وفاة أكبر العائلة الإمبراطورية اليابانية عن 101 سنة
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أعلنت وكالة البلاط الامبراطوري الياباني وفاة الأميرة يوريكو أمس الجمعة، في مستشفى بالعاصمة طوكيو عن عمر يناهز 101 سنة.
وولدت الأميرة يوريكو عام 1923، وكانت أكبر أفراد العائلة اليابانية سناً، وتوفيت في مستشفى سانت لوك في طوكيو، بعد أن نقلت إلى المستشفى في مارس(آذار) الماضي جراء الإصابة بسكتة دماغية محدودة.
وتخرجت الأميرة يوريكو من أكاديمية جاكوشوين النسائية في طوكيو وتزوجت الأمير ميكاسا، وهو أصغر أشقاء الامبراطور هيورهيتو، في سن 18 عاماً، واستمرت الزيجة 75 عاماً حيث أنجبا 5 أبناء، من بينهم ثلاثة فارقوا الحياة بالفعل. عزلة
وتوفي الأمير ميكاسا عام 2016 عن مئة عام جراء نوبة قلبية، وعاشت الأميرة يوريكو خلال سنواتها الأخيرة حياة عزلة بقصر أكاساكا في طوكيو.
وتعتبر يوريكو من أفراد العائلة الإمبراطورية اليابانية المعروفين بالتزامهم الصارم بالتقاليد والأدوار الرسمية، ولم تشارك في أي أحداث قد تؤدي إلى جدل أو فضائح، بل كانت تشارك في الأنشطة العامة والخيرية وتمثيل العائلة الإمبراطورية في المناسبات الرسمية.
Princess Yuriko of Japan, the wife of Emperor Hirohito’s brother and the oldest member of the Japanese imperial family, has died at 101. https://t.co/lHsw3alrED
— New York Times World (@nytimesworld) November 16, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اليابانية اليابان
إقرأ أيضاً:
مزحة تتسبب في خطف عريس وبلاغ للشرطة
برلين
شهدت ألمانيا مزحة غريبة انتهت بتدخل الشرطة بعدما تم على إثرها خطف عريس قبل احتفاله بحفل زفافه.
وترجع تفاصيل الواقعة عندما حاول أصدقاء عريس المزاح معه بطريقة مختلفة فقام بخطفه صادف أن شاهد الواقعة جيرانه فقاموا بالاتصال بالشرطة.
وأبلغ الجيران السلطات أنهم شاهدوا رجلين ملثمين قاما بخطف رجلاً آخر داخل سيارة في مدينة دريسدن، ثم انطلقا بها.
وشن أفراد الشرطة عملية بحث واسعة باستخدام مروحية، وقادت التحقيقات أفراد الشرطة إلى منزل في ضاحية راديبول، حيث عثروا على رجل يبلغ من العمر 38 عاماً، “المفترض أنه الضحية”، يحتفل مع خمسة من أصدقائه بمناسبة زفافه المقبل.
ويواجه الخاطفون الألمان الخمسة تحقيقات للاشتباه في تسببهم في تكدير السلم العام.