هنا الزاهد تلجأ للطب النفسي بعد وفاة زوجها في "إقامة جبرية"
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تقدم الفنانة هنا الزاهد شخصية جديدة في مسلسل "إقامة جبرية"، حيث تجسد دور امرأة تواجه صدمة نفسية بعد وفاة زوجها، ما يدفعها للجوء إلى العلاج النفسي للتعامل مع أزمتها، والعمل ينتمي إلى نوعية الدراما الاجتماعية النفسية، ويبرز التحولات العاطفية التي تمر بها البطلة في رحلة التعافي، المسلسل يجمع بين التشويق والعمق النفسي، ويشارك فيه نخبة من النجوم، مع تسليط الضوء على قضايا مهمة تتعلق بالصحة النفسية وتأثيرها على حياة الأفراد.
أبطال مسلسل إقامة جبرية
ويأتي العمل من بطولة عدد كبير من نجوم الفن على رأسهم هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، صابرين، محمود البزاوي، ثراء جبيل، حازم إيهال، عايدة رياض، لطيفة أحمد، وعدد آخر من الفنانين وضيف الشرف أحمد حاتم، ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فراج، ومن المقرر عرضه خلال شهر ديسمبر المقبل عبر منصة Watch it.
البوستر الرسمي الدعائي لمسلسل إقامة جبريةأحدث أعمال هنا الزاهد
كما تنتظر هنا الزاهد طرح فيلم "رى ستارت" مع تامر حسني في موسم عيد الفطر السينمائي 2025، وهو التعاون الثاني بينهما بعد فيلم "بحبك" الذي تم عرضه في 2022، وهو أول تجربة إخراجية لتامر حسني، إضافة إلى أنه كان هناك تعاون سابق بينهما في الدراما، حيث شاركا في مسلسل "فرق توقيت" عام 2014، والذي كان بداية هنا الزاهد الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هنا الزاهد تفاصيل مسلسل إقامة جبرية مسلسل إقامة جبرية هنا الزاهد إقامة جبریة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
نتظرت زوجها 80 عاما.. وفاة معمرة صينية!
الأحد, 23 مارس 2025 4:59 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
عن عمر ناهز 103 أعوام، توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد.
وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديما استخدمته في يوم زفافها عام 1940، وهو ما يعتبر رمزا لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات. وبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك في معارك في أنحاء الصين. وفي عام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير 1944.
لكن الفرحة لم تدم طويلا، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبدا. وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير 1952، كتب فيها: “من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجددا”.