دولار مقابل ميزانية قدرها 7 ملايين دولار، كما نال ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، رغم عدم فوزه بأي منها. والآن، بعد تحويله إلى عمل مسرحي، قد يحصل على التكريم المستحق عبر جوائز توني خلال عرضه على برودواي.