معلومات عن كارولين ليفيت.. أصغر متحدثة باسم البيت الأبيض في التاريخ
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعيين كارولين ليفيت المتحدثة باسم حملته الانتخابية كارولين ليفيت؛ لتكون السكرتيرة الصحفية لإدارته المقبلة والمتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض.
كارولين ليفيت عملت متحدثة باسم حملة ترامبوقال ترامب في بيان: «لقد قامت كارولين ليفيت بعمل رائع كسكرتيرة صحفية وطنية في حملتي التاريخية، ويسعدني أن أعلن أنها ستشغل منصب السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض»، ووصفها بأنها ذكية، وقوية، وقد أثبتت أنها تتمتع بمهارة عالية في التواصل، مضيفًا: «لدي ثقة تامة في أنها ستتفوق على المنصة، وستساعد في توصيل رسالتنا إلى الشعب الأمريكي بينما نعمل على جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»
وستكون ليفات، البالغة من العمر 27 عاما، هي أصغر متحدث باسم البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة، حيث ستتفوق على المتحدث باسم إدارة نيكسون رون زيجلر، الذي كان يبلغ من العمر 29 عاما عندما شغل المنصب من عام 1969 إلى عام 1974.
وبحسب موقع «إيه بي سي نيوز» الامريكي، فإن كارولين ليفيت عملت سكرتيرا صحفيا وطنيا لحملة ترامب، وعملت على حشد الدعم لترامب بينما كان تعمل أيضًا كمدافعة شرسة عنه وسط الهجمات السياسية من حملة هاريس والديمقراطيين.
وقالت كارولين ليفيت في لقاء مع «فوكس نيوز» بعد فوزه: «لقد أجبروه على التقاط صورة له، وحاولوا إزالة اسمه من ورقة الاقتراع، وأجبروه على الجلوس في محكمة قذرة لمدة ستة أسابيع، وحاول شخصان قتله، بحق السماء».
كارولين ليفيت ترشحت للكونجرس ولم تفوزوشغلت ليفات سابقًا منصب السكرتيرة الصحفية المساعدة في إدارة ترامب الأولى، خلال فترة ولاية كايلي ماكناني المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض عام 2022.
وأطلقت كارولين ليفيت نيو هامبشاير حملة انتخابية لتمثيل الدائرة الكونجرسية الأولى في الولاية، وفازت بالانتخابات التمهيدية، لكن ليس بالانتخابات العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض البيت الأبيض حكومة ترامب باسم البیت الأبیض کارولین لیفیت
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض ينشر صورة ميلانيا ترامب أمام الأهرامات المصرية.. ما القصة؟ (صور)
الولايات المتحدة – احتفل البيت الأبيض بعيد ميلاد السيدة الأولى ميلانيا ترامب الخامس والخمسين بسلسلة من الصور تسلط الضوء على بعض أبرز محطاتها خلال فترة وجودها في البيت الأبيض.
وأمضت ميلانيا، الكاثوليكية، والرئيس ترامب معظم عيد ميلادها في روما يوم السبت لحضور جنازة البابا فرنسيس في مدينة الفاتيكان، قبل أن يتبادلا قبلة الوداع وينفصلا في المطار في وقت لاحق من اليوم.
لم تحي ميلانيا ولا الرئيس هذه المناسبة على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن البيت الأبيض سلط الضوء على 20 صورة للسيدة الأولى.
وتشمل اللحظات التي سلط البيت الأبيض الضوء عليها صورا لها خلال احتفال البيت الأبيض بعيد الفصح، وجولتها في الأهرامات في مصر، ورقصها مع الرئيس، ووصولها إلى قاعدة سيغونيلا الجوية في صقلية، والترويج لمبادرتها “كن الأفضل”، والتحليق على متن طائرة مارين وان.
طوال فترة عملها كسيدة أولى، حرصت ميلانيا بشدة على خصوصيتها، وحافظت على جدول أعمال عام محدود.
وإلى جانب حضورها فعاليات كبرى، مثل خطاب الرئيس أمام جلسة مشتركة للكونغرس الشهر الماضي، استخدمت السيدة الأولى منبرها الرسمي لتسليط الضوء على قضايا تعتبرها مهمة.
وعلى سبيل المثال، قامت السيدة الأولى الشهر الماضي بزيارة نادرة إلى مبنى الكابيتول لدعم تشريع مشترك بين الحزبين لمكافحة الإباحية الانتقامية.
وقبل أن يقسم زوجها اليمين الدستورية لولايته الثانية، وقّعت صفقة ضخمة بقيمة 40 مليون دولار مع أمازون لتصوير فيلم وثائقي عن حياتها.
ومن المقرر أن يخرج هذا الفيلم الوثائقي بريت راتنر، مخرج فيلم “ساعة الذروة”، وسيضم ظهورا قصيرا لشخصياتٍ مألوفة مثل الرئيس وابنه بارون، الذي يدرس في كلية ستيرن لإدارة الأعمال بجامعة نيويورك.
وقال مصدر لموقع “بيج سيكس” سابقا عن الصفقة: “لقد كانت بارعة جدا فيما تقوله… أصبحت ميلانيا أكثر ارتياحا في التحدث أمام الناس وعلى شاشة التلفزيون”.
وأضاف أن ميلانيا أصبحت أكثر ثقة بنفسها، وباتت تدرك قيمة صورتها العامة وتسعى لتحقيق مقابل مادي لما ستكشفه عن حياتها في الفيلم”.
السيدة الأولى هي المنتجة التنفيذية لهذا المشروع، الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه وسيلة سعى من خلالها مؤسس أمازون، جيف بيزوس، إلى تحسين علاقتها بزوجها.
واحتفل العديد من كبار مسؤولي إدارة ترامب، مثل وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ومديرة إدارة الأعمال الصغيرة، كيلي لوفلر، بعيد ميلاد السيدة الأولى على وسائل التواصل الاجتماعي.
وسيحتفل الرئيس بعيد ميلاده في 14 يونيو، فيما تعمل إدارة ترامب على تنظيم عرض عسكري ضخم للاحتفال بذكرى تأسيس الجيش الأمريكي، الذي يُقام في اليوم نفسه.
المصدر: “نيويورك بوست” + RT