تفاصيل مسابقة حفظ القرآن الكريم بجامعة الأزهر.. شروط وأوراق التقديم
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
مسابقة حفظ القرآن الكريم.. أعلنت الإدارة العامة لرعاية الطلاب والطالبات في جامعة الأزهر، تفاصيل مسابقة حفظ القرآن الكريم، من الأوراق الشروط المطلوبة للتقديم في المسابقة وحتى قيمة الجوائز.
موعد عقد مسابقة حفظ القرآن الكريموأوضحت الإدارة، أنه يتم عقد مسابقة حفظ القرآن الكريم بفروعها الثلاثة في القاهرة والأقاليم، خلال فترة إجازة نصف العام الدراسي 2025، وتكون المسابقة تحت رعاية الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر.
- تعقد مسابقة حفظ القرآن الكريم بين طلاب وطالبات جامعة الأزهر باستخدام الحاسب الآلي.
- أن يكون المتقدم حافظًا للقرآن الكريم كاملًا.
- مراعاة فهم المتقدم لأحكام التلاوة والتجويد.
- الالتزام بأحكام القراءة وأصولها.
- التقيد بالرواية التي يقرأ بها أثناء المسابقة.
- أن يمتلك المتقدم فهمًا لمعاني القرآن الكريم وأسباب نزوله.
- أن يكون المتقدم حسن الصوت.
الأوراق المطلوبة لمسابقة حفظ القرآن الكريم- سحب استمارة المشاركة من مكتب رعاية الطلاب بالكلية أو الإدارة العامة للطلاب، واعتمادها من الكلية.
مسابقة حفظ القرآن الكريم- صورة بطاقة المتقدم.
- صورة الكارنيه أو إثبات القيد في الكلية.
- صورة شخصية للمتقدم.
- تسليم الصورة إلى إدارة النشاط الثقافي بالكلية.
جوائز مسابقة حفظ القرآن الكريم- تقدر قيمة الجائزة للفائز بالمركز الأول نحو 100.000 جنيه.
- تقدر قيمة الجائزة للفائز بالمركز الثاني نحو 75.000 جنيه.
- تقدر قيمة الجائزة للفائز بالمركز الثالث نحو 50.000 جنيه.
- تقدر قيمة الجائزة للفائز بالمركز الرابع نحو 25.000 جنيه.
- تقدر قيمة الجائزة للفائز بالمركز الخامس نحو 15.000 جنيه.
- يتم منح خمس جوائز تشجيعية، قيمة كل منها 5.000 جنيه.
اقرأ أيضاًتفاصيل المشاركة في مسابقة الأزهر السنوية للقرآن الكريم 2024-2025
شروط مسابقة شيخ الأزهر لحفظ القرآن الكريم 2024.. آخر موعد للتقديم
تصل إلى 100 ألف جنيه.. تفاصيل جوائز مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن الكريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأزهر الشريف مسابقة القرآن الكريم القرآن الكريم حفظ القرآن الكريم حفظة القرآن الكريم تكريم حفظة القرآن الكريم مسابقة القران الكريم مسابقة حفظ القرآن الكريم مسابقة الأزهر الشريف تحفيظ القرآن الكريم حفظ القران الكريم الشريف الكريم مسابقة الأزهر للقرآن الكريم مسابقة القرآن الكريم بالأزهر مسابقة حفظ القران الكريم بالأزهر مسابقة شيخ الأزهر الشريف تفاصيل مسابقة حفظ القرآن الكريم جوائز مسابقة حفظ القرآن الكريم مسابقة حفظ القرآن الکریم 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: القرآن الكريم أثبت نورانية النبي
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن نورانية النبي العدنان صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، فكان سيدنا محمد بن عبد الله هو ذلك النور الذي ظهر فجأة في جزيرة العرب بمكة ذلك الموضع الذي ضم أول بيت وضع للناس في الأرض، فكان سيدنا محمد هو النور المبين الذي أخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم، وجاء ليحقق المدينة الفاضلة، فدعا أولاً لتوحيد مصدر تلقي التعليمات.
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أنه أقام النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم الدلائل والبراهين على صدق دعوته، تلك الدعوة التي لا يختلف عليها عقلاء الأرض وهي أن الصانع واحد، وينبغي أن يفرد بالعبادة وحده، كما انفرد بالخلق والإيجاد، بنى الاعتقاد السليم في الله والكون والإنسان، كون النظام الاجتماعي الفريد، كون الدولة الإسلامية تنشر الإسلام في شتى بقاع الأرض، أقام حضارة ما زالت قائمة إلى يومنا هذا تباهي حضارات العالم بكمالها ونزاهتها.
وقد أثبت القرآن نورانية النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، فقال تعالى : {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ } ، وقال تعالى: {وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا}.
فهو صلى الله عليه وسلم نور ومنير، ولا شيء في أن يعتقد المؤمن بأنه صلى الله عليه وسلم نورًا طالما أن الله عز وجل قد وصفه بذلك وسماه نورًا، ولقد ثبت في السنة أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقولون : إنه وجهه صلى الله عليه وسلم كالقمر [رواه النسائي في الكبرى]، وقدر أخبر صلى الله عليه وسلم أنه عندما حملت فيه أمه: «رأت نورًا أضاء لها قصور بصرى من أرض الشام » [ذكره الطبري في تاريخ، وابن هشام، وصاحب حلية الأولياء].
وأكد أصحابه رضوان الله عليهم أن : «النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل المدينة أضاء منها كل شيء، وعندما مات أظلم منها كل شيء» [أحمد والترمذي وابن ماجه] إلى غير ذلك من آثار وأحاديث تبين أنه صلى الله عليه وسلم كان نورًا، ولا ينبغي أن ننفي أن ذلك النور كان حسياً، فليس هناك ما يتعارض مع أنه ﷺ كان نورا ومنيرًا، وأنه ﷺ له نور حسي مع أصل العقيدة، كما أنه لا يعارض طبيعته البشرية التي أخبر بها القرآن.