مقتل 5 عناصر من حركة الشباب – الإرهابية في الصومال
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24 – متابعات
قُتل 5 من عناصر حركة الشباب في عملية عسكرية مخططة بولاية غلمدغ الصومالية.
الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، قال إن «قوات الجيش في طريقها لتحرير المنطقتين المتبقيتين في ولاية غلمدغ من عناصر حركة الشباب، واستعادة السيطرة عليها قريباً» بحسب بيان للحكومة الصومالية.
وأضاف الرئيس.. «جرى في المرحلة الأولى من العمليات العسكرية تحرير العديد من المناطق في ولايتي هيرشبيلى وغلمدغ، مشيرًا إلى أن أهالي ولاية غلمدغ لعبوا دوراً كبيراً في عمليات تحرير البلاد من الإرهابيين» على حد قوله.
وفي مطلع يوليو.. قُتل 40 عنصرًا من حركة «الشباب»، بينهم قياديون، في عملية عسكرية بجنوب الصومال.
وكالة الأنباء الصومالية، أفادت اليوم الأحد بمقتل 40 عنصراً من حركة «الشباب» إثر عملية نفذتها قوات الجيش بالتعاون مع الشركاء الدوليين في منطقة ولمرو الواقعة على بعد 40 كيلومتراً من مديرية أفمدو التابعة لمحافظة جوبا السفلى، مشيرةً إلى أن العملية أدت إلى تدمير أسلحة وآليات عسكرية تابعة لحركة «الشباب» وفقَ الوكالة.
وفي وقتٍ سابق.. أعلنت الحكومة الصومالية، مقتل 44 عنصرا من حركة الشباب الإرهابية جنوب البلاد في عملية استخباراتية بدعم دولي.
وقالت وزارة الإعلام الصومالية في بيان: «المخابرات الصومالية نفذت بالتعاون مع شركاء دوليين عملية مخططة استهدفت تجمعا لمسلحي حركة الشباب الإرهابية»
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة: 9 قتلى جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج
أعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 9 أشخاص جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.